توسع جديد في «ليفيل ملتقى الأحذية» يسلط الضوء على الأحذية الرجالية

توسع جديد في «ليفيل ملتقى الأحذية» يسلط الضوء على الأحذية الرجالية
TT

توسع جديد في «ليفيل ملتقى الأحذية» يسلط الضوء على الأحذية الرجالية

توسع جديد في «ليفيل ملتقى الأحذية» يسلط الضوء على الأحذية الرجالية

يعلن متجر «ليفيل ملتقى الأحذية» الرائد في مجال الأحذية في دبي، والحائز على أوسمة تقدير عالمية من شركة WGSN ومجلة Footwear News، عن توسيع استراتيجي للركن الرجالي داخل المتجر.
فاستكمالاً للنجاح الذي حققه المفهوم الأساسي لمتجر ليفيل، يضمّ اليوم ركن التصاميم الرجالية الجديد تشكيلات غنية ومتنوعة من أحذية الرجل المعاصر ذات الذوق الرفيع. وأعيد تصميم هذا الركن الممتدّ على مساحة 300 قدم مربعة ليشتمل على ثلاثة أقسام هي: التصاميم الكلاسيكية، والمعاصرة، والرياضية. ورغم أنّ الركن أصبح أكبر حجمًا وازدادت الخيارات فيه، فإنه يجعل من تجربة التسوق أكثر بساطة بالنسبة إلى الرجال الذين يسعون خلف تجارب تسوق أكثر سهولة وسلاسة.
«يبحث العملاء الرجال لدينا عن أعلى مستويات الفعالية، ويرتبط تسوقهم بعنصرَي البساطة وسهولة المنال. فهم أشخاص يميلون إلى الإنفاق أكثر من ميلهم إلى التجوّل وتأمّل الرفوف، وبالتالي نسعى إلى تجنيبهم الغوص في متاهة من الخيارات من دون أن نرشدهم إلى طلبهم. وتعكس الأقسام الثلاثة بيئات الأنواع الثلاثة من العملاء، فيقدّم كل منها تجربة تسوق حسب طلب هؤلاء، بدءًا من التصاميم وصولاً إلى الخدمات.



وزير النقل: توقيع عقود لإنشاء 18 منطقة لوجيستية بـ2.6 مليار دولار في السعودية

الجاسر متحدثاً للحضور في النسخة السادسة من مؤتمر سلاسل الإمداد والخدمات اللوجيستية (الشرق الأوسط)
الجاسر متحدثاً للحضور في النسخة السادسة من مؤتمر سلاسل الإمداد والخدمات اللوجيستية (الشرق الأوسط)
TT

وزير النقل: توقيع عقود لإنشاء 18 منطقة لوجيستية بـ2.6 مليار دولار في السعودية

الجاسر متحدثاً للحضور في النسخة السادسة من مؤتمر سلاسل الإمداد والخدمات اللوجيستية (الشرق الأوسط)
الجاسر متحدثاً للحضور في النسخة السادسة من مؤتمر سلاسل الإمداد والخدمات اللوجيستية (الشرق الأوسط)

قال وزير النقل والخدمات اللوجيستية، المهندس صالح الجاسر، إن السعودية نجحت في جذب الاستثمارات من الشركات العالمية الكبرى في القطاع اللوجيستي، كاشفاً عن توقيع عقود لإنشاء 18 منطقة لوجيستية بالمواني باستثمارات تجاوزت 10 مليارات ريال (2.6 مليار دولار).

وأضاف الجاسر، خلال كلمته الافتتاحية في النسخة السادسة من مؤتمر سلاسل الإمداد والخدمات اللوجيستية، (الأحد) في الرياض، أن المملكة لعبت دوراً محورياً في تعزيز كفاءة سلاسل الإمداد العالمية، مشيراً إلى أن هذا النجاح كان نتيجة للاستفادة من الإمكانات اللوجيستية المتنامية التي تتمتع بها السعودية، والتي تشمل شبكة متقدمة من المطارات والمواني عالية الكفاءة، بالإضافة إلى السكك الحديدية والطرق البرية التي تسهم في تسهيل وتسريع عمليات الشحن والتصدير.

وبيَّن أن قطاع النقل والخدمات اللوجيستية في السعودية استمرَّ في تحقيق نمو كبير، متجاوزاً التحديات التي يشهدها العالم في مختلف المناطق، موضحاً أن بلاده حافظت على جاهزيتها في سلاسل الإمداد والتوريد العالمية، وذلك من خلال التطور الملحوظ الذي شهده القطاع محلياً.

وفيما يخصُّ التطورات الأخيرة، أشار الجاسر إلى أن المملكة واصلت تقدمها في التصنيف الدولي في مناولة الحاويات خلال عام 2024، وسجَّلت 231 نقطة إضافية في مؤشر اتصال شبكة الملاحة البحرية، وأُضيف 30 خطاً بحرياً جديداً للشحن، مما يعكس دور المملكة الفاعل في تيسير حركة التجارة العالمية ودعم قطاع الخدمات اللوجيستية.

وأكد الجاسر أن إطلاق ولي العهد رئيس مجلس الوزراء الأمير محمد بن سلمان بن عبد العزيز، المخططَ العام للمراكز اللوجيستية والمبادرة الوطنية لسلاسل الإمداد يعكس الاهتمام الكبير الذي يحظى به القطاع من الحكومة.

ووفق وزير النقل، فإن السعودية تستهدف رفع عدد المناطق اللوجيستية إلى 59 منطقة بحلول عام 2030، مقارنة بـ22 منطقة حالياً، ما يعكس التزام المملكة بتطوير بنية تحتية لوجيستية متكاملة تدعم الاقتصاد الوطني، وتعزز من مكانتها مركزاً لوجيستياً عالمياً.