«عين الصقر» لمراقبة المرمى في يورو 2016

تكنولوجيا عين الصقر
تكنولوجيا عين الصقر
TT

«عين الصقر» لمراقبة المرمى في يورو 2016

تكنولوجيا عين الصقر
تكنولوجيا عين الصقر

عندما تنطلق فعاليات بطولة كأس الأمم الأوروبية لكرة القدم (يورو 2016) بفرنسا، ستكون ضربة البداية أيضا لاستخدام تقنية خط المرمى في بطولات كأس الأمم الأوروبية بعدما تنازل الاتحاد الأوروبي للعبة (يويفا) في وقت سابق من العام الحالي عن معارضته التي استمرت فترة طويلة لاستخدام هذه التقنيات.
وتشهد يورو 2016 التي تستضيفها فرنسا في عشرة ملاعب من اليوم وحتى 10 يوليو (تموز) المقبل، تطبيق تقنية عين الصقر، وهي التقنية المستخدمة أيضا في بطولات دوري محلية كثيرة بأوروبا ومنها: الدوري الإنجليزي، والألماني، والإيطالي.
وعلى الرغم من استخدام هذه التقنية، فسيبقي اليويفا على نظام الاستعانة بحكم مساعد إضافي خلف كل من المرميين لمراقبة أداء وأخطاء اللاعبين داخل منطقتي الجزاء، وقال الإيطالي بيرلويجي كولينا، رئيس لجنة الحكام باليويفا: «تقنية خط المرمى والاستعانة بحكم مساعد إضافي خلف المرمى أمران يتممان
بعضهما بعضا». وعارض
اليويفا بقيادة رئيسه
الفرنسي ميشيل بلاتيني،
الموقوف حاليا، لفترة
طويلة فكرة الاستعانة بتقنيات خط المرمى، وفي المقابل، لجأ الاتحاد الدولي للعبة (فيفا) إلى استخدام تقنية تعتمد أيضا على الكاميرا، وهي التقنية التي قدمتها شركة «جول كونترول» الألمانية؛ حيث طبق الفيفا هذه التقنية بداية من كأس القارات 2013 وكأس العالم 2014.



«البريميرليغ»: بعشرة لاعبين... سيتي يتعادل من جديد

مانشستر سيتي اكتفى بنقطة التعادل أمام مستضيفه كريستال بالاس (رويترز)
مانشستر سيتي اكتفى بنقطة التعادل أمام مستضيفه كريستال بالاس (رويترز)
TT

«البريميرليغ»: بعشرة لاعبين... سيتي يتعادل من جديد

مانشستر سيتي اكتفى بنقطة التعادل أمام مستضيفه كريستال بالاس (رويترز)
مانشستر سيتي اكتفى بنقطة التعادل أمام مستضيفه كريستال بالاس (رويترز)

سجَّل ريكو لويس لاعب مانشستر سيتي هدفاً في الشوط الثاني، قبل أن يحصل على بطاقة حمراء في الدقائق الأخيرة ليخرج سيتي بنقطة التعادل 2 - 2 أمام مستضيفه كريستال بالاس في الدوري الإنجليزي الممتاز لكرة القدم، السبت.

كما سجَّل إرلينغ هالاند هدفاً لسيتي بقيادة المدرب بيب غوارديولا، الذي ظلَّ في المركز الرابع مؤقتاً في جدول الدوري برصيد 27 نقطة بعد 15 مباراة، بينما يحتل بالاس المركز الـ15.

وضع دانييل مونوز بالاس في المقدمة مبكراً في الدقيقة الرابعة، حين تلقى تمريرة من ويل هيوز ليضع الكرة في الزاوية البعيدة في مرمى شتيفان أورتيغا.

وأدرك سيتي التعادل في الدقيقة 30 بضربة رأس رائعة من هالاند.

وأعاد ماكسينس لاكروا بالاس للمقدمة على عكس سير اللعب في الدقيقة 56، عندما أفلت من الرقابة ليسجِّل برأسه في الشباك من ركلة ركنية نفَّذها ويل هيوز.

لكن سيتي تعادل مرة أخرى في الدقيقة 68 عندما مرَّر برناردو سيلفا كرة بينية جميلة إلى لويس الذي سدَّدها في الشباك.

ولعب سيتي بعشرة لاعبين منذ الدقيقة 84 بعد أن حصل لويس على الإنذار الثاني؛ بسبب تدخل عنيف على تريفوه تشالوبا، وتم طرده.