الأستراليون: الرجل الشجاع «أوجع قلوبنا»

بوستيكوغلو يشعر بخيبة أمله.. والصحافة الأسترالية: الأخضر يُعقَّد المجموعة الحديدية

لاعبو منتخب أستراليا بدوا أكثر حزنًا على ضياع نتيجة المباراة (تصوير: عدنان مهدلي) - ناصر الشمراني.. وصفته الصحافة الأسترالية بالعدو اللدود والرجل الشجاع  (المركز الإعلامي للمنتخب)
لاعبو منتخب أستراليا بدوا أكثر حزنًا على ضياع نتيجة المباراة (تصوير: عدنان مهدلي) - ناصر الشمراني.. وصفته الصحافة الأسترالية بالعدو اللدود والرجل الشجاع (المركز الإعلامي للمنتخب)
TT

الأستراليون: الرجل الشجاع «أوجع قلوبنا»

لاعبو منتخب أستراليا بدوا أكثر حزنًا على ضياع نتيجة المباراة (تصوير: عدنان مهدلي) - ناصر الشمراني.. وصفته الصحافة الأسترالية بالعدو اللدود والرجل الشجاع  (المركز الإعلامي للمنتخب)
لاعبو منتخب أستراليا بدوا أكثر حزنًا على ضياع نتيجة المباراة (تصوير: عدنان مهدلي) - ناصر الشمراني.. وصفته الصحافة الأسترالية بالعدو اللدود والرجل الشجاع (المركز الإعلامي للمنتخب)

أكد مدرب المنتخب الأسترالي انج بوستيكوغلو، أن الجماهير السعودية كانت اللاعب رقم 12 في المنتخب السعودي، معتبرا ملعب الجوهرة المشعة بالمكان الذي يجعل من الصعب لأي منتخب أن يلعب فيه وسط حضور مثل هؤلاء المشجعين الذين يؤازرون منتخب بلادهم حتى آخر دقيقة.
وقال مدرب أستراليا «نشعر بخيبة أمل لعدم تحقيق الانتصار، ولكن الجماهير السعودية كانت اللاعب رقم 12 في السعودية فقد كانت تشجعهم في أوقات مختلفة وترفع معنوياتهم، ولهذا هو مكان صعب أن تأتي وتلعب فيه» في إشارة إلى ملعب مدينة استاد الملك عبد الله الرياضية، وكان الحضور الجماهيري في لقاء السعودية وأستراليا قد بلغ 51.616 مشجعا.
وأضاف المدرب في التصريح التي نقلته صحيفة «هيرالد صن» قائلا «كانت مباراة صعبة؛ فالمنتخب السعودي تقدم في بداية المباراة، عدنا تدريجًا للمباراة واستطعنا قلب النتيجة، ولكن للأسف لم نحافظ عليها»، واستطرد بوستيكوغلو قائلا «لم نحافظ على رباطة الجأش في آخر 15 - 10 دقائق، في وقت كان علينا التركيز وتحقيق الانتصار، ولكن في النهاية كان الأداء إيجابيا».
وأشارت الصحيفة ذاتها إلى أن عدو أستراليا الأول ناصر الشمراني هو من جلب التعادل للمنتخب السعودي رغم غيابه قرابة 18 شهرا عن تمثيل المنتخب.
وتصف الصحف الأسترالية مهاجم المنتخب السعودي الأول ناصر الشمراني بالعدو على ضوء ما حدث في نهائي دوري أبطال آسيا 2014.
ونجح الشمراني في العودة مجددا ليكون حديث الصحافة ووسائل الإعلام الأسترالية بعدما أكد تخصصه في الشباك الصفراء، ونجح في تسجيل هدف التعادل لمنتخب بلاده حارما منتخب الكنغر من الانفراد بصدارة المجموعة الثانية التي يتشارك فيها المنتخبان برصيد سبعة نقاط.
موقع «فوكس سبورتس» الأسترالي قال عن الشمراني «العدو اللدود أوجع قلوب الأستراليين بعد هدف التعادل»، مضيفًا في ثنايا تقريره عن المواجهة التي أقيمت على استاد الملك عبد الله: بعد أن كان المنتخب الأسترالي في طريقه للفوز، جاء الرجل الشجاع من مقاعد البدلاء ليسجل هدف التعديل قبل نهاية المواجهة بدقائق قليلة.
وأشاد الموقع الأسترالي بالحضور الجماهيري الكبير الذي شهده ملعب المباراة، حيث قال: وسط أجواء جماهيرية محمومة تهز المنتخب الأسترالي، نجح المنتخب السعودي في افتتاح التسجيل في غضون الدقائق الخمس الأولى لينفجر الحشد الجماهيري بالدعم والمساندة الذي ألهم مارفيك ولاعبيه بالحفاظ على وتيرة جيدة من اللعب، إلا أن التقدم بهدف واحد ليس كافيا للحفاظ عليه لمدة طويلة.
وواصل الموقع حديثه عن أجواء المباراة، حيث قال: بعد مضي خمس عشرة دقيقة بدأ المنتخب الأسترالي في إيجاد الثغرات وتولى السيطرة على اللعب، المدرب إنجي بوستيكوغلو أمضى النصف الأول من الشوط واقفا، وكذلك كان الهولندي فان مارفيك الذي بدا مشغولا مع مدافعي فريقه، وتنفس الصعداء بعد مضي عشرين دقيقة من الشوط الأول.
وقال موقع «فوكس سبورتس»، إن المنتخب الأسترالي أحرز هدف التعديل بوقت مثالي جدًا قبل نهاية الشوط الأول، موضحًا: في الشوط الثاني زادت وتيرة الأداء الهجومي للمنتخب السعودي بعد الهدف الأسترالي الثاني؛ الأمر الذي أجبر الأخير على التحول من طريقة 4\4\3 إلى 4\4\2، ونجح المدافع ماثيو سبيرانوفيتش لمنع هجمتين خطيرتين، إحداهما كانت من أمام خصمه القديم ناصر الشمراني.
وأضاف الموقع الرياضي الشهير على صعيد أستراليا، بدأ اللاعبون السعوديون بالتشنج في الدقائق الخمس عشرة الأخيرة من عمر المباراة، وأثار المدافع عمر هوساوي مناقشات حادة في مقاعد البدلاء للفريقين بعد دخوله القوي لمنع إحدى الهجمات الأسترالية؛ الأمر الذي أثار المدرب إنجي والذي سمعت صرخاته من خلال ميكرفون النقل التلفزيوني ليقابله مساعد المدرب السعودي اللاعب السابق فان بوميل قبل أن يتدخل الحكم الرابع لضبط النفس في الجانبين.
ونقلت الصحيفة الأكثر انتشارًا تصريحا للمدرب الهولندي فان بيرت مارفيك بعد المباراة قائلا «كانت مباراة مثيرة، لقد لعبنا جيدًا أول 20 دقيقة، ضغط كبير وتغيير بالمراكز وسجلنا هدفا جميلا، ولكن من الصعب الاستمرار بالنسق نفسه لـ90 دقيقة».
فيما عنونت صحيفة «أي بي سي» الأسترالية تصريحًا للمدافع الأسترالي ترنت سينزبوري «التعادل مع المنتخب السعودي.. غالبًا نشعر كالخسارة»، وشدد أن التعادل يضر مثل الخسارة، وقال سينزبوري «أعتقد لن نكون سعداء مع أنفسنا بعد ما نحلل اللقاء ونشاهده مرة أخرى».
وأعترف المدافع الشاب البالغ 24 عاما، بأن المنتخب الأسترالي لم يستطع إبطال الضغط السعودي خلال الدقائق العشر الأولى في اللقاء، واختتم تصريحه قائلا «إنه شعور أشبه بالخسارة، لكن كنا نستحق الانتصار في المباراة، وإضافة ثلاث نقاط إلى رصيدنا».
وتطرقت صحيفة «التليغراف» الأسترالية إلى حضور المشجعين الأستراليين للمباراة، وتحديدًا المشجع بابلو باستون، الذي تواجد في المباراة بين المنتخبين على استاد ملعب مدينة الملك عبد الله الرياضية، ويعد هذا اللقاء التاسع والثلاثين له على التوالي في الحضور للتصفيات المؤهلة لكأس العالم، فقد كانت أول مباراة له في 2008 أمام المنتخب القطري، وانتهت برباعية أسترالية، وحضر باستون مباراة المنتخبين في الدمام عام 2011، وكان ضمن الـ11 مشجعا الذي سافروا مع فريق سيدني لمواجهة الهلال في نهائي دوري أبطال آسيا 2014.
وأشارت صحيفة «إس أم اتش» إلى حالة الإحباط التي تعرض لها الفريق بعد إطلاق الحكم صافرة النهاية قائلة «كان الإحباط واضحًا على الجميع بعد إطلاق الحكم الأوزبكي صافرة النهاية، لم يستطع المدرب واللاعبون إخفاء مشاعرهم، فقد كانوا يأملون في الانتصار».
وتنبأت الصحيفة بأن المنافسة في المجموعة بدأت تزداد صعوبة أكثر وأكثر، خصوصًا أن المنتخبات المتنافسة ستواجه بعضها بعضا المباراة المقبلة، في إشارة إلى مواجهة السعودية والإمارات، واليابان وأستراليا.
ورفض مهاجم المنتخب الأسترالي وليفركوزن الألماني روبي كروز التعذر بالأجواء الحارة، وقال في تصريح نقلته صحيفة «فور فور تو» الأسترالية «لا نريد التذرع بالجو، ورغم أن الجو مشابه للساونا فإن هذه هي حال التصفيات»، وأضاف «أمام المنتخب الإماراتي استطعنا الانتصار، إلا أننا أمام السعودية لم نستطع الصمود، وهذا أمر مخيب للآمال، ولهذا علينا تحقيق النقاط الثلاث أمام المنتخب اليابان الثلاثاء المقبل».
وتغنت صحيفة «الغارديان» الأسترالية بالثلاثي نواف العابد وتيسير الجاسم وناصر الشمراني، حيث أكدت أنهم قدموا مباراة قوية أمام المنتخب الأسترالي الصعب، وأشارت إلى أن غياب ناصر الشمراني عن المنتخب الفترة الماضية لم يؤثر على أفضل لاعب في آسيا 2014، وعاد الشمراني لتجديد ذكرياته مع المنتخب الأسترالي مرة أخرى.
وعلى صعيد مواقع التواصل الاجتماعي، كانت هناك ردود أفعال أسترالية، حيث غرد الهداف التاريخي واللاعب الذي نزل في الدقائق الأخيرة من المباراة تيم كاهيل قائلا «مباراة صعبة كانت أمام السعودية الليلة، لقد لعبنا وتماسكنا، والسعودية لعبت بشكل جيد أيضًا، فلنستعد لمواجهة اليابان» ولم يخف المهاجم الأسترالي إعجابه بالجماهير السعودية التي ساندت المنتخب السعودي وعلق على التيفو التي صنعته الجماهير قبل المباراة «الأجواء في الملعب كانت مذهلة، كانت تجربة عظيمة»، وأرفق مقطع فيديو له قبل المباراة وهو يصور الجماهير، وقال «ساعتان قبل المواجهة، شيء عظيم مشاهدة هذه الجماهير الداعمة لكرة القدم هنا، 55 ألف مشجع حضر»، فيما علق الصحافي فينس روغاري الأسترالي الذي سافر برفقة المنتخب الأسترالي لحضور المباراة قائلا «مباراة رائعة ونتيجة عادلة، أحب كرة قدم»، وامتدح الصحافي الحضور الجماهيري للقاء.



لقب «فيفا للسلام» «يحرك» ترمب... ورقصته الشهيرة تعود بعد قرعة كأس العالم

الرئيس دونالد ترمب يرقص رقصته الشهيرة خلال قرعة كأس العالم لكرة القدم 2026 في مركز كينيدي في واشنطن (أ.ب)
الرئيس دونالد ترمب يرقص رقصته الشهيرة خلال قرعة كأس العالم لكرة القدم 2026 في مركز كينيدي في واشنطن (أ.ب)
TT

لقب «فيفا للسلام» «يحرك» ترمب... ورقصته الشهيرة تعود بعد قرعة كأس العالم

الرئيس دونالد ترمب يرقص رقصته الشهيرة خلال قرعة كأس العالم لكرة القدم 2026 في مركز كينيدي في واشنطن (أ.ب)
الرئيس دونالد ترمب يرقص رقصته الشهيرة خلال قرعة كأس العالم لكرة القدم 2026 في مركز كينيدي في واشنطن (أ.ب)

لفت الرئيس الأميركي دونالد ترمب الأنظار بعد انتهاء مراسم قرعة كأس العالم 2026، بعدما ظهر وهو يؤدي رقصته الشهيرة احتفالاً أمام الحضور، في مشهد تناقلته وسائل الإعلام ومنصّات التواصل الاجتماعي على نطاق واسع.

وجاءت رقصة ترمب تزامناً مع إعلان منحه لقب «فيفا للسلام»، الذي وصفه بأنه «أول تكريم من هذا النوع يحصل عليه»، معبّراً عن «سعادته الكبيرة» بهذا التقدير.

وقدّم رئيس الفيفا، جياني إنفانتينو، إلى ترمب ميدالية تمثل أول تكريم من هذا النوع، مع جائزة ذهبية تحمل شعار «كرة القدم توحّد العالم»، في خطوة وصفها الفيفا بأنها تكريم «لمن يوحّد الشعوب وينشر الأمل للأجيال المقبلة».

وقال إن الجائزة «تمثل بالنسبة إليه إشارة إيجابية إلى دور الرياضة في تخفيف التوترات وتعزيز التقارب بين الشعوب».

واستمر ترمب في تبادل التحيات مع الحاضرين قبل مغادرته القاعة.

اشتهر ترمب بأداء رقصة قصيرة على أنغام أغنية YMCA (أ.ب)

وليست هذه المرة الأولى التي يلفت فيها دونالد ترمب الأنظار بحركات راقصة في المناسبات العامة. فمنذ حملته الانتخابية عام 2016 ثم 2020، اشتهر ترمب بأداء رقصة قصيرة على أنغام أغنية YMCA خلال تجمعاته الانتخابية، حيث كان يهزّ كتفيه ويرفع قبضتيه بطريقة أصبحت مادة دائمة للتقليد، وأحياناً السخرية، على وسائل التواصل الاجتماعي.

وتحوّلت رقصاته إلى ما يشبه «علامة مسجّلة» في مهرجاناته الجماهيرية، إذ كان يلجأ إليها لتحفيز الحشود أو لإضفاء طابع شخصي على الفعاليات السياسية. وتكررت المشاهد ذاتها في عدد كبير من الولايات الأميركية، وكان الجمهور ينتظرها في نهاية كل خطاب تقريباً.


ترمب يفوز بالنسخة الأولى لجائزة «فيفا للسلام»

TT

ترمب يفوز بالنسخة الأولى لجائزة «فيفا للسلام»

إنفانتينو يمنح جائزة السلام المقدمة من «فيفا» للرئيس الأميركي دونالد ترمب خلال حفل قرعة كأس العالم 2026 (رويترز)
إنفانتينو يمنح جائزة السلام المقدمة من «فيفا» للرئيس الأميركي دونالد ترمب خلال حفل قرعة كأس العالم 2026 (رويترز)

سلّم رئيس الاتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا) جياني إنفانتينو، للرئيس الأميركي دونالد ترمب، «جائزة فيفا للسلام» قبل إجراء قرعة كأس العالم، اليوم (الجمعة).

ومنح ترمب أول جائزة سلام يمنحها الاتحاد الدولي لكرة القدم خلال حفل القرعة.

وقال إنفانتينو: «في عالم منقسم بشكل متزايد، يتعين علينا أن نعترف بأولئك الذين يعملون على توحيده».

وحصل ترمب على الجائزة اعترافاً بمجهوداته للسلام في مختلف أرجاء المعمورة.

من جهته، قال ترمب بعد حصوله على الجائزة: «إنه حقاً واحد من أعظم الشرف في حياتي. وبعيداً عن الجوائز، كنت أنا وجون نتحدث عن هذا. لقد أنقذنا ملايين وملايين الأرواح. الكونغو مثال على ذلك، حيث قُتل أكثر من 10 ملايين شخص، وكانت الأمور تتجه نحو 10 ملايين آخرين بسرعة كبيرة. وحقيقة استطعنا منع ذلك... والهند وباكستان، وكثير من الحروب المختلفة التي تمكّنا من إنهائها، وفي بعض الحالات قبل أن تبدأ بقليل، مباشرة قبل أن تبدأ. كان الأمر على وشك أن يفوت الأوان، لكننا تمكّنا من إنجازها، وهذا شرف كبير لي أن أكون مع جون».

وواصل ترمب قائلاً: «عرفت إنفانتينو منذ وقت طويل. لقد قام بعمل مذهل، ويجب أن أقول إنه حقق أرقاماً جديدة... أرقاماً قياسية في مبيعات التذاكر، ولست أثير هذا الموضوع الآن لأننا لا نريد التركيز على هذه الأمور في هذه اللحظة. لكنها لفتة جميلة لك وللعبة كرة القدم... أو كما نسميها نحن (سوكر). كرة القدم هي شيء مدهش. الأرقام تتجاوز أي شيء توقعه أي شخص، بل أكثر مما كان جون يعتقد أنه ممكن».

وشكر ترمب عائلته، وقال: «السيدة الأولى العظيمة ميلانيا، فأنتِ هنا، وشكراً لكِ جزيلاً».

وأضاف: «ستشهدون حدثاً ربما لم يرَ العالم مثله من قبل، استناداً إلى الحماس الذي رأيته. لم أرَ شيئاً كهذا من قبل. لدينا علاقة رائعة وعلاقة عمل قوية مع كندا. رئيس وزراء كندا هنا، ولدينا رئيسة المكسيك، وقد عملنا عن قرب مع البلدين. لقد كان التنسيق والصداقة والعلاقة بيننا ممتازة، وأودّ أن أشكركم أنتم وبلدانكم جداً. ولكن الأهم من ذلك، أريد أن أشكر الجميع. العالم أصبح مكاناً أكثر أماناً الآن. الولايات المتحدة قبل عام لم تكن في حال جيدة، والآن، يجب أن أقول، نحن الدولة الأكثر ازدهاراً في العالم، وسنحافظ على ذلك».


قرعة «كأس العالم 2026»: السعودية في مجموعة إسبانيا والمغرب مع البرازيل

مجموعات كأس العالم 2026 بعد إجراء القرعة (أ.ف.ب)
مجموعات كأس العالم 2026 بعد إجراء القرعة (أ.ف.ب)
TT

قرعة «كأس العالم 2026»: السعودية في مجموعة إسبانيا والمغرب مع البرازيل

مجموعات كأس العالم 2026 بعد إجراء القرعة (أ.ف.ب)
مجموعات كأس العالم 2026 بعد إجراء القرعة (أ.ف.ب)
  • شهد حفل سحب قرعة كأس العالم لكرة القدم، الجمعة، رقماً قياسياً بحضور 64 دولة، أي أكثر من 30 في المائة من أعضاء الاتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا).
  • قام «فيفا» بزيادة عدد المنتخبات المشارِكة في البطولة من 32 إلى 48 منتخباً، وحَجَزَ 42 منتخباً مقاعدهم قبل مراسم القرعة.
  • المنتخبات الـ22 الأخرى التي كانت في حفل سحب القرعة سوف تخوض مباريات الملحقَين الأوروبي والعالمي، في مارس (آذار) المقبل، لتحديد المنتخبات الـ6 التي ستتأهل للمونديال.
  • تُقام 104 مباريات بدلاً من 64 في بطولة كأس العالم التي ستقام بين يونيو (حزيران) ويوليو (تموز) المقبلين، في 16 ملعباً بأميركا الشمالية (في الولايات المتحدة والمكسيك وكندا).
  • حضر الرئيس الأميركي دونالد ترمب القرعة التي احتضنها «مركز كيندي» في العاصمة الأميركية واشنطن.