مطعم «نوزومي» يفتتح أول أبوابه للعالمية من العاصمة الرياض

مطعم «نوزومي» يفتتح أول أبوابه للعالمية من العاصمة الرياض
TT

مطعم «نوزومي» يفتتح أول أبوابه للعالمية من العاصمة الرياض

مطعم «نوزومي» يفتتح أول أبوابه للعالمية من العاصمة الرياض

من قلب مدينة الضباب البريطانية، إلى عاصمة الرمال الذهبية ينتقل مطعم نوزومي ليفتتح أول أبوابه للعالمية في مدينة الرياض وليتيح لعشاق ومحبي الأكل الياباني الحديث الاستمتاع بتجربة فريدة من نوعها في أجواء مثالية.
يعتبر نوزومي أحد المطاعم التي لا تستوقفك بإعلاناتها في الشوارع أو عبر شاشة التلفاز بل هو من النوع الذي يجعل سمعته تتحدث عنه وتروج له، فكل من قام بزيارته حمل معه انطباعا رائعا ولا يكتفي بزيارة واحدة للمكان بل يصبح من رواده الدائمين.
بدأت فكرة استقطاب هذه العلامة التجارية المميزة، بعد رغبة أحد رواد الأعمال السعوديين بإضافة وجهة مميزة لعاصمته، بحيث يشار لهذه الوجهة كأحد الوجهات التي تستحق الزيارة؛ ولم يجد أفضل من أن تكون هذه الوجهة مطعما يتميز بكونه أحد أهم العلامات التجارية الصاعدة.
وقام «نوزومي - الرياض» باستقطاب نخبة من الطهاة من حول العالم ولتحقيق أعلى جودة تم التعاون مع نخبة من موردي الطعام لضمان جودة المذاق.
وتعد قائمة الطعام التي يشرف عليها الشيف العالمي بينجيلي لان - قائمة غنية ومنوعة من المأكولات اليابانية الحديثة تتنوع بين أطباق سمك القد الأسود والواغيو ستيك لحم وما يزيد عن 80 صنفا مختلفا من أشهى الأطباق العالمية.
ويحتوي المطعم على قسمين للرجال والعوائل ولكي يكون «نوزومي - الرياض» أكثر من مطعم، تم تزويده بردهة للمشروبات والوجبات الخفيفة لتكون مفتوحة على مدار أوقات العمل التي تمتد من بعد صلاة الظهر وحتى منتصف الليل.



«ناسداك» يتجاوز 20 ألف نقطة للمرة الأولى مع استمرار صعود أسهم الذكاء الاصطناعي

شعار لبورصة ناسداك في نيويورك (رويترز)
شعار لبورصة ناسداك في نيويورك (رويترز)
TT

«ناسداك» يتجاوز 20 ألف نقطة للمرة الأولى مع استمرار صعود أسهم الذكاء الاصطناعي

شعار لبورصة ناسداك في نيويورك (رويترز)
شعار لبورصة ناسداك في نيويورك (رويترز)

اخترق مؤشر ناسداك مستوى 20 ألف نقطة، يوم الأربعاء، حيث لم تظهر موجة صعود في أسهم التكنولوجيا أي علامات على التباطؤ، وسط آمال بتخفيف القيود التنظيمية في ظل رئاسة دونالد ترمب ومراهنات على نمو الأرباح المدعومة بالذكاء الاصطناعي في الأرباع المقبلة. ارتفع المؤشر الذي يهيمن عليه قطاع التكنولوجيا 1.6 في المائة إلى أعلى مستوى على الإطلاق عند 20001.42 نقطة. وقد قفز بأكثر من 33 في المائة هذا العام متفوقاً على مؤشر ستاندرد آند بورز 500 القياسي، ومؤشر داو جونز الصناعي، حيث أضافت شركات التكنولوجيا العملاقة، بما في ذلك «إنفيديا» و«مايكروسوفت» و«أبل»، مزيداً من الثقل إلى المؤشر بارتفاعها المستمر. وتشكل الشركات الثلاث حالياً نادي الثلاثة تريليونات دولار، حيث تتقدم الشركة المصنعة للآيفون بفارق ضئيل. وسجّل المؤشر 19 ألف نقطة للمرة الأولى في أوائل نوفمبر (تشرين الثاني)، عندما حقّق دونالد ترمب النصر في الانتخابات الرئاسية الأميركية، واكتسح حزبه الجمهوري مجلسي الكونغرس.

ومنذ ذلك الحين، حظيت الأسهم الأميركية بدعم من الآمال في أن سياسات ترمب بشأن التخفيضات الضريبية والتنظيم الأكثر مرونة قد تدعم شركات التكنولوجيا الكبرى، وأن التيسير النقدي من جانب بنك الاحتياطي الفيدرالي قد يبقي الاقتصاد الأميركي في حالة نشاط.