يونس محمود يقرر مستقبله بعد «آسيا»

قال إن «سيدني إف سي» مهتم به

يونس محمود في مباراة منتخب بلاده أمام الأردن أمس (أ.ف.ب)
يونس محمود في مباراة منتخب بلاده أمام الأردن أمس (أ.ف.ب)
TT

يونس محمود يقرر مستقبله بعد «آسيا»

يونس محمود في مباراة منتخب بلاده أمام الأردن أمس (أ.ف.ب)
يونس محمود في مباراة منتخب بلاده أمام الأردن أمس (أ.ف.ب)

كشف نجم العراق يونس محمود أنه سيقرر مستقبله بعد نهائيات كأس آسيا 2015 التي تخوضها بلاده حاليا في أستراليا.
ولا يزال أفضل لاعب في نهائيات 2007، الذي سجل هدف التتويج التاريخي لبلاده في تلك البطولة، دون نادٍ، لكن المهاجم الذي يحتفل بميلاده الـ32 الشهر المقبل كشف أنه تلقى عدة عروض من أندية قطرية وأخرى من الصين.
واستطرد محمود: «لكنني كنت مع المنتخب الأولمبي في دورة الألعاب الآسيوية ولم أحظَ بالوقت الكافي لاتخاذ القرار. صديقي، علي عباس الذي يلعب مع سيدني إف سي قال لي إن فريقه مهتم بالتعاقد معي أيضا».
وواصل يونس محمود الذي أصبح دون فريق منذ رحيله عن الأهلي السعودي قبيل نهاية موسم 2013 - 2014: «أعتقد أنني سأجلس مع الطاقم الفني بعد كأس آسيا لتقرير مستقبلي الكروي».
وكان الأهلي السعودي المحطة العاشرة للمهاجم العراقي الذي بدأ مشواره مع الدبس ثم انتقل لكركوك والطلبة، قبل أن يبدأ رحلته الاحترافية مع الوحدة الإماراتي، ثم حل بعدها في قطر حيث دافع عن ألوان الخور والغرافة والعربي والوكرة، وأخيرا السد.
وحقق محمود خلال مشواره كثيرا من الإنجازات الشخصية أبرزها الفوز بجائزة أفضل لاعب في كأس آسيا عام 2007، وثاني أفضل لاعب في آسيا للعام ذاته، ولقب هداف الدوري القطري عامي 2009 برصيد 21 هدفا، و2010 برصيد 15 هدفا.



«البريميرليغ»: بعشرة لاعبين... سيتي يتعادل من جديد

مانشستر سيتي اكتفى بنقطة التعادل أمام مستضيفه كريستال بالاس (رويترز)
مانشستر سيتي اكتفى بنقطة التعادل أمام مستضيفه كريستال بالاس (رويترز)
TT

«البريميرليغ»: بعشرة لاعبين... سيتي يتعادل من جديد

مانشستر سيتي اكتفى بنقطة التعادل أمام مستضيفه كريستال بالاس (رويترز)
مانشستر سيتي اكتفى بنقطة التعادل أمام مستضيفه كريستال بالاس (رويترز)

سجَّل ريكو لويس لاعب مانشستر سيتي هدفاً في الشوط الثاني، قبل أن يحصل على بطاقة حمراء في الدقائق الأخيرة ليخرج سيتي بنقطة التعادل 2 - 2 أمام مستضيفه كريستال بالاس في الدوري الإنجليزي الممتاز لكرة القدم، السبت.

كما سجَّل إرلينغ هالاند هدفاً لسيتي بقيادة المدرب بيب غوارديولا، الذي ظلَّ في المركز الرابع مؤقتاً في جدول الدوري برصيد 27 نقطة بعد 15 مباراة، بينما يحتل بالاس المركز الـ15.

وضع دانييل مونوز بالاس في المقدمة مبكراً في الدقيقة الرابعة، حين تلقى تمريرة من ويل هيوز ليضع الكرة في الزاوية البعيدة في مرمى شتيفان أورتيغا.

وأدرك سيتي التعادل في الدقيقة 30 بضربة رأس رائعة من هالاند.

وأعاد ماكسينس لاكروا بالاس للمقدمة على عكس سير اللعب في الدقيقة 56، عندما أفلت من الرقابة ليسجِّل برأسه في الشباك من ركلة ركنية نفَّذها ويل هيوز.

لكن سيتي تعادل مرة أخرى في الدقيقة 68 عندما مرَّر برناردو سيلفا كرة بينية جميلة إلى لويس الذي سدَّدها في الشباك.

ولعب سيتي بعشرة لاعبين منذ الدقيقة 84 بعد أن حصل لويس على الإنذار الثاني؛ بسبب تدخل عنيف على تريفوه تشالوبا، وتم طرده.