«أسوس» تعلن عن إصدارات جديدة لساعتها الذكية

الساعة «Zen Watch 2»

«أسوس» تعلن عن إصدارات جديدة لساعتها الذكية
TT

«أسوس» تعلن عن إصدارات جديدة لساعتها الذكية

«أسوس» تعلن عن إصدارات جديدة لساعتها الذكية

واحدة من الساعات الأكثر جمالاً من حيث التصميم هي «أسوس زين ووتش» (Zen Watch)، وقد أعلنت «أسوس» عن الجيل الثاني الجديد من ساعتها الجذّابة في إصدارين مختلفين.
وذكر موقع «عالم التقنية» أن أحد الإصدارين يأتي بنفس حجم الجيل الأول من «زين ووتش»، أي بشاشة 1.63 بوصة «320×320 بيكسل»، بينما الإصدار الآخر يأتي أصغر قليلاً، مع شاشة 1.45 بوصة «280×280 بيكسل».
كلا الإصدارين يحمل معالجًا من نوع «كوالكوم سناب دراغون 400» رباعي النواة - 1.2 غيغاهرتز - مع 512 ميغابايت من ذاكرة الوصول العشوائي من نوع «LPDDR2»، و4 غيغابايت من المساحة التخزينية الداخلية.
بالنسبة للإصدار الأكبر من ساعة «زين ووتش 2»، لديه بطارية سعتها 400 مللي أمبير، في حين الأصغر منه لديه بطارية 300 مللي أمبير فقط.
ستقوم «أسوس» بإطلاق كلا الإصدارين في أكتوبر (تشرين الأول) المقبل، على الرغم من عدم معرفتنا ما إذا كان الإطلاق في جميع الأسواق أم لا. أما عن السعر فثمن الإصدار الأصغر يصل لما يقرب من 167 دولارا، والأكبر منه يصل سعره إلى 190 دولارا تقريبًا.



«تخريب رهيب» للفيل البرتقالي الضخم و«الآيس كريم» بإنجلترا

المَعْلم الشهير كان يميّز الطريق (مواقع التواصل)
المَعْلم الشهير كان يميّز الطريق (مواقع التواصل)
TT

«تخريب رهيب» للفيل البرتقالي الضخم و«الآيس كريم» بإنجلترا

المَعْلم الشهير كان يميّز الطريق (مواقع التواصل)
المَعْلم الشهير كان يميّز الطريق (مواقع التواصل)

أُزيل فيل برتقالي ضخم كان مثبتاً على جانب طريق رئيسي بمقاطعة ديفون بجنوب غرب إنجلترا، بعد تخريبه، وفق ما نقلت «بي بي سي» عن مالكي المَعْلم الشهير الذي كان يميّز هذا الطريق.

والفيل البرتقالي، الذي كان مثبتاً في حقل على جانب طريق «إيه 38» قرب قرية كينفورد القريبة من مدينة إكستر، قد رمّمته عائلة تافرنر التي تملكه في نوفمبر (تشرين الثاني) الماضي.

ورُشَّت كلمتا «لا للقمامة» عليه، ويُعتقد أنّ ذلك كان رداً على خطط مثيرة للجدل لإنشاء موقع مكبّ نفايات مؤقت على الأرض المملوكة للعائلة.

المعلم يخضع لعملية ترميم بعد التخريب (مواقع التواصل)

يُعدُّ اقتراح إنشاء موقع مكبّ للنفايات جزءاً من طلب تخطيط مُقدَّم من شركة «بي تي جنكنز» المحلّية، ولم يتّخذ مجلس مقاطعة ديفون قراراً بشأنه بعد.

بدورها، قالت الشرطة إنه لا شكوك يمكن التحقيق فيها حالياً، ولكن إذا ظهرت أدلة جديدة على وجود صلة بين الحادث ومقترح إنشاء مكبّ للنفايات، فقد يُعاد النظر في القضية.

أما المالكة والمديرة وصانعة «الآيس كريم» بشركة «آيس كريم الفيل البرتقالي» هيلين تافرنر، فعلَّقت: «يخضع الفيل لعملية ترميم بعد التخريب الرهيب الذي تعرَّض له»، وأضافت: «ندرك أنّ ثمة اختلافاً في الآراء حول الخطط، ونرحّب بالمناقشات العقلانية، لكنْ هذه ليست المرّة الأولى التي نضطر فيها إلى مُطالبة الشرطة بالتدخُّل».

وتابعت: «نطالب الجميع بالاستفادة من هذه اللحظة، فنتفق على إجراء هذه المناقشة بحكمة واحترام متبادَل».