26 مليون دولار من الجزائر لدعم موازنة السلطة الفلسطينية

سلمتها للأمانة العامة لجامعة الدول العربية

26 مليون دولار من الجزائر لدعم موازنة السلطة الفلسطينية
TT

26 مليون دولار من الجزائر لدعم موازنة السلطة الفلسطينية

26 مليون دولار من الجزائر لدعم موازنة السلطة الفلسطينية

سلمت الجزائر اليوم (الأحد) الأمانة العامة لجامعة الدول العربية شيكًا بمبلغ 26 مليون دولار، يمثل مساهمتها في دعم موازنة السلطة الوطنية الفلسطينية عن السنة المالية 2016.
جاء ذلك خلال استقبال الدكتور نبيل العربي، الأمين العام لجامعة الدول العربية، اليوم بمقر الأمانة العامة، سفير الجزائر بالقاهرة ومندوبها الدائم لدى جامعة الدول العربية السفير نذير العرباوي، وذلك على هامش الاجتماع الطارئ لمجلس الجامعة على المستوى الوزاري.
وذكر بيان للجامعة العربية أن ذلك يأتي في إطار التزام دولة الجزائر بدعم نضال الشعب الفلسطيني، وتعبيرا عن وقوفها الدائم معه لتحقيق مطالبه المشروعة في إقامة دولته الوطنية المستقلة وعاصمتها القدس الشريف.



لجنة الاتصال العربية: ندعم عملية انتقالية سورية - سورية جامعة

المشاركون في أعمال اجتماع أعضاء لجنة الاتصال الوزارية العربية بشأن سوريا (وزارة الخاردية الأردنية على إكس)
المشاركون في أعمال اجتماع أعضاء لجنة الاتصال الوزارية العربية بشأن سوريا (وزارة الخاردية الأردنية على إكس)
TT

لجنة الاتصال العربية: ندعم عملية انتقالية سورية - سورية جامعة

المشاركون في أعمال اجتماع أعضاء لجنة الاتصال الوزارية العربية بشأن سوريا (وزارة الخاردية الأردنية على إكس)
المشاركون في أعمال اجتماع أعضاء لجنة الاتصال الوزارية العربية بشأن سوريا (وزارة الخاردية الأردنية على إكس)

أصدرت الدول العربية المجتمعة في مدينة في الأردن اليوم السبت، بيانها الختامي الذي أكدت فيه دعمها لعملية انتقالية سلمية سياسية سورية- سورية جامعة، تتمثل فيها كل القوى السياسية والاجتماعية السورية.

وقال البيان بعد اجتماع أعضاء لجنة الاتصال الوزارية العربية بشأن سوريا التي تضم الأردن، والسعودية، والعراق، ولبنان، ومصر، وأمين عام جامعة الدول العربية، وبحضور وزراء خارجية الإمارات، ومملكة البحرين، الرئيس الحالي للقمة العربية، ودولة قطر، وذلك ضمن اجتماعات العقبة حول سوريا: «أكد المجتمعون على الوقوف إلى جانب الشعب السوري الشقيق، وتقديم كل العون والإسناد له في هذه المرحلة الدقيقة، واحترام إرادته وخياراته».

وأضاف: «دعم عملية انتقالية سلمية سياسية سورية-سورية جامعة، تتمثل فيها كل القوى السياسية والاجتماعية السورية، وبما فيها المرأة والشباب والمجتمع المدني بعدالة، وترعاها الأمم المتحدة والجامعة العربية، ووفق مبادئ قرار مجلس الأمن رقم ٢٢٥٤ وأهدافه وآلياته، بما في ذلك تشكيل هيئة حكم انتقالية جامعة بتوافق سوري، والبدء بتنفيذ الخطوات التي حددها القرار للانتقال من المرحلة الإنتقالية إلى نظام سياسي جديد، يلبي طموحات الشعب السوري بكل مكوناته، عبر انتخابات حرة ونزيهة، تشرف عليها الأمم المتحدة، استنادا إلى دستور جديد يقره السوريون، وضمن تواقيت محددة وفق الآليات التي اعتمدها القرار».

وكانت جامعة الدول العربية، أعربت عن تطلعها إلى التوصل لموقف عربي موحد داعم لسوريا في هذه المرحلة الصعبة، وفقا للمتحدث باسم الأمين العام لجامعة الدول العربية جمال رشدي.