{قطر للبترول} الدولية تسيطر على 15 في المائة من توتال الكونغو

من خلال زيادة رأس المال بقيمة 1.6 مليار دولار

{قطر للبترول} الدولية تسيطر على 15 في المائة من توتال الكونغو
TT

{قطر للبترول} الدولية تسيطر على 15 في المائة من توتال الكونغو

{قطر للبترول} الدولية تسيطر على 15 في المائة من توتال الكونغو

قالت شركة توتال الفرنسية إن قطر للبترول الدولية سيطرت على حصة 15 في المائة من توتال آي أند بي الكونغو، من خلال زيادة رأس المال في أعقاب اتفاق إطاري جرى توقيعه في مايو (أيار) الماضي.
وقالت توتال في بيان أمس: «زيادة رأسمال توتال آي أند بي الكونغو بقيمة 1.6 مليار دولار ستعزز قدرتها المالية في الوقت الذي تعمل فيه على تطوير مشروع موهو نورد في المياه العميقة». وتشكل هذه الخطوة جزءا من اتفاقية أوسع وقعتها الشركتان في مارس (آذار) 2010 للتعاون في مشروعات في أفريقيا.
وتعمل توتال آي أند بي الكونغو في جمهورية الكونغو منذ عام 1968 وهي أكبر منتج للنفط في البلاد، إذ تدير عشرة حقول من إجمالي 22 حقلا وتضخ نحو 60 في المائة من إنتاج البلاد بحسب بيانات توتال.



«ناسداك» يتجاوز 20 ألف نقطة للمرة الأولى مع استمرار صعود أسهم الذكاء الاصطناعي

شعار لبورصة ناسداك في نيويورك (رويترز)
شعار لبورصة ناسداك في نيويورك (رويترز)
TT

«ناسداك» يتجاوز 20 ألف نقطة للمرة الأولى مع استمرار صعود أسهم الذكاء الاصطناعي

شعار لبورصة ناسداك في نيويورك (رويترز)
شعار لبورصة ناسداك في نيويورك (رويترز)

اخترق مؤشر ناسداك مستوى 20 ألف نقطة، يوم الأربعاء، حيث لم تظهر موجة صعود في أسهم التكنولوجيا أي علامات على التباطؤ، وسط آمال بتخفيف القيود التنظيمية في ظل رئاسة دونالد ترمب ومراهنات على نمو الأرباح المدعومة بالذكاء الاصطناعي في الأرباع المقبلة. ارتفع المؤشر الذي يهيمن عليه قطاع التكنولوجيا 1.6 في المائة إلى أعلى مستوى على الإطلاق عند 20001.42 نقطة. وقد قفز بأكثر من 33 في المائة هذا العام متفوقاً على مؤشر ستاندرد آند بورز 500 القياسي، ومؤشر داو جونز الصناعي، حيث أضافت شركات التكنولوجيا العملاقة، بما في ذلك «إنفيديا» و«مايكروسوفت» و«أبل»، مزيداً من الثقل إلى المؤشر بارتفاعها المستمر. وتشكل الشركات الثلاث حالياً نادي الثلاثة تريليونات دولار، حيث تتقدم الشركة المصنعة للآيفون بفارق ضئيل. وسجّل المؤشر 19 ألف نقطة للمرة الأولى في أوائل نوفمبر (تشرين الثاني)، عندما حقّق دونالد ترمب النصر في الانتخابات الرئاسية الأميركية، واكتسح حزبه الجمهوري مجلسي الكونغرس.

ومنذ ذلك الحين، حظيت الأسهم الأميركية بدعم من الآمال في أن سياسات ترمب بشأن التخفيضات الضريبية والتنظيم الأكثر مرونة قد تدعم شركات التكنولوجيا الكبرى، وأن التيسير النقدي من جانب بنك الاحتياطي الفيدرالي قد يبقي الاقتصاد الأميركي في حالة نشاط.