«نيويورك تايمز» تطلق نسخة إلكترونية جديدة باللغة الإسبانية

«نيويورك تايمز» تطلق نسخة إلكترونية جديدة باللغة الإسبانية
TT

«نيويورك تايمز» تطلق نسخة إلكترونية جديدة باللغة الإسبانية

«نيويورك تايمز» تطلق نسخة إلكترونية جديدة باللغة الإسبانية

أطلقت صحيفة «نيويورك تايمز» نسخة إلكترونية جديدة باللغة الإسبانية، بهدف توسيع الانتشار العالمي لهذه الصحيفة الأميركية العريقة.
وأشارت الصحيفة، في بيان ترحيبي أصدرته نائبة رئيس التحرير المسؤولة عن القسم الدولي، ليديا بولغرين، إلى أنها تقدم من خلال نسختها الجديدة «مجموعة مختارة من أفضل محتوى (نيويورك تايمز) مترجمة إلى اللغة الإسبانية»، بالإضافة إلى مقالات تنشر للمرة الأولى بالإسبانية.
وخلال اليوم الأول نشرت «نيويورك تايمز» بنسختها الإسبانية تحقيقا صحافيا عن الرحلة الشاقة للمهاجرين من دول أميركا الوسطى الساعين للانتقال إلى الولايات المتحدة، فضلا عن مقالات بشأن فيروس «زيكا» من البرازيل وأخرى عن السياسة المحلية في البيرو وفنزويلا.
وقالت بولغرين: «لدينا فريق رائع مع صحافيين من أنحاء مختلفة من أميركا اللاتينية وإسبانيا، ومهمتنا تقضي بتقديم عمل صحافي بجودة عالية يوميا».
ولفتت «نيويورك تايمز» الأسبوع الماضي إلى أنها ترمي إلى إجراء تعديلات أخرى في أقسام التحرير لمواجهة التحديات المتزايدة على صعيد الصحافة الرقمية.



سائح يفقد ساقه خلال ممارسته التجديف في نهر أسترالي

كان السائح الأجنبي الستينيّ يمارس التجديف مع أصدقائه على منحدرات نهر فرنكلين في تسمانيا الجمعة عندما علقت ساقه «بين الصخور» (أ.ف.ب)
كان السائح الأجنبي الستينيّ يمارس التجديف مع أصدقائه على منحدرات نهر فرنكلين في تسمانيا الجمعة عندما علقت ساقه «بين الصخور» (أ.ف.ب)
TT

سائح يفقد ساقه خلال ممارسته التجديف في نهر أسترالي

كان السائح الأجنبي الستينيّ يمارس التجديف مع أصدقائه على منحدرات نهر فرنكلين في تسمانيا الجمعة عندما علقت ساقه «بين الصخور» (أ.ف.ب)
كان السائح الأجنبي الستينيّ يمارس التجديف مع أصدقائه على منحدرات نهر فرنكلين في تسمانيا الجمعة عندما علقت ساقه «بين الصخور» (أ.ف.ب)

اضطر عناصر إنقاذ في أستراليا السبت، إلى بتر ساق رجل كان يمارس رياضة التجديف في قارب كاياك، بعدما علقت بشقّ صخري في جزء خطير من أحد أنهر ولاية تسمانيا، وفق ما أفادت الشرطة.

وكان السائح الأجنبي الستينيّ يمارس التجديف مع أصدقائه على منحدرات نهر فرنكلين في تسمانيا الجمعة، عندما علقت ساقه «بين الصخور»، بحسب الشرطة.

وتلقت أجهزة الطوارئ تنبيهاً من ساعته الذكية، فشرعت في عملية «معقدّة وطويلة جداً» لإنقاذه، لكنّ المحاولات لم تُجدِ.

وبقي الرجل مغموراً جزئياً في المياه الباردة، وراح وضعه الصحي يتدهور، ما حدا بعناصر الإنقاذ إلى تخديره وبتر ساقه السبت.

وقال الناطق باسم الشرطة داغ أوسترلو، إن «عملية الإنقاذ هذه كانت شديدة الصعوبة واستلزمت جهداً هائلاً طوال ساعات».

ونُقِل الرجل إلى مستشفى «رويال هوبارت» في ولاية تسمانيا، وأشارت الشرطة إلى أنه لا يزال في حال حرجة.