الداخلية التونسية: الكشف عن خلية إرهابية وسط البلاد

تتكون من 4 عناصر

الداخلية التونسية: الكشف عن خلية إرهابية وسط البلاد
TT
20

الداخلية التونسية: الكشف عن خلية إرهابية وسط البلاد

الداخلية التونسية: الكشف عن خلية إرهابية وسط البلاد

أعلنت وزارة الداخلية التونسية في بيان لها اليوم (الجمعة) عن الكشف عن خلية إرهابية وسط البلاد.
وقالت الوزارة إن فرقة الأبحاث والتفتيش للحرس الوطني بسيدي بوزيد تمكنت من الكشف عن خلية بمعتمدية سيدي علي بن عون تتكون من أربعة عناصر متشددة تتراوح أعمارهم بين 26 و32 سنة، تم استقطابهم من طرف عنصر إرهابي خطير هارب، بحسب وكالة تونس أفريقيا.
وأوضحت الوزارة أن هذه العناصر تتولى توفير الدعم اللوجيستي وإسناد المجموعات الإرهابية المتحصنة بجبال المغيلة بولاية سيدي بوزيد، وتم التحفظ على العناصر الإرهابية وتحرير محضر لهم بتهمة «الانضمام إلى تنظيم إرهابي».
يذكر أن تونس تعرضت لثلاث هجمات إرهابية كبرى العام الماضي أوقعت أكثر من 70 قتيلاً من السياح وعناصر الأمن، إضافة إلى هجوم بن قردان في السابع من مارس (آذار) الماضي، الذي أسفر عن مقتل 52 إرهابيًا و13 أمنيًا وعسكريًا وسبعة مدنيين.



مقتل 6 أشخاص في غارة إسرائيلية استهدفت منزلاً في غزة

مقتل 6 أشخاص في غارة إسرائيلية استهدفت منزلاً في قطاع غزة (أ.ف.ب)
مقتل 6 أشخاص في غارة إسرائيلية استهدفت منزلاً في قطاع غزة (أ.ف.ب)
TT
20

مقتل 6 أشخاص في غارة إسرائيلية استهدفت منزلاً في غزة

مقتل 6 أشخاص في غارة إسرائيلية استهدفت منزلاً في قطاع غزة (أ.ف.ب)
مقتل 6 أشخاص في غارة إسرائيلية استهدفت منزلاً في قطاع غزة (أ.ف.ب)

أعلن «مستشفى الشفاء» في مدينة غزة، اليوم الاثنين، مقتل 6 أشخاص في غارة إسرائيلية استهدفت منزلاً في المدينة.

ووفقاً لوكالة الأنباء الألمانية، قال عاملون في «مستشفى الشفاء» في مدينة غزة إن جثث 6 رجال، وهم من أفراد عائلة واحدة، تم انتشالها من تحت حطام المنزل الواقع في حي التفاح، شرق غزة، بعد الهجوم الإسرائيلي.

وقال الجيش الإسرائيلي رداً على استفسار حول هذا الهجوم، إنه سينظر في التقرير.

وبدأت الحرب على غزة في 7 أكتوبر (تشرين الأول) 2023، بعد أن شنت حركة «حماس» والفصائل المتحالفة معها أسوأ هجوم على إسرائيل في تاريخها، مما أسفر عن مقتل 1200 شخص واختطاف نحو 250 آخرين.

وأسفرت العمليات العسكرية الإسرائيلية اللاحقة على غزة عن مقتل أكثر من 50 ألفاً و983 شخصاً، وفقاً للسلطات الصحية التي تديرها «حماس» في قطاع غزة.