10 أخبار تود معرفتها قبل الثانية عشرة ظهرًا ليوم الأحد 6 / 11 / 2016

10 أخبار تود معرفتها قبل الثانية عشرة ظهرًا ليوم الأحد 6 / 11 / 2016
TT

10 أخبار تود معرفتها قبل الثانية عشرة ظهرًا ليوم الأحد 6 / 11 / 2016

10 أخبار تود معرفتها قبل الثانية عشرة ظهرًا ليوم الأحد 6 / 11 / 2016

هذه أبرز الأخبار في العالم حتى كتابة هذا الموجز المختصر، الذي ستطلعون على تفاصيله وتفاصيل الأخبار الواردة فيه على موقع «الشرق الأوسط» الإلكتروني خلال ساعات.. aawsat.com.

* أعلن قائد الشرطة الاتحادية العراقية، الفريق رائد شاكر جودت اليوم (الأحد)، أن قواته تبعد 4 كيلومترات عن محور الموصل.

* سيطرت قوات عملية «البنيان المرصوص»، على مواقع جديدة بعد دحرها عناصر «داعش» في الجيزة البحرية، آخر معاقل التنظيم الإرهابي في سرت.

* أجلت الأجهزة الأمنية المرشح الجمهوري إلى البيت الأبيض دونالد ترامب من على منصة خلال تجمع في رينو (نيفادا غرب)، ليعود إليها مجددًا بعد لحظات.

* حذرت رئيسة وزراء بريطانيا تيريزا ماي في تصريحات نشرت الأحد، النواب البريطانيين من مغبة عرقلة خروج البلاد من الاتحاد الأوروبي بعد قرار صدر عن محكمة لندن العليا ونص على وجوب الحصول على موافقة البرلمان لبدء إجراءات «بريكست».

* بث تنظيم القاعدة في بلاد المغرب الإسلامي شريط فيديو يظهر إعدام ماليين اثنين بأسلحة نارية متهمين بالتعاون مع القوات الفرنسية التي تحارب المتطرفين في مالي.

* عثر على عشر جثث أمس (السبت) على متن زورق مطاطي قبالة السواحل الليبية فيما أتاحت عمليات الإغاثة مساعدة أكثر من 2200 شخص صباحًا، حسبما أفاد خفر السواحل الإيطاليون.

* استمر تكثيف حملة القمع في تركيا مع توقيف تسعة مسؤولين وصحافيين في أبرز صحف المعارضة، فيما فرقت قوات الأمن في إسطنبول مظاهرة من جملة تجمعات جرت في البلاد والخارج احتجاجًا على توقيف نواب أكراد، وألقت السلطات التركية القبض على شخصين في مطار أتاتورك بإسطنبول في الساعات الأولى من صباح اليوم، في أعقاب حادث إطلاق نار من قبل الشرطة بعد أن رفضت مركبة أمرًا بالتوقف.

* أوقف مستشاران سابقان لرئيسة كوريا الجنوبية بارك غيون - هي في إطار التحقيق بشأن الفضيحة السياسية والمالية التي انهارت معها شعبيتها.

* أعلن مسؤولون أستراليون أنهم يحاولون التأكد من تقارير عن خطف أحد المواطنين الأستراليين في أفغانستان، بعد أشهر على تحرير مواطنة أسترالية تعمل في المجال الإنساني.

* ذكرت صحيفة «بيلد أم زونتاج» أن المستشارة الألمانية أنجيلا ميركل وحليفها رئيس الحزب المسيحي الاجتماعي البافاري هورست زيهوفر، لن يدعما ترشيح وزير الخارجية الحالي فرانك فالتر شتاينماير من الحزب الاشتراكي الديمقراطي لمنصب رئاسة الدولة الألمانية.



«كايسيد»: نستثمر في مستقبل أكثر سلاماً

الدكتور زهير الحارثي أمين عام المركز خلال الحفل (كايسيد)
الدكتور زهير الحارثي أمين عام المركز خلال الحفل (كايسيد)
TT

«كايسيد»: نستثمر في مستقبل أكثر سلاماً

الدكتور زهير الحارثي أمين عام المركز خلال الحفل (كايسيد)
الدكتور زهير الحارثي أمين عام المركز خلال الحفل (كايسيد)

أكد الدكتور زهير الحارثي، أمين عام مركز الملك عبد الله العالمي للحوار «كايسيد»، أن برامجهم النوعية تستثمر في مستقبل أكثر سلاماً بجمعها شخصيات دينية وثقافية لتعزيز الحوار والتفاهم وسط عالم يعاني من الانقسامات.

واحتفى المركز بتخريج دفعة جديدة من برنامج «الزمالة» من مختلف المجموعات الدولية والعربية والأفريقية في مدينة لشبونة البرتغالية، بحضور جمع من السفراء والممثلين الدبلوماسيين المعتمدين لدى جمهورية البرتغال.

وعدّ الحارثي، البرنامج، «منصة فريدة تجمع قادة من خلفيات دينية وثقافية متنوعة لتعزيز الحوار والتفاهم، وهو ليس مجرد رحلة تدريبية، بل هو استثمار في مستقبل أكثر سلاماً»، مبيناً أن منسوبيه «يمثلون الأمل في عالم يعاني من الانقسامات، ويثبتون أن الحوار يمكن أن يكون الوسيلة الأقوى لتجاوز التحديات، وتعزيز التفاهم بين المجتمعات».

جانب من حفل تخريج دفعة 2024 من برنامج «الزمالة الدولية» في لشبونة (كايسيد)

وجدَّد التزام «كايسيد» بدعم خريجيه لضمان استدامة تأثيرهم الإيجابي، مشيراً إلى أن «البرنامج يُزوّد القادة الشباب من مختلف دول العالم بالمعارف والمهارات التي يحتاجونها لبناء مجتمعات أكثر شموليةً وتسامحاً».

وأضاف الحارثي: «تخريج دفعة 2024 ليس نهاية الرحلة، بل بداية جديدة لخريجين عازمين على إحداث تغيير ملموس في مجتمعاتهم والعالم»، منوهاً بأن «الحوار ليس مجرد وسيلة للتواصل، بل هو أساس لبناء مستقبل أكثر وحدة وسلاماً، وخريجونا هم سفراء التغيير، وسنواصل دعمهم لتحقيق رؤيتهم».

بدورها، قالت ويندي فيليبس، إحدى خريجات البرنامج من كندا، «(كايسيد) لم يمنحني فقط منصة للتعلم، بل فتح أمامي آفاقاً جديدة للعمل من أجل بناء عالم أكثر عدلاً وسلاماً»، مضيفة: «لقد أصبحت مستعدة لمواجهة التحديات بدعم من شبكة متميزة من القادة».

الدكتور زهير الحارثي يتوسط خريجي «برنامج الزمالة الدولية» (كايسيد)

وحظي البرنامج، الذي يُمثل رؤية «كايسيد» لبناء جسور الحوار بين أتباع الأديان والثقافات، وتعزيز التفاهم بين الشعوب؛ إشادة من الحضور الدولي للحفل، الذين أكدوا أن الحوار هو الوسيلة المُثلى لتحقيق مستقبل أفضل للمجتمعات وأكثر شمولية.

يشار إلى أن تدريب خريجي «برنامج الزمالة الدولية» امتد عاماً كاملاً على ثلاث مراحل، شملت سان خوسيه الكوستاريكية، التي ركزت على تعزيز مبادئ الحوار عبر زيارات ميدانية لأماكن دينية متعددة، ثم ساو باولو البرازيلية وبانكوك التايلاندية، إذ تدربوا على «كيفية تصميم برامج حوار مستدامة وتطبيقها»، فيما اختُتمت بلشبونة، إذ طوّروا فيها استراتيجيات لضمان استدامة مشاريعهم وتأثيرها الإيجابي.