استقرار معدل نمو الاقتصاد الألماني في الربع الأخير من 2015

استقرار معدل نمو الاقتصاد الألماني في الربع الأخير من 2015
TT

استقرار معدل نمو الاقتصاد الألماني في الربع الأخير من 2015

استقرار معدل نمو الاقتصاد الألماني في الربع الأخير من 2015

قال مكتب الإحصاء الاتحادي الألماني، اليوم (الجمعة)، إن اقتصاد البلاد سجل نموا محدودا في الربع الأخير من عام 2015 مع ارتفاع الإنفاق الحكومي الذي طغى على ضعف التجارة الخارجية.
ونما الناتج المحلي الإجمالي بنسبة 3.‏0 في المائة على أساس فصلي في الأشهر الثلاثة الأخيرة من العام الماضي، وهو معدل النمو نفسه في الربع السابق.
وبلغ معدل النمو في عام 2015 بأكمله 7.‏1 في المائة.
وأظهرت البيانات غير المعدلة أن الاقتصاد نما بنسبة 1.‏2 في المائة على أساس سنوي في الربع الأخير، وهو ما يقل عن متوسط التوقعات بنمو نسبته 3.‏2 في المائة.



«ناسداك» يتجاوز 20 ألف نقطة للمرة الأولى مع استمرار صعود أسهم الذكاء الاصطناعي

شعار لبورصة ناسداك في نيويورك (رويترز)
شعار لبورصة ناسداك في نيويورك (رويترز)
TT

«ناسداك» يتجاوز 20 ألف نقطة للمرة الأولى مع استمرار صعود أسهم الذكاء الاصطناعي

شعار لبورصة ناسداك في نيويورك (رويترز)
شعار لبورصة ناسداك في نيويورك (رويترز)

اخترق مؤشر ناسداك مستوى 20 ألف نقطة، يوم الأربعاء، حيث لم تظهر موجة صعود في أسهم التكنولوجيا أي علامات على التباطؤ، وسط آمال بتخفيف القيود التنظيمية في ظل رئاسة دونالد ترمب ومراهنات على نمو الأرباح المدعومة بالذكاء الاصطناعي في الأرباع المقبلة. ارتفع المؤشر الذي يهيمن عليه قطاع التكنولوجيا 1.6 في المائة إلى أعلى مستوى على الإطلاق عند 20001.42 نقطة. وقد قفز بأكثر من 33 في المائة هذا العام متفوقاً على مؤشر ستاندرد آند بورز 500 القياسي، ومؤشر داو جونز الصناعي، حيث أضافت شركات التكنولوجيا العملاقة، بما في ذلك «إنفيديا» و«مايكروسوفت» و«أبل»، مزيداً من الثقل إلى المؤشر بارتفاعها المستمر. وتشكل الشركات الثلاث حالياً نادي الثلاثة تريليونات دولار، حيث تتقدم الشركة المصنعة للآيفون بفارق ضئيل. وسجّل المؤشر 19 ألف نقطة للمرة الأولى في أوائل نوفمبر (تشرين الثاني)، عندما حقّق دونالد ترمب النصر في الانتخابات الرئاسية الأميركية، واكتسح حزبه الجمهوري مجلسي الكونغرس.

ومنذ ذلك الحين، حظيت الأسهم الأميركية بدعم من الآمال في أن سياسات ترمب بشأن التخفيضات الضريبية والتنظيم الأكثر مرونة قد تدعم شركات التكنولوجيا الكبرى، وأن التيسير النقدي من جانب بنك الاحتياطي الفيدرالي قد يبقي الاقتصاد الأميركي في حالة نشاط.