أطعمة يمكن أن تأكلها بعد انتهاء تاريخ صلاحيتها

من بينها الشوكولاته والخبز

أطعمة يمكن أن تأكلها بعد انتهاء تاريخ صلاحيتها
TT

أطعمة يمكن أن تأكلها بعد انتهاء تاريخ صلاحيتها

أطعمة يمكن أن تأكلها بعد انتهاء تاريخ صلاحيتها

نقلت صحيفة «ميل أونلاين» البريطانية مقالا كتبته خبيرة تغذية بريطانية تدعى جوانا بليتمان أن هناك أطعمة يمكن أن يأكلها الناس بعد انتهاء تاريخ صلاحيتها، مشيرة إلى أنه عادة يتم وضع تواريخ سابقة لموعد تلف هذه الأطعمة.
وأوضحت بليتمان أن هذه الأطعمة هي:
- الأطعمة التي تحتوي على نسبة عالية من الملح، مثل المخللات.
- الأطعمة التي تحتوي على نسبة كبيرة من السكر، مثل العسل والمربى والكعك والحلوى.
- الأجبان الصلبة مثل الجبن الشيدر.
- البسكويت.
- الخبز.
- المعكرونة.
- الشوكولاته.
- البيض، ولكن يمكن استخدامه بعد انتهاء تاريخ صلاحيته فقط في عمل الكعك.
- اللبن، والذي يمكن استخدامه فقط في الطبخ وعمل الفطائر، حيث إنه عند طبخه يتم قتل أي بكتيريا ضارة به.
وحذرت بليتمان من استخدام الأشخاص للحوم بعد انتهاء تاريخ صلاحيتها بيوم واحد، حيث إنها من الأطعمة التي ينبغي الالتفات لتاريخها بدقة شديدة.



دراسة: ألعاب الفيديو تزيد معدل ذكاء الأطفال

ألعاب الفيديو يمكن أن تساعد على تعزيز ذكاء الأطفال (رويترز)
ألعاب الفيديو يمكن أن تساعد على تعزيز ذكاء الأطفال (رويترز)
TT

دراسة: ألعاب الفيديو تزيد معدل ذكاء الأطفال

ألعاب الفيديو يمكن أن تساعد على تعزيز ذكاء الأطفال (رويترز)
ألعاب الفيديو يمكن أن تساعد على تعزيز ذكاء الأطفال (رويترز)

قالت دراسة جديدة إن ممارسة الأطفال لألعاب الفيديو تزيد من معدل ذكائهم، وهو ما يتناقض إلى حد ما مع السرد القائل بأن هذه الألعاب سيئة لأدمغة وعقول الأطفال والمراهقين.

وبحسب موقع «ساينس آليرت» العلمي، فقد شملت الدراسة ما يقرب من 10 آلاف طفل جميعهم في الولايات المتحدة وتتراوح أعمارهم بين 9 و10 سنوات، قام الباحثون بفحص مدى استخدامهم للشاشات وممارستهم لألعاب الفيديو.

وفي المتوسط، أفاد الأطفال بأنهم يقضون 2.5 ساعة يومياً في مشاهدة التلفزيون أو مقاطع الفيديو عبر الإنترنت، وساعة واحدة في ممارسة ألعاب الفيديو، ونصف ساعة في التواصل الاجتماعي عبر الإنترنت.

وتابع الباحثون الأطفال لمدة عامين تم خلالهما قياس مستوى ذكائهم باستمرار.

ووجد الفريق أن أولئك المشاركين الذين أفادوا بقضاء أكثر من ساعة في ممارسة ألعاب الفيديو شهدوا زيادة بمقدار 2.5 نقطة في معدل ذكائهم.

وفي الوقت نفسه، لم يبدُ أن مشاهدة التلفزيون واستخدام وسائل التواصل الاجتماعي كان لهما تأثير إيجابي أو سلبي على الذكاء.

وقال عالم الأعصاب توركل كلينغبرغ من معهد كارولينسكا في السويد، والذي شارك في إعداد الدراسة: «نتائجنا تثبت أن وقت الشاشة لا يضعف بشكل عام القدرات المعرفية للأطفال، وأن ممارسة ألعاب الفيديو يمكن أن تساعد في الواقع على تعزيز الذكاء».

إلا أن الباحثين أقروا بأنهم لم يأخذوا في اعتبارهم تأثيرات العوامل البيئية الأخرى والتأثيرات المعرفية على تطور أدمغة الأطفال، مشيرين إلى أنهم سيسعون لدراسة هذه الأمور في أبحاثهم المستقبلية.