ولي العهد السعودي يستعرض تطورات الأوضاع مع الفريق أول لويد أوستن

تناول الموضوعات ذات الاهتمام المشترك بين السعودية وأميركا

الأمير محمد بن نايف لدى لقائه قائد القيادة الوسطى الأميركية (واس)
الأمير محمد بن نايف لدى لقائه قائد القيادة الوسطى الأميركية (واس)
TT

ولي العهد السعودي يستعرض تطورات الأوضاع مع الفريق أول لويد أوستن

الأمير محمد بن نايف لدى لقائه قائد القيادة الوسطى الأميركية (واس)
الأمير محمد بن نايف لدى لقائه قائد القيادة الوسطى الأميركية (واس)

تناول الأمير محمد بن نايف بن عبد العزيز، ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الداخلية، مع الفريق أول لويد أوستن قائد القيادة الوسطى الأميركية، عددًا من الموضوعات ذات الاهتمام المشترك بين السعودية والولايات المتحدة.
وخلال استقبال ولي العهد السعودي الفريق أول أوستن، في مكتبه بديوان الوزارة أمس، استعرض معه تطورات الأوضاع في الشرق الأوسط.
حضر الاستقبال، من الجانب السعودي، عبد الرحمن الربيعان نائب وزير الداخلية، والفريق عبد الله القرني نائب مدير عام المباحث العامة، وأحمد العجلان السكرتير الخاص لولي العهد، واللواء صالح الجلعود المستشار الخاص لوزير الداخلية.
كما أجرى الأمير محمد بن نايف بن عبد العزيز، اتصالين هاتفيين مع كل من اللواء علي العتيبي مدير الدفاع المدني في منطقة القصيم، واللواء منصور الجهني مدير الدفاع المدني في منطقة المدينة المنورة، وقدم مواساته وتعازيه لهما في وفاة والد كل منهما.



«كوب 16» في الرياض: 35 قراراً لمكافحة التصحر

صورة جماعية للمشاركين في مؤتمر «كوب 16» في اختتام أعماله (واس)
صورة جماعية للمشاركين في مؤتمر «كوب 16» في اختتام أعماله (واس)
TT

«كوب 16» في الرياض: 35 قراراً لمكافحة التصحر

صورة جماعية للمشاركين في مؤتمر «كوب 16» في اختتام أعماله (واس)
صورة جماعية للمشاركين في مؤتمر «كوب 16» في اختتام أعماله (واس)

اختتم مؤتمر الأطراف لاتفاقية الأمم المتحدة لمكافحة التصحر (كوب 16) اجتماعاته في الرياض، أمس، بالموافقة على 35 قراراً حول مواضيع محورية تسهم في الحد من تدهور الأراضي ومكافحة الجفاف.

وحقَّقت الدول في «كوب 16» تقدماً ملحوظاً في وضع الأسس لإنشاء نظام عالمي لمكافحة الجفاف مستقبلاً. كما تم التعهد بتقديم أكثر من 12 مليار دولار.

وأكَّد رئيس الدورة الـ16 للمؤتمر، وزير البيئة والمياه والزراعة السعودي المهندس عبد الرحمن الفضلي، في كلمة ختامية، التزام المملكة مواصلةَ جهودها للمحافظة على النظم البيئية، وتعزيز التعاون الدولي لمكافحة التصحر وتدهور الأراضي، والتصدي للجفاف. وأعرب عن تطلُّع المملكة لأن تُسهمَ مخرجات هذه الدورة في إحداث نقلة نوعية تعزّز الجهود المبذولة في هذا الصدد.