آخر مستجدات السياحة في العالم

آخر  مستجدات السياحة في العالم
TT

آخر مستجدات السياحة في العالم

آخر  مستجدات السياحة في العالم

* «دناتا» تقدم خدمات الصيانة الفورية للناقلات العالمية في مطارات دبي
* أطلقت إدارة عمليات المطار في «دناتا» خدمات الصيانة الفورية للطائرات خلال توقفها في دبي، وذلك لدعم مشغلي رحلات الركاب والشحن وتلبية الطلب المتنامي من العملاء على هذه الخدمات. ومع إضافة خدمة المساعدة الفنية للطائرات، أصبحت «دناتا» مزودا بخدمات الصيانة الشاملة لعملائها من الناقلات العاملة عبر مطاري دبي الدولي وآل مكتوم الدولي (دبي ورلد سنترال).
ويتمتع فريق المهندسين والفنيين في «دناتا» بقدرات نوعية على تقديم خدمات الصيانة الفورية الكاملة للطائرات، حيث يضم مهندسين وفنيين من ذوي الخبرة والكفاءة قادرين على تلبية المتطلبات التشغيلية الخاصة بشركات الطيران المتعاقد معها، وترسيخ معايير رفيعة للخدمة في هذا المجال.
وقال إسماعيل علي البنا النائب التنفيذي لرئيس «دناتا» لعمليات المطارات: «يعد توسيع نطاق الخدمات التي تقدمها (دناتا) في دبي خطوة منطقية بالنظر إلى خبراتها النوعية وقدراتها المتميزة في كل من مطاري دبي الدولي وآل مكتوم الدولي».
يذكر أن «دناتا» توفر حلول المناولة الأرضية في مطار دبي الدولي منذ عام 1959. وهي تقدم حاليا خدمات المناولة لما يزيد على 345 حركة جوية في مطار دبي الدولي، وتعمل مع ما يزيد على 145 شركة طيران.

* مطعم «كارجو» يوفر لضيوفه أشهى الأطباق الآسيوية في أجواء «مرسى دبي» الساحرة
* يوفر مطعم «كارجو»Cargo في مرسى دبي «دبي مارينا» أجمل أجواء هونغ كونغ في ستينات القرن الـ20، إذ يجمع المطعم بين مفهوم المطعم واللاونج معا، وينقل أصالة الشرق وتوابله ومذاقه إلى قلب دبي الجديد. واستمد المطعم اسمه باللغة الإنجليزية من ديكوراته وتصاميمه الفريدة التي تشمل الصناديق المتراصة المستخدمة في سفن الشحن، والأعمال الخشبية والفولاذية، ويتميز بإطلالة رائعة على مرسى دبي. لذا، إن كنت تبحث عن أشهر الأطباق الآسيوية الشهية وقائمة مشروبات مختارة مقرونة بجلسة عفوية، ستجد ذلك في مطعم «كارجو»، سواء للاسترخاء أو الالتقاء بالأصدقاء أو تذوق أشهى الأطباق الآسيوية.

* «كافيه بيلج»، أول مقهى بلجيكي في دبي يذكر بمدينة بروكسل النابضة في عشرينات القرن الماضي
* افتتح «كافيه بيلج»، المقهى البلجيكي الراقي، أبوابه رسميا في فندق الريتز - كارلتون، مركز دبي المالي العالمي. ويتميز المقهى بجو مفعم بالحيوية بتصميم وجذور تعود بكل فخر واعتزاز إلى الحقبة الذهبية في العشرينات من القرن الماضي في بروكسل، علما أن «كافيه بيلج» سيكون أول مقهى راق من نوعه في المنطقة.
يتسم المقهى بتصميم يذكر ببلجيكا في عشرينات القرن الماضي حين كانت المقاهي رمزا للرقي والأناقة، فحين يدخل الضيوف عبر الباب الحديدي المزخرف تبدأ رحلتهم الاستثنائية في هذا الزمن الجميل. يتميز تصميم المقهى بعناصر من فني الأرت ديكو والأرت نوفو من الزخرفات في الأعمدة إلى ثريات الرائعة والمرايا لمجموعة واسعة من الصور بأشكال هندسية تغطي جدران المقهى ويكتمل التصميم مع الأرضية والطاولات الرخامية وبارين خشبين وسقف عال. وللراغبين بالتمتع بعشائهم في الهواء الطلق، يوفر كافيه بيلج شرفة مميزة بالأسلوب الأنيق عينه وفي موقع مميز. ويرحب المقهى بالضيوف بدفء الضيافة البلجيكية، فيختبر هؤلاء اللياقة المتأصلة مع مرور الأجيال، مع الطابع الحيوي لعشرينات القرن الماضي.
يقدم المقهى أطباقا بلجيكية كلاسيكية وتقليدية تحضر بأفخر المكونات وتقدم بطريقة مميزة. وتعتبر ثمار البحر من الأطعمة المفضلة في المطبخ البلجيكي وينعكس ذلك على قائمة الطعام التي تقدم أشهى الأطباق مثل طبق ثمار البحر من كافيه بيلج وسمكة موسى على طريقة أوستند التي تقدم مع المحار والسلطعون الملك وصلصة الروبيان الرمادي. ويصل المحار يوميا إلى المقهى ويتفقدها الطهاة للتأكد من نوعيتها وترفض إن لم تكن الأفضل ثم تنقل إلى بار ثمار البحر في المقهى. من بين الأطباق المميزة الأخرى البطاطا المقلية البلجيكية مع صلصة المايونيز الكلاسيكية والفيليه الأميركي بالطريقة البلجيكية. ويقدم المقهى أيضا أفضل أطباق الحلويات بما في ذلك فطيرة السكر من منطقة أردين وطبق وافل بروكسل التقليدي مع مثلجات سبيكولوس.
ويجمع المقهى الراقي ما بين التصميم الرائع وأفخر الأطباق البلجيكية ليوفر تجربة مميزة بلجيكية بامتياز. وفي هذا الإطار قال غرازيانو ياريدو، مدير مطعم كافيه بيلج: «يحتفل كافيه بيلج بأجمل ما في الحقبة الذهبية في عشرينات القرن الماضي في بروكسل من الأناقة والتصاميم النابضة بالحياة إلى أشهى الأطباق الكلاسيكية التي جعلت من بلجيكا من عواصم فنون الطبخ. ونعتقد أن ذواقة دبي ينتظرون مطعما يجمع هذه العناصر ونحن نتطلع لنكون محطة أساسية على خارطة المطاعم في المدينة». يذكر أن قبل انضمامه إلى كافيه بيلج عمل غرازيانو كيرادو كمدير مطعم الشيف الشهير غوردن رامزي في باورزكورت في آيرلندا.



«الصوت والضوء»... رحلة حيَّة في عمق التاريخ المصري القديم

عرض الصوت والضوء في "قلعة قايتباي" رحلة مشوقة عبر تاريخ الإسكندرية (مجلس الوزراء المصري)
عرض الصوت والضوء في "قلعة قايتباي" رحلة مشوقة عبر تاريخ الإسكندرية (مجلس الوزراء المصري)
TT

«الصوت والضوء»... رحلة حيَّة في عمق التاريخ المصري القديم

عرض الصوت والضوء في "قلعة قايتباي" رحلة مشوقة عبر تاريخ الإسكندرية (مجلس الوزراء المصري)
عرض الصوت والضوء في "قلعة قايتباي" رحلة مشوقة عبر تاريخ الإسكندرية (مجلس الوزراء المصري)

إذا كنت في رحلة سياحية في مصر، فمع حلول المساء، ستجد أن عروض «الصوت والضوء»، المتنوعة والمنتشرة في المحافظات، اختياراً مثالياً للتجول عبر الزمن واستكشاف أسرار الحضارة المصرية القديمة، فهي بمثابة منفذ سحري إلى تاريخ مصر.

تستند تلك العروض على تبسيط التاريخ الفرعوني بأحدث أساليب تكنولوجيا الوسائط المتعددة، وأكثرها تشويقاً وإبهاراً للسائحين، بطريقة مبهرة تجذب الحواس وتثير الخيال، وتعتمد على عدة عناصر، أولها الإضاءة، باستخدام أحدث التقنيات المتقدمة في الإضاءة وعروض الليزر لإبراز معالم الأثر وتسليط الضوء على تفاصيله المعمارية.

ويأتي الصوت كثاني العناصر، إذ يتم سرد القصص التاريخية عبر أصوات احترافية ذات تأثير على أذن المشاهد، ويتم تقدم عروض الصوت والضوء عادة بعدة لغات، بما في ذلك العربية والإنجليزية والفرنسية والألمانية وغيرها، لخدمة السياح من مختلف الجنسيات.

كذلك يتم استخدام موسيقى انسيابية وتأثيرات صوتية، لخلق حالة من الإثارة على العروض، بالإضافة إلى اختيار قصص أسطورية وحضارية، تتناسب مع الأثر وتشحذ حماس الزوار لمعرفة المزيد عن حضارة مصر القديمة.

وعادة ما تضع الشركات السياحية عروض «الصوت والضوء» على جدول الزيارات للأفواج السياحية، في القاهرة والأقصر وأسوان والإسكندرية.

جانب من عرض الصوت والضوء في الأهرامات (شركة الصوت والضوء - فيسبوك)

الأهرامات وأبو الهول

في عرض الصوت والضوء بالأهرامات، يمكنك اكتشاف كنوز الماضي والتعرف على إحدى عجائب الدنيا السبع، حيث تضيء الأهرامات بالألوان المبهجة. ففي حضرة الأهرامات الثلاثة، خوفو وخفرع ومنكاورع، يمكنك التعرف على قصص بنائها، كما ستتعرف على ملوك الفراعنة الذين تحمل الأهرامات أسماءهم.

تاريخ تمثال «أبو الهول»، الذي يعد من أقدم المنحوتات الضخمة في العالم، يحتل جزءاً مهماً من العرض، حيث يجيب العرض على جميع الشائعات حول سبب كسر أنف أبو الهول، لتصبح بالشكل الذي يوجد عليه التمثال حالياً، والخفايا حول بناء الهياكل الضخمة الذي كانت شيئاً مثيراً للعلماء لاكتشاف أسرار بنائها.

وتبلغ أسعار التذاكر للزوار الأجانب، تذكرة VIP مقعد أمامي، قيمة 1300 جنيه مصري (الدولار يساوي 50.46 جنيه مصري)، أما سعر التذكرة العادية 1000 جنيه مصري للشخص البالغ، وتذكرة الطفل أقل من 12 عاماً بـ550 جنيهاً.

وللزوار العرب والمصريين، تبلغ قيمة تذكرة VIP مقعد أمامي، 250 جنيهاً، أما سعر التذكرة العادية 100 جنيه مصري للشخص بالغ، وتذكرة الطفل بـ60 جنيهاً.

جانب من عرض الصوت والضوء في معبد أبو سمبل (شركة الصوت والضوء - فيسبوك)

معبد أبو سمبل

على الضفة الغربية لبحيرة ناصر، نحو 290 كم جنوب غربي أسوان، يقف معبد أبو سمبل شامخاً، والذي يعد عنواناً لعبقرية المصري القديم في العمارة والتشييد، فهو من أضخم وأعظم المعابد في مصر، ومن أهم ما يميزه ظاهرة «تعامد الشمس» على وجه تمثال الملك رمسيس الثاني مرتين في العام، يومي الثاني والعشرين من شهر أكتوبر (تشرين الأول) والثاني والعشرين من شهر فبراير (شباط).

أما عرض «الصوت والضوء» بالمعبد فيأخذ الزائر في رحلة لأرضٍ أعلن عليها الملك رمسيس الثاني حبه لزوجته الملكة نفرتيتي، وفي محاكاة تاريخية شيقة يكشف العرض أسراراً عدة طوتها جدران المعبد، لا سيما التماثيل الأربعة في مدخل المعبد، التي يبلغ ارتفاع الواحد منها 20 متراً، والتي تزين الواجهة التي يبلغ عرضها 35 متراً، إلى جانب احتوائه على العديد من القطع الأثرية التي تشهد على عظمة الحضارة المصرية.

وتبلغ أسعار التذاكر للأجانب، 1000 جنيه مصري للتذكرة العادية، وتذكرة الطفل بـ550 جنيهاً. وللزوار العرب والمصريين، سعر التذكرة العادية 100 جنيه مصري للشخص بالغ، وتذكرة الطفل بـ55 جنيهاً.

معبد الكرنك

على ضفاف نهر النيل بالأقصر، يسمح لك عرض الصوت والضوء بأن تستمتع بتفاصيل التاريخ القديم وهو يُحكي لك أمام معبد الكرنك الفخم، الذي يليق بعظمة الإمبراطورية المصرية الضخمة.

يصحبك العرض إلى طيبة العاصمة القديمة، فتتجول بين طرقاتها العتيقة؛ تنصت لتفاصيلها الصاخبة وهي تسرد لك تفصيلة تلو الأخرى، لتطلع على أسرار التاريخ. يأخذك العرض إلى سحر الحضارة الفرعونية حيثما نشأ، حيث تلمسه حولك على الجدران، لينتشلك من الواقع إلى أعماق الماضي الفرعوني العريق.

كما تتعرف على قصة تعامد الشمس على معبد الكرنك لمرة واحدة سنوياً وتحديداً يوم 21 ديسمبر (كانون الأول)، أو يوم الانقلاب الشتوي مع بدء فصل الشتاء، وهو الحدث الثاني من حيث الأهمية بعد تعامدها على معبد أبو سمبل.

وتبلغ أسعار التذاكر العادية للزوار الأجانب 1000 جنيه مصري للشخص البالغ، وتذكرة الطفل أقل من 12 سنة بـ550 جنيهاً. وللزوار العرب والمصريين، سعر التذكرة العادية 100 جنيه مصري للشخص البالغ، وتذكرة الطفل بـ55 جنيهاً.

معبد فيلة مضاءً ضمن عرض الصوت والضوء (شركة الصوت والضوء - فيسبوك)

معبد فيلة

كان معبد فيلة - شأنه كشأن الأهرامات - بقعة سياحية شهيرة في أسوان، يزورها الناس من مختلف بقاع الأرض في القرنين الثامن والتاسع عشر، وهؤلاء هم من حالفهم الحظ برؤية الجدران والأعمدة بألوانها الزاهية على هيئة نشأتها الأولى قديماً. لكن بعد بناء السد العالي (افتتح عام 1971)، غمرت المياه جزيرة فيلة بأكملها لتختفي تحتها ألوان المعبد الزاهية إلى الأبد.

يتجول بك عرض الصوت والضوء بمعبد فيلة لمعرفة هذا التاريخ القريب، كما يطير بك إلى الماضي لاكتشاف الأسرار الفرعونية الكامنة خلف المعبد، فتتعرف لماذا سميت جزيرة فيلة بهذا الاسم ومن شيد معابدها.

كما سيأخذك العرض إلى منبع الأساطير، لتطأ قدماك أرضاً وقف عليها أعظم ملوك مصر الفرعونية، فشيدوا آثار فيلة، كما يُخبرك بقصص الآلهة المصرية كأوزوريس وإيزيس؛ لتتعرف على حياتهم وأمجادهم، وكيف عاش القدماء، وكيف صمدت معابدهم لآلاف السنين.

وتبلغ التذكرة العادية للزوار الأجانب 1000 جنيه مصري، وتذكرة الطفل أقل من 12 سنة بـ550 جنيهاً. وللزوار العرب والمصريين، سعر التذكرة العادية 100 جنيه مصري للشخص بالغ، وتذكرة الطفل بـ55 جنيهاً.

معبد إدفو

تنتظرك أساطير التاريخ في إدفو (شمال أسوان) لتسمعها وتشاهدها عبر عرض الصوت والضوء، الذي تتكشف من خلاله القصص القديمة في أحد أروع المعابد المصرية، المكرس لعبادة الإله حورس، إذ يضيء العرض جدران المعبد، ويروي الصوت أسطورة انتصار «حورس» الملحمي على «ست».

كما ينطلق بك العرض لمعرفة معلومات عن المعبد، الذي ما زال محتفظاً بكل عناصره المعمارية والزخرفية الخلابة، حيث ظل مدفوناً تحت الرمال لعدة سنوات حتى قام عالم الآثار الفرنسي أوجست مارييت عام 1860م بتنظيفه وترميم بعض أجزائه.

ويبلغ سعر التذاكر العادية للأجانب 675 جنيهاً مصرياً، وتذكرة الطفل أقل من 12 سنة بـ360 جنيهاً. وللزوار العرب والمصريين، سعر التذكرة العادية 80 جنيهاً مصرياً، وتذكرة الطفل بـ55 جنيهاً.

قلعة قايتباي

يقدم عرض الصوت والضوء في قلعة قايتباي بالإسكندرية تجربة غامرة، تأخذ الزوار في رحلة مشوقة عبر التاريخ الغني والمثير للمدينة الكوزموبوليتانية، فعندما يجلس الزوار داخل القلعة الضخمة، ويبدأ عرض الصوت والضوء، تتحول الهندسة المعمارية الحجرية إلى لوحة نابضة بالحياة، تصور الدور المحوري للإسكندرية في التاريخ.

يطوف بك العرض بداية من تأسيس المدينة على يد الإسكندر الأكبر، مروراً بفترتها كعاصمة للتعلم والثقافة في العصر الهلنستي، وصولاً إلى تأثيرها عبر العصور الرومانية والإسلامية. كما يبرز العجائب المعمارية والثقافية التي كانت تُميز المدينة، مثل منارة الإسكندرية الشهيرة، إحدى عجائب الدنيا السبع، والمكتبة الأسطورية التي كانت القلب الفكري للعالم القديم. كما يتم تسليط الضوء على قصص شخصيات بارزة مثل كليوباترا ويوليوس قيصر، بالإضافة إلى لحظات من التراث الإسلامي الثري لمصر.

وتبلغ أسعار التذاكر للأجانب، تذكرة VIP، بقيمة 1350 جنيهاً مصرياً، وسعر التذكرة العادية 1125 جنيهاً مصرياً للشخص بالغ، وتذكرة الطفل أقل من 12 عاماً بـ630 جنيهاً. وللزوار العرب والمصريين، سعر التذكرة تذكرة VIP، بقيمة 200 جنيه مصري، والتذكرة العادية 150 جنيهاً مصرياً للشخص بالغ، وتذكرة الطفل بـ85 جنيهاً مصرياً.

نصائح عند الزيارة

نظراً لطبيعة العروض خلال ساعات الليل وفي أماكن مفتوحة، فإنه يفضل ارتداء ملابس ثقيلة خلال الشتاء، أما خلال الصيف فيمكن للرجال ارتداء سترة خفيفة وللنساء يكون الوشاح الخفيف مناسباً. كما يفضل الأحذية الرياضية المريحة نظراً لطبيعة مناطق الأهرامات والمعابد.

العروض فرصة جيدة لالتقاط الصور الفوتوغرافية، ولكن حاول ضبط الكاميرا بما لا يتعارض مع الإضاءة والليزر المحيطين بك. علماً بأن الوصول مبكراً يتيح لك تأمين مكان جيد للمشاهدة وتجنب الحشود الكبيرة.