10 أماكن غريبة ومحرجة عُثِر فيها على "بوكيمون"

10  أماكن غريبة ومحرجة عُثِر فيها على "بوكيمون"
TT

10 أماكن غريبة ومحرجة عُثِر فيها على "بوكيمون"

10  أماكن غريبة ومحرجة عُثِر فيها على "بوكيمون"

في الوقت الذي انشغل فيه الملايين من عشاق لعبة "بوكيمون غو" بالبحث عنه في الأماكن العامة والشوارع لإلقاء القبض عليه، عثر عددا منهم على "البوكيمونات" في 10 أماكن محرجة وغريبة، حسب سكاي نيوز.
ووجد البعض بوكيمون في المقبرة الوطنية "أرلينغتون" في ولاية فرجينيا، المثوى الأخير لآلاف من قدامى المحاربين في الولايات المتحدة، وكذلك "منزل بون شيريدان" في ماساتشوستس، حيث قال صاحب المنزل في تغريدة على تويتر، إن منزله أصبح قاعة لبوكيمون غو بعدما لاحظ مجموعة من الأشخاص بجوار منزله ويشتغلون في هواتفهم.
وألقى جندي سابق في مشاة البحرية الأميركية ومتطوع لمحاربة تنظيم "داعش" الإرهابي في العراق، القبض على أول بوكيمون على خطوط النار في تل أسقف (قرب الموصل)، فيما نشر أحد المغردين صورة على تويتر يقول فيها، إنه وجده داخل قاعة محكمة.
وقبض شخص على بوكيمون أثناء جنازة، كما حضر داخل متحف "الهولوكوست" في العاصمة الأميركية واشنطن، بينما شاهده رجلا أثناء مخاض زوجته في المستشفى.
ونشر شخص على تويتر صورة يظهر فيها أنه عثر على بوكيمون داخل المرحاض، وتواجد بوكيمون أيضا في النافورة التذكارية 9/11 بنيويورك. والبيت الأبيض في واشنطن أبى هو الآخر إلا أن يستضيفه.
وأطلقت شركة "نتيندو" لعبة "بوكيمون غو" أخيرا، التي تعتمد على مبدأ اصطياد "البوكيمونات" في الشوارع والمرافق العامة والمنازل، من خلال التوافق بين كاميرا الهاتف وخريطةGPS للموقع الذي يتواجد فيه المستخدم، ويمكن أن يقضي مستخدمو اللعبة ساعات مشيا على الأقدام، وعيونهم مثبتة بشاشة الهاتف لالتقاط "البوكيمونات".



استعادة التراث الحضاري المصري في معرض للحرف اليدوية

منتجات يدوية وحرف تراثية متنوعة في المعرض (رئاسة مجلس الوزراء)
منتجات يدوية وحرف تراثية متنوعة في المعرض (رئاسة مجلس الوزراء)
TT

استعادة التراث الحضاري المصري في معرض للحرف اليدوية

منتجات يدوية وحرف تراثية متنوعة في المعرض (رئاسة مجلس الوزراء)
منتجات يدوية وحرف تراثية متنوعة في المعرض (رئاسة مجلس الوزراء)

في خطوة لاستعادة التراث الحضاري المصري، عبر تنشيط وإحياء الحرف اليدوية والتقليدية، افتتح رئيس الوزراء المصري، مصطفى مدبولي، الدورة السادسة لمعرض «تراثنا»، الخميس، التي تضم نحو ألف مشروع من الحرف اليدوية والتراثية، بالإضافة إلى جناح دولي، تشارك فيه دول السعودية والإمارات والبحرين وتونس والجزائر والهند وباكستان ولاتفيا.

المعرض الذي يستمر حتى 21 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، يضم معروضات من الجمعيات الأهلية، من مختلف محافظات مصر، والمؤسسات الدولية شركاء التنمية، بهدف «إعادة إحياء الحرف اليدوية والصناعات التقليدية والتراثية، بما يُعزز من فرص تطورها؛ لكونها تُبرز التراث الحضاري المصري بشكل معاصر، يلبي أذواق قاعدة كبيرة من الشغوفين بهذا الفن داخل مصر وخارجها، كما تُسهم في تحسين معيشة كثير من الأسر المُنتجة»، وفق تصريحات لرئيس الوزراء المصري على هامش الافتتاح، كما جاء في بيان نشره مجلس الوزراء، الخميس.

رئيس الوزراء المصري يتفقد أجنحة المعرض (رئاسة مجلس الوزراء)

ووفق تصريحات صحافية للرئيس التنفيذي لجهاز تنمية المشروعات المتوسطة والصغيرة ومتناهية الصغر، باسل رحمي، يقدم المعرض مجموعة من الفنون المصرية المُتفردة، مثل: السجاد والكليم اليدوي، والمنسوجات، والتلّى، ومفروشات أخميم، والإكسسوار الحريمي، والحرف النحاسية والزجاجية، وأعمال التطريز، والخيامية، والصدف، والتابلوهات، والخزف، والجلود، ومنتجات الأخشاب، والخوص، والأثاث، إلى جانب الملابس التراثية، والمكرميات، وأعمال الرسم على الحرير، والبامبو، ومنتجات سيناء، وغيرها.

منتجات متنوعة في أجنحة المعرض (رئاسة مجلس الوزراء)

وعرض جناح هيئة التراث السعودية، منتجات عددٍ من أمهر الحرفيين المتخصصين في الصناعات اليدوية التقليدية، كما عرض جناح غرفة رأس الخيمة، منتجات محلية تراثية، وكذلك جناح الديوان الوطني للصناعات التقليدية في الجمهورية التونسية.

وأعلن رحمي عن توقيع بروتوكولات تعاون مع عدة دول، من بينها الهند، لتبادل الخبرات والتنسيق في المعارض المشتركة؛ بهدف نشر الصناعات اليدوية والعمل على تسويقها داخل مصر وخارجها، مؤكداً على عقد بروتوكول تعاون مع شركة ميناء القاهرة الدولي؛ لتوفير منصات تسويقية تحت العلامة التجارية «تراثنا» داخل صالات مطار القاهرة الدولي، وإتاحة مساحات جاذبة لجمهور المسافرين والزوار لعرض وبيع منتجات الحرفيين المصريين اليدوية والتراثية.

معرض «تراثنا» يضم كثيراً من المنتجات المصنوعة يدوياً (رئاسة مجلس الوزراء)

كما سيتم توقيع مذكرة تفاهم ثلاثية بين جهاز تنمية المشروعات، والشركة المسؤولة عن تشغيل المتحف المصري الكبير، وكذلك الشركة المسؤولة عن تنظيم عمليات إنتاج وعرض المنتجات الحرفية داخل متجر الهدايا الرسمي بالمتحف لدعم وتأهيل أصحاب الحرف اليدوية والتراثية وتطوير منتجاتهم، تمهيداً لعرضها بعدد من المتاجر في مناطق سياحية مختلفة داخل وخارج البلاد، في إطار تعزيز التكامل بين الجهات الحكومية وشركات القطاع الخاص.