لقاء ثنائي بين ولي ولي العهد ووزير الدفاع الأميركي في واشنطن

الأمير محمد بن سلمان يستعرض أوجه التعاون في مجالات الدفاع مع آشتون كارتر

الأمير محمد بن سلمان ولي ولي العهد السعودي وزير الدفاع مع وزير الدفاع الأميركي آشتون كارتر في مقر «البنتاغون» أول من أمس (تصوير: بندر الجلعود)
الأمير محمد بن سلمان ولي ولي العهد السعودي وزير الدفاع مع وزير الدفاع الأميركي آشتون كارتر في مقر «البنتاغون» أول من أمس (تصوير: بندر الجلعود)
TT

لقاء ثنائي بين ولي ولي العهد ووزير الدفاع الأميركي في واشنطن

الأمير محمد بن سلمان ولي ولي العهد السعودي وزير الدفاع مع وزير الدفاع الأميركي آشتون كارتر في مقر «البنتاغون» أول من أمس (تصوير: بندر الجلعود)
الأمير محمد بن سلمان ولي ولي العهد السعودي وزير الدفاع مع وزير الدفاع الأميركي آشتون كارتر في مقر «البنتاغون» أول من أمس (تصوير: بندر الجلعود)

التقى الأمير محمد بن سلمان بن عبد العزيز ولي ولي العهد النائب الثاني لرئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع أول من أمس آشتون كارتر وزير الدفاع الأميركي وذلك بمقر وزارة الدفاع بواشنطن (البنتاغون)، وقد أقيمت لولي ولي العهد فور وصوله إلى البنتاغون مراسم استقبال رسمية.
وعقد الأمير محمد بن سلمان ووزير الدفاع الأميركي اجتماعا جرى خلاله بحث أوجه التعاون الوثيق بين السعودية والولايات المتحدة، وخصوصا في المجالات الدفاعية، وسبل دعمها وتعزيزها، بالإضافة إلى استعراض تطورات الأوضاع في المنطقة.
حضر اللقاء عادل الجبير وزير الخارجية السعودي، وفهد العيسى مدير عام مكتب وزير الدفاع، والعميد طيار ركن يوسف بن حمود الحربي الملحق العسكري السعودي في واشنطن.



 حكومة سوريا المؤقتة تطالب «مجلس الأمن» بإجبار إسرائيل على الانسحاب من أراضيها

قوات إسرائيلية تتحرك داخل المنطقة العازلة بين إسرائيل وسوريا في مرتفعات الجولان (إ.ب.أ)
قوات إسرائيلية تتحرك داخل المنطقة العازلة بين إسرائيل وسوريا في مرتفعات الجولان (إ.ب.أ)
TT

 حكومة سوريا المؤقتة تطالب «مجلس الأمن» بإجبار إسرائيل على الانسحاب من أراضيها

قوات إسرائيلية تتحرك داخل المنطقة العازلة بين إسرائيل وسوريا في مرتفعات الجولان (إ.ب.أ)
قوات إسرائيلية تتحرك داخل المنطقة العازلة بين إسرائيل وسوريا في مرتفعات الجولان (إ.ب.أ)

طالبت الحكومة السورية المؤقتة مجلس الأمن الدولي بالتحرك لإجبار إسرائيل على الوقف الفوري لهجماتها على الأراضي السورية والانسحاب من المناطق التي توغلت فيها في الشمال في انتهاك لاتفاق فض الاشتباك الذي تم التوصل إليه عام .1974

وفي رسالتين متطابقتين إلى المجلس والأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش ، قال سفير سوريا لدى الأمم المتحدة قصي الضحاك، بحسب وكالة أنباء «أسوشيتد برس» (أ ب)، إنه يتصرف «بناء على تعليمات من حكومته» لتقديم المطالب. ويبدو أن هذه هي الرسالة الأولى الموجهة إلى الأمم المتحدة من الحكومة السورية المؤقتة الجديدة

وتم توجيه الرسالتين بتاريخ 9 ديسمبر (كانون الأول)، بعد إطاحة المعارضة السورية المسلحة بالرئيس بشار الأسد وإنهاء حكم عائلته الذي دام أكثر من 50 عاماً في سوريا.

وكتب السفير الضحاك: «في الوقت الذي تشهد فيه الجمهورية العربية السورية مرحلة جديدة من تاريخها يتطلع فيها شعبها إلى إقامة دولة حرية ومساواة وسيادة القانون وتحقيق آماله في الرخاء والاستقرار، توغل جيش الاحتلال الإسرائيلي في مناطق إضافية من الأراضي السورية في جبل الشيخ ومحافظة القنيطرة».