لمسات من سحر الثقافة التايلندية تستقبل الضيوف في منتجع «أنانتارا النخلة ـ دبي»

لمسات من سحر الثقافة التايلندية تستقبل الضيوف في منتجع «أنانتارا النخلة ـ دبي»
TT

لمسات من سحر الثقافة التايلندية تستقبل الضيوف في منتجع «أنانتارا النخلة ـ دبي»

لمسات من سحر الثقافة التايلندية تستقبل الضيوف في منتجع «أنانتارا النخلة ـ دبي»

يعد منتجع «أنانتارا النخلة - دبي» من المنتجعات الشاطئية الفريدة، ويمتاز بلمسات عصرية وفاخرة مستوحاة من الثقافة التايلندية العريقة على «نخلة جميرا»، أحد أبرز المعالم العمرانية في مدينة دبي.
ويضم المنتجع، الذي يقع في محيط أخضر من الحدائق الرائعة، 293 غرفة فندقية وفيلا شاطئية عصرية، تعيد تعريف مفهوم الإقامة على شاطئ البحر، وتوفر إطلالات خلابة وفاخرة على شواطئ النخلة الساحرة. وتسهم المجموعات الحصرية المؤلفة من 4 إلى 8 غرف فندقية في توفير مزيد من الخصوصية، وتتمتع 130 من هذه الغرف بوصول مباشر إلى أحواض البحيرة الممتدة على مساحة 10 آلاف متر مربع. كما يوفر المنتجع «فيلات أنانتارا» المؤلفة من غرفتي نوم وحوض سباحة شاطئي خاص، بالإضافة إلى الفيلات الفريدة المشيدة فوق سطح الماء وهي الأولى من نوعها في الشرق الأوسط، وتمتاز بواجهات من الزجاج الشفاف لتوفر مشاهد وإطلالات ساحرة على مياه البحر.
كما توفر المرافق العصرية والمتنوعة في المنتجع أعلى مستويات من الاستجمام والاسترخاء، كالشاطئ الممتد على طول 400 متر، أو أحواض السباحة الثلاثة المستوحاة من مفهوم البحيرات، أو حوض السباحة اللامتناهي على الشاطئ بمساحة 50 مترا. كما يوفر المنتجع لزواره كثيرا من الألعاب المائية المثيرة، كالتجديف، وركوب القوارب، والأمواج، فضلاً عن مغامرات الغوص تحت الماء.



صربيا تحذر من عقوبات أميركية على شركة تمدها بالغاز مدعومة من روسيا

مصفاة نفط نيس جوغوبترول في بانشيفو صربيا (أ.ب)
مصفاة نفط نيس جوغوبترول في بانشيفو صربيا (أ.ب)
TT

صربيا تحذر من عقوبات أميركية على شركة تمدها بالغاز مدعومة من روسيا

مصفاة نفط نيس جوغوبترول في بانشيفو صربيا (أ.ب)
مصفاة نفط نيس جوغوبترول في بانشيفو صربيا (أ.ب)

كشف الرئيس الصربي ألكسندر فوسيتش أن الولايات المتحدة تخطط لفرض عقوبات على المورد الرئيسي للغاز لصربيا الذي تسيطر عليه روسيا.

وقال الرئيس الصربي ألكسندر فوسيتش لهيئة الإذاعة والتلفزيون الصربية إن صربيا أُبلغت رسمياً بأن قرار العقوبات سيدخل حيز التنفيذ في الأول من يناير (كانون الثاني)، لكنه لم يتلقَّ حتى الآن أي وثائق ذات صلة من الولايات المتحدة، وفق «رويترز».

تعتمد صربيا بشكل شبه كامل على الغاز الروسي الذي تتلقاه عبر خطوط الأنابيب في الدول المجاورة، ثم يتم توزيع الغاز من قبل شركة صناعة البترول الصربية (NIS)، المملوكة بحصة أغلبية لشركة احتكار النفط الحكومية الروسية «غازبروم نفت».

وقال فوسيتش إنه بعد تلقي الوثائق الرسمية، «سنتحدث إلى الأميركيين أولاً، ثم نذهب للتحدث إلى الروس» لمحاولة عكس القرار. وأضاف: «في الوقت نفسه، سنحاول الحفاظ على علاقاتنا الودية مع الروس، وعدم إفساد العلاقات مع أولئك الذين يفرضون العقوبات».

ورغم سعي صربيا رسمياً إلى عضوية الاتحاد الأوروبي، فقد رفضت الانضمام إلى العقوبات الغربية ضد روسيا بسبب غزوها أوكرانيا، ويرجع ذلك جزئياً إلى شحنات الغاز الروسية الحاسمة.

وقال فوسيتش إنه على الرغم من التهديد بالحظر، «لست مستعداً في هذه اللحظة لمناقشة العقوبات المحتملة ضد موسكو».

وعندما سئل عما إذا كان التهديد بفرض عقوبات أميركية على صربيا قد يتغير مع وصول إدارة دونالد ترمب في يناير، قال فوسيتش: «يجب علينا أولاً الحصول على الوثائق (الرسمية)، ثم التحدث إلى الإدارة الحالية، لأننا في عجلة من أمرنا».

ويواجه الرئيس الصربي أحد أكبر التهديدات لأكثر من عقد من حكمه الاستبدادي. وقد انتشرت الاحتجاجات بين طلاب الجامعات وغيرهم في أعقاب انهيار مظلة خرسانية في محطة للسكك الحديدية في شمال البلاد الشهر الماضي، ما أسفر عن مقتل 15 شخصاً في الأول من نوفمبر (تشرين الثاني). ويعتقد كثيرون في صربيا أن الفساد المستشري والمحسوبية بين المسؤولين الحكوميين أديا إلى العمل غير الدقيق في إعادة بناء المبنى، الذي كان جزءاً من مشروع سكة ​​حديدية أوسع نطاقاً مع شركات حكومية صينية.