الجنيه الإسترليني يرتفع فوق 32.‏1 دولار بدعم من بيانات سوق

الجنيه الإسترليني يرتفع فوق 32.‏1 دولار بدعم من بيانات سوق
TT

الجنيه الإسترليني يرتفع فوق 32.‏1 دولار بدعم من بيانات سوق

الجنيه الإسترليني يرتفع فوق 32.‏1 دولار بدعم من بيانات سوق

ارتفع الجنيه الإسترليني اليوم (الأربعاء) مدعومًا ببيانات أظهرت مرونة سوق العمل البريطانية في مواجهة تبعات التصويت لصالح خروج بريطانيا من عضوية الاتحاد الأوروبي.
وبلغ معدل البطالة في الأشهر الثلاثة المنتهية في يوليو (تموز) الماضي 9.‏4 في المائة دون تغير يذكر عن الأشهر الثلاثة التي انتهت في يونيو (حزيران) الماضي، في حين ارتفع عدد من يعملون بواقع 174 ألفًا، حسبما ذكر مكتب الإحصاءات الوطنية.
وارتفع الجنيه الإسترليني إلى 3222.‏1 دولار بزيادة بلغت 25.‏0 في المائة خلال اليوم، مقابل 3200.‏1 قبل نشر البيانات. وانخفض اليورو 2.‏0 في المائة إلى 85.‏84 بنس.
وسجل الجنيه الإسترليني أعلى مستوى في سبعة أسابيع عند 3445.‏1 دولار قبل أسبوع بزيادة بلغت 5 في المائة فوق أدنى مستوى في 30 عامًا سجله في يوليو بعد الاستفتاء على عضوية البلاد في الاتحاد الأوروبي.



«ناسداك» يتجاوز 20 ألف نقطة للمرة الأولى مع استمرار صعود أسهم الذكاء الاصطناعي

شعار لبورصة ناسداك في نيويورك (رويترز)
شعار لبورصة ناسداك في نيويورك (رويترز)
TT

«ناسداك» يتجاوز 20 ألف نقطة للمرة الأولى مع استمرار صعود أسهم الذكاء الاصطناعي

شعار لبورصة ناسداك في نيويورك (رويترز)
شعار لبورصة ناسداك في نيويورك (رويترز)

اخترق مؤشر ناسداك مستوى 20 ألف نقطة، يوم الأربعاء، حيث لم تظهر موجة صعود في أسهم التكنولوجيا أي علامات على التباطؤ، وسط آمال بتخفيف القيود التنظيمية في ظل رئاسة دونالد ترمب ومراهنات على نمو الأرباح المدعومة بالذكاء الاصطناعي في الأرباع المقبلة. ارتفع المؤشر الذي يهيمن عليه قطاع التكنولوجيا 1.6 في المائة إلى أعلى مستوى على الإطلاق عند 20001.42 نقطة. وقد قفز بأكثر من 33 في المائة هذا العام متفوقاً على مؤشر ستاندرد آند بورز 500 القياسي، ومؤشر داو جونز الصناعي، حيث أضافت شركات التكنولوجيا العملاقة، بما في ذلك «إنفيديا» و«مايكروسوفت» و«أبل»، مزيداً من الثقل إلى المؤشر بارتفاعها المستمر. وتشكل الشركات الثلاث حالياً نادي الثلاثة تريليونات دولار، حيث تتقدم الشركة المصنعة للآيفون بفارق ضئيل. وسجّل المؤشر 19 ألف نقطة للمرة الأولى في أوائل نوفمبر (تشرين الثاني)، عندما حقّق دونالد ترمب النصر في الانتخابات الرئاسية الأميركية، واكتسح حزبه الجمهوري مجلسي الكونغرس.

ومنذ ذلك الحين، حظيت الأسهم الأميركية بدعم من الآمال في أن سياسات ترمب بشأن التخفيضات الضريبية والتنظيم الأكثر مرونة قد تدعم شركات التكنولوجيا الكبرى، وأن التيسير النقدي من جانب بنك الاحتياطي الفيدرالي قد يبقي الاقتصاد الأميركي في حالة نشاط.