«بصمة» تحقق صفقات بقيمة 286 مليون ريال خلال الربع الأول

«بصمة» تحقق صفقات  بقيمة 286 مليون ريال خلال الربع الأول
TT

«بصمة» تحقق صفقات بقيمة 286 مليون ريال خلال الربع الأول

«بصمة» تحقق صفقات  بقيمة 286 مليون ريال خلال الربع الأول

حققت شركة بصمة لإدارة العقارات، خلال الربع الأول من عام 2016، كثيرا من الإنجازات والنجاحات على الصعيد المهني والعملي في سوق العقارات، وذلك بفضل فريق العمل المحترف، الذي ساهم في انتشارها الواسع بجميع أنحاء المملكة العربية السعودية، حيث نفذت الشركة خلال هذا الربع صفقات عقارية بقيمة 286 مليون ريال، تنوعت ما بين بيع وتأجير.
من جهته، قال خالد المبيض، المدير العام والشريك التنفيذي في شركة بصمة لإدارة العقارات، إن هذا الإنجاز للشركة يدل على قوة السوق العقارية السعودية، حيث تم إدراج وتسويق كثير من المشاريع السكنية والتجارية التي تشمل قصورا وفللا وعمائر سكنية ومجمعات سكنية متنوعة، بالإضافة إلى ارتفاع نسبة المبيعات والطلب على العقارات وشراء المنازل السكنية، من فلل ووحدات سكنية وغيرها، مما يدل على تميز الشركة في القطاع السكني والتجاري.
وأكد منصور القميزي، الرئيس التنفيذي للشركة، أنهم «مصرون على الاستمرار في صناعة الإنجاز تلو الإنجاز، ولعل الإنجازات التسويقية التي تحققت بالشركة، والتي تعتبر الأقوى مقارنه بالأعوام الماضية، دليل على ذلك، كما استطاعت الشركة تحقيق إنجازات كبيرة في التسويق العقاري للمنشآت التجارية القائمة، التي تشتمل على الأبراج المكتبية والأبراج الفندقية والصالات والمعارض التجارية والمولات».



«ناسداك» يتجاوز 20 ألف نقطة للمرة الأولى مع استمرار صعود أسهم الذكاء الاصطناعي

شعار لبورصة ناسداك في نيويورك (رويترز)
شعار لبورصة ناسداك في نيويورك (رويترز)
TT

«ناسداك» يتجاوز 20 ألف نقطة للمرة الأولى مع استمرار صعود أسهم الذكاء الاصطناعي

شعار لبورصة ناسداك في نيويورك (رويترز)
شعار لبورصة ناسداك في نيويورك (رويترز)

اخترق مؤشر ناسداك مستوى 20 ألف نقطة، يوم الأربعاء، حيث لم تظهر موجة صعود في أسهم التكنولوجيا أي علامات على التباطؤ، وسط آمال بتخفيف القيود التنظيمية في ظل رئاسة دونالد ترمب ومراهنات على نمو الأرباح المدعومة بالذكاء الاصطناعي في الأرباع المقبلة. ارتفع المؤشر الذي يهيمن عليه قطاع التكنولوجيا 1.6 في المائة إلى أعلى مستوى على الإطلاق عند 20001.42 نقطة. وقد قفز بأكثر من 33 في المائة هذا العام متفوقاً على مؤشر ستاندرد آند بورز 500 القياسي، ومؤشر داو جونز الصناعي، حيث أضافت شركات التكنولوجيا العملاقة، بما في ذلك «إنفيديا» و«مايكروسوفت» و«أبل»، مزيداً من الثقل إلى المؤشر بارتفاعها المستمر. وتشكل الشركات الثلاث حالياً نادي الثلاثة تريليونات دولار، حيث تتقدم الشركة المصنعة للآيفون بفارق ضئيل. وسجّل المؤشر 19 ألف نقطة للمرة الأولى في أوائل نوفمبر (تشرين الثاني)، عندما حقّق دونالد ترمب النصر في الانتخابات الرئاسية الأميركية، واكتسح حزبه الجمهوري مجلسي الكونغرس.

ومنذ ذلك الحين، حظيت الأسهم الأميركية بدعم من الآمال في أن سياسات ترمب بشأن التخفيضات الضريبية والتنظيم الأكثر مرونة قد تدعم شركات التكنولوجيا الكبرى، وأن التيسير النقدي من جانب بنك الاحتياطي الفيدرالي قد يبقي الاقتصاد الأميركي في حالة نشاط.