ماذا دار بين أوباما وترامب في لقائهما الأول؟

ماذا دار بين أوباما وترامب في لقائهما الأول؟
TT

ماذا دار بين أوباما وترامب في لقائهما الأول؟

ماذا دار بين أوباما وترامب في لقائهما الأول؟

بحث الرئيس الأميركي باراك أوباما والرئيس المنتخب دونالد ترامب، اليوم (الخميس)، سلسلة من الموضوعات الداخلية والمتعلقة بالسياسة الخارجية، وذلك خلال أول اجتماع لهما في البيت الأبيض منذ الفوز المفاجئ لترامب.
وقال أوباما متحدثا للصحفيين في المكتب البيضاوي، إنه سيفعل كل ما يستطيع لمساعدة الجمهوري ترامب على النجاح عندما يتولى السلطة في 20 يناير (كانون الثاني) المقبل، داعيا البلاد إلى التوحد لمواجهة تحدياتها.
وأشار إلى أن حديثه مع ترامب كان "ممتازا"، واعدا إياه بانتقال سلس للسلطة لمصلحة البلد.
من جانبه، أكد ترامب الذي انتخب، أمس (الأربعاء)، أنه يتطلع إلى مزيد من الاجتماعات مع أوباما، مضيفا أنه بحث معه العديد من القضايا بما في ذلك المصاعب التي تواجه البلاد.
ويعد هذا اللقاء أول خطوة علنية لانتقال السلطة بعد حملة انتخابية شهدت منافسة محتدمة.
ودخل موكب ترامب من أحد مداخل الحديقة الجنوبية إلى البيت الأبيض بعيدا عن وسائل الإعلام.



تدعو لـ«محاسبة الأسد»... «مجموعة السبع» مستعدة لدعم الانتقال السياسي في سوريا

موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
TT

تدعو لـ«محاسبة الأسد»... «مجموعة السبع» مستعدة لدعم الانتقال السياسي في سوريا

موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)

أعلن قادة مجموعة الدول السبع الكبرى في بيان، الخميس، إنهم على استعداد لدعم عملية انتقالية في إطار يؤدي إلى حكم موثوق وشامل وغير طائفي في سوريا، وفقاً لوكالة «رويترز».

وذكرت مجموعة السبع أن الانتقال السياسي بعد نهاية الحكم الاستبدادي، الذي دام 24 عاماً لبشار الأسد، يجب أن يضمن «احترام سيادة القانون وحقوق الإنسان العالمية، بما في ذلك حقوق المرأة، وحماية جميع السوريين، بمن في ذلك الأقليات الدينية والعرقية، والشفافية والمساءلة».

وطالبت المجموعة أيضاً بضرورة «محاسبة نظام الأسد».

وأضاف البيان: «ستعمل مجموعة السبع مع أي حكومة سورية مستقبلية تلتزم بهذه المعايير، وتكون نتاج هذه العملية، وتدعمها بشكل كامل».

كما دعا القادة «كل الأطراف» إلى «الحفاظ على سلامة أراضي سوريا، ووحدتها الوطنية، واحترام استقلالها وسيادتها».