«أبل» تعتزم استثمار ملياري دولار في آيرلندا والدنمارك

«أبل» تعتزم استثمار ملياري دولار في آيرلندا والدنمارك
TT

«أبل» تعتزم استثمار ملياري دولار في آيرلندا والدنمارك

«أبل» تعتزم استثمار ملياري دولار في آيرلندا والدنمارك

أعلنت شركة آبل العملاقة للإلكترونيات الاثنين اعتزامها استثمار 7.‏1 مليار يورو (ملياري دولار) لتوسيع أعمالها في أوروبا عن طريق بناء مركزي بيانات في آيرلندا والدنمارك.
وقال الرئيس التنفيذي للشركة تيم كوك «هذا استثمار جديد ضخم يمثل أكبر مشاريع آبل في أوروبا حتى الآن». وأضاف: «نحن سعداء بتوسيع أعمالنا، وإيجاد المئات من الوظائف المحلية وتقديم بعض من تصاميمنا للمباني الصديقة للبيئة الأكثر تقدما حتى الآن».
وسوف يغطى كل من مركز البيانات في اثينري بآيرلندا وفيبورج في الدنمارك 166 ألف متر مربع، ومن المقرر بدء العمل بهما عام 2017.
وقالت الشركة إن هناك 18.3 ألف موظف يعملون لديها في 19 دولة أوروبية، كما أنها تدعم بصورة غير مباشرة نحو 672 ألف وظيفة أوروبية.



«ناسداك» يتجاوز 20 ألف نقطة للمرة الأولى مع استمرار صعود أسهم الذكاء الاصطناعي

شعار لبورصة ناسداك في نيويورك (رويترز)
شعار لبورصة ناسداك في نيويورك (رويترز)
TT

«ناسداك» يتجاوز 20 ألف نقطة للمرة الأولى مع استمرار صعود أسهم الذكاء الاصطناعي

شعار لبورصة ناسداك في نيويورك (رويترز)
شعار لبورصة ناسداك في نيويورك (رويترز)

اخترق مؤشر ناسداك مستوى 20 ألف نقطة، يوم الأربعاء، حيث لم تظهر موجة صعود في أسهم التكنولوجيا أي علامات على التباطؤ، وسط آمال بتخفيف القيود التنظيمية في ظل رئاسة دونالد ترمب ومراهنات على نمو الأرباح المدعومة بالذكاء الاصطناعي في الأرباع المقبلة. ارتفع المؤشر الذي يهيمن عليه قطاع التكنولوجيا 1.6 في المائة إلى أعلى مستوى على الإطلاق عند 20001.42 نقطة. وقد قفز بأكثر من 33 في المائة هذا العام متفوقاً على مؤشر ستاندرد آند بورز 500 القياسي، ومؤشر داو جونز الصناعي، حيث أضافت شركات التكنولوجيا العملاقة، بما في ذلك «إنفيديا» و«مايكروسوفت» و«أبل»، مزيداً من الثقل إلى المؤشر بارتفاعها المستمر. وتشكل الشركات الثلاث حالياً نادي الثلاثة تريليونات دولار، حيث تتقدم الشركة المصنعة للآيفون بفارق ضئيل. وسجّل المؤشر 19 ألف نقطة للمرة الأولى في أوائل نوفمبر (تشرين الثاني)، عندما حقّق دونالد ترمب النصر في الانتخابات الرئاسية الأميركية، واكتسح حزبه الجمهوري مجلسي الكونغرس.

ومنذ ذلك الحين، حظيت الأسهم الأميركية بدعم من الآمال في أن سياسات ترمب بشأن التخفيضات الضريبية والتنظيم الأكثر مرونة قد تدعم شركات التكنولوجيا الكبرى، وأن التيسير النقدي من جانب بنك الاحتياطي الفيدرالي قد يبقي الاقتصاد الأميركي في حالة نشاط.