«أزور سبا» تكشف عن علامتها التجارية الجديدة «ري صالون وسبا»
أعلنت شركة «أزور سبا»، الاسم المعروف في عالم الصحة والجمال، الحائزة على جائزة التميز وحسن الضيافة في الشرق الأوسط لعام 2015، عن إطلاق علامتها التجارية الجديدة «ري صالون وسبا»، التي تعكس نهج «ري» التكاملي الشامل في مجالي الصحة والجمال، وتمثل نقطة البداية في تنفيذ خطط توسعة الشركة.
ووقّعت رنا العيد، الشريك المؤسس وكبير مستشاري الصحة، على اتفاقية شراكة مع «لومينار للاستثمارات المحدودة»، وهي مجموعة تجارية مقرها دولة الإمارات العربية المتحدة، بهدف تسخير قطاع الجمال والصحة المزدهر لخلق مزيد من فرص النمو، وذلك من خلال إطلاق صالونات إضافية داخل الدولة، ودخول أسواق جديدة بشكلٍ سريع، وتطوير منتجات وخدمات جديدة ضمن علامة «ري» التجارية. وتمكنت «أزور سبا»، التي تأسست في دبي عام 2010، من بناء قاعدة كبرى من العملاء الأوفياء، وذلك عبر مقرها الرئيسي في المدينة العالمية بدبي، ومن خلال «أزور سبا أون ويلز»، و«خدمة السبا والصالون» المتنقلة التي تأخذ تجربة الصالونات إلى داخل منازل العملاء.
ومنذ نشأتها، شهدت الشركة نموًا مطردًا في الإيرادات بنسبة 242 في المائة في سوقها الأساسية في دبي، وذلك بفضل تركيزها على خدمات عالية الجودة وخطوط إنتاج متقدمة وحديثة، بالإضافة إلى استخدامها أحدث العلاجات والمنهجيات المتبعة في عالم الصحة والجمال.
رقم قياسي للزيارات والإنفاق من قبل الزوار العالميين لبريطانيا
> يستمر عدد الزيارات العالمية إلى بريطانيا في النمو، حيث ارتفع إنفاق الزوار، وسجلت السياحة الداخلية أرقاما قياسية جديدة خلال الأشهر الستة الأولى من عام 2015. كما سجل الربع الثاني من العام أرقاما قوية للغاية، وفقا لما يظهره «مكتب الإحصاءات الوطنية».
وقد رحبت بريطانيا بزيادة في الزيارات قدرها 3 في المائة عن الأشهر الستة الأولى من عام 2015، متفوقة بذلك على الأرقام القياسية عن الفترة ذاتها من العام السابق. كما ارتفع الإنفاق خلال الأشهر الستة الأولى من عام 2015 بنسبة اثنين في المائة، وهو ما ساهم بمبلغ قدره 9.5 مليار جنيه إسترليني في اقتصاد المملكة المتحدة.
وكانت المناطق الإنجليزية خارج لندن فائزا كبيرا، وذلك بزيادة قدرها 6 في المائة في كل من الزيارات (4.049.000)، والإنفاق (1.858 جنيه إسترليني) في الربع الثاني من العام مقارنة بـ2014.
وقد عبر الزوار من أسواق الصين ودول مجلس التعاون لدول الخليج العربي (البحرين، والكويت، وعُمان، وقطر، والسعودية، والإمارات العربية المتحدة) عن حبهم المتزايد لبريطانيا مقصدا للإجازات، حيث قامت أعداد قياسية منهم بزيارتها خلال الأشهر الستة الأولى من عام 2015.
كما سجل الزوار من أعلى سوقين قيمة لبريطانيا، وهما الولايات المتحدة الأمريكية وألمانيا، مبالغ إنفاق قياسية في الأشهر الستة الأولى، وازداد الإنفاق أيضًا من قبل الزوار من الهند وسنغافورة والسويد خلال هذه الفترة.
وتشير قوة أعداد الزيارات من أسواق نمو مثل الصين - حيث ارتفعت بنسبة 28 في المائة إلى رقم قياسي قدره 90 ألفا في النصف الأول من العام - ودول مجلس التعاون لدول الخليج العربي، مع أعداد قياسية من الزيارات بلغت 280 ألفا (بزيادة قدرها اثنان في المائة)، وإنفاق قدره 677 مليون جنيه إسترليني (بزيادة قدرها 3 في المائة)، إلى نجاح الحملات الإقليمية لـ«فيزيتبريتن» والشراكات التجارية في كلتا السوقين.
وكان عدد الزيارات من الولايات المتحدة الأمريكية قد ارتفع بنسبة 3 في المائة ، وذلك إلى 1.4 مليون، مقارنة بالأشهر الستة الأولى من عام 2014، مع ارتفاع الإنفاق بنسبة اثنين في المائة، وذلك إلى 1.3 مليار جنيه إسترليني؛ وهو ما يعد إنفاقا قياسيا لأي أشهر ستة أولى، وعلامة على ازدياد قوة الاقتصاد الأمريكي.
كما سجلت زيارات الإيطاليين والبلجيكيين إلى المملكة المتحدة أرقاما قياسية خلال الأشهر الستة الأولى من أي عام.
وفي حين تعادلت الزيارات العالمية إلى بريطانيا لقضاء الإجازات التي بلغت 6.5 مليون زيارة، مع الأعداد القياسية المسجلة خلال الفترة ذاتها من عام 2014، فقد ازدادت الزيارات للأصدقاء والأقرباء وزيارات الأعمال خلال الأشهر الستة من العام الحالي، بشكل لافت للنظر. وعلى وجه الخصوص، سجلت زيارات الأعمال علامات انتعاش قوي، حيث ارتفعت بنسبة 11 في المائة خلال الأشهر الستة الأولى، مسجلة بذلك رقما قياسيا جديدا بلغ 4.4 مليون، وهو أعلى رقم لزيارات الأعمال على الإطلاق خلال النصف الأول من العام.
كما كان الإنفاق قويا على الرحلات التي تم القيام بها لهذا الغرض، حيث ارتفع بنسبة 17 في المائة، مقارنة بالأشهر الستة الأولى من عام 2014، مسجلا رقما قياسيا قدره 2.6 مليار جنيه إسترليني.
كما نمت الزيارات للأصدقاء والأقارب بنسبة 3 في المائة، وذلك إلى 4.8 مليون، خلال الأشهر الستة الأولى من عام 2015، وبلغ الإنفاق 2.1 مليار جنيه إسترليني (بزيادة قدرها 7 في المائة).