«لا أرى لكني أشعر بك».. قصة مشجع إسباني كفيف في مدرجات أمم أوروبا

ميغي أكد أنه لا يمكنه البقاء جالسًا خلال المباراة

«لا أرى لكني أشعر بك».. قصة مشجع إسباني كفيف في مدرجات أمم أوروبا
TT

«لا أرى لكني أشعر بك».. قصة مشجع إسباني كفيف في مدرجات أمم أوروبا

«لا أرى لكني أشعر بك».. قصة مشجع إسباني كفيف في مدرجات أمم أوروبا

لم تمنع الإعاقة الشاب الإسباني ميغيل (ميغي) ماتشادو من مؤازرة منتخب بلاده المشارك في نهائيات أمم أوروبا التي تستضيفها فرنسا حاليًا، حيث كتب على جسده خلال وجوده في المدرجات: «لا أرى، لكني أشعر بك».
وسافر ميغي (19 عامًا) الذي يعاني من فقد البصر منذ ميلاده، وينحدر من مدينة غرناطة الإسبانية، إلى فرنسا بصحبة شقيقة بيبي لمتابعة مباريات الماتادور في البطولة.
واحتلت صورة ميغي في المدرجات خلال فوز المنتخب الإسباني على تركيا بثلاثية نظيفة، الصفحات الأولى للصحف الإسبانية الصادرة اليوم.
وفي تصريحات لإذاعة «كادينا كوبي» المحلية، يقول الشاب الكفيف: «إنني لا أرى، لكن لدي قدرة، القدرة على الشعور بكرة القدم».
وتابع: «إنني سعيد للغاية بامتلاك هذه القدرة، أنا أشعر ببعض الألوان وإن كنت لم أر أيًا منها قط».
وعن سر وقوفه طوال المباراة، قال ميغي: «لا يمكنني متابعة المباراة جالسًا، لا بد أن أعيشها وأنا أغني وأرقص».



«البريميرليغ»: بعشرة لاعبين... سيتي يتعادل من جديد

مانشستر سيتي اكتفى بنقطة التعادل أمام مستضيفه كريستال بالاس (رويترز)
مانشستر سيتي اكتفى بنقطة التعادل أمام مستضيفه كريستال بالاس (رويترز)
TT

«البريميرليغ»: بعشرة لاعبين... سيتي يتعادل من جديد

مانشستر سيتي اكتفى بنقطة التعادل أمام مستضيفه كريستال بالاس (رويترز)
مانشستر سيتي اكتفى بنقطة التعادل أمام مستضيفه كريستال بالاس (رويترز)

سجَّل ريكو لويس لاعب مانشستر سيتي هدفاً في الشوط الثاني، قبل أن يحصل على بطاقة حمراء في الدقائق الأخيرة ليخرج سيتي بنقطة التعادل 2 - 2 أمام مستضيفه كريستال بالاس في الدوري الإنجليزي الممتاز لكرة القدم، السبت.

كما سجَّل إرلينغ هالاند هدفاً لسيتي بقيادة المدرب بيب غوارديولا، الذي ظلَّ في المركز الرابع مؤقتاً في جدول الدوري برصيد 27 نقطة بعد 15 مباراة، بينما يحتل بالاس المركز الـ15.

وضع دانييل مونوز بالاس في المقدمة مبكراً في الدقيقة الرابعة، حين تلقى تمريرة من ويل هيوز ليضع الكرة في الزاوية البعيدة في مرمى شتيفان أورتيغا.

وأدرك سيتي التعادل في الدقيقة 30 بضربة رأس رائعة من هالاند.

وأعاد ماكسينس لاكروا بالاس للمقدمة على عكس سير اللعب في الدقيقة 56، عندما أفلت من الرقابة ليسجِّل برأسه في الشباك من ركلة ركنية نفَّذها ويل هيوز.

لكن سيتي تعادل مرة أخرى في الدقيقة 68 عندما مرَّر برناردو سيلفا كرة بينية جميلة إلى لويس الذي سدَّدها في الشباك.

ولعب سيتي بعشرة لاعبين منذ الدقيقة 84 بعد أن حصل لويس على الإنذار الثاني؛ بسبب تدخل عنيف على تريفوه تشالوبا، وتم طرده.