البنك السعودي الفرنسي يقيم حفل الإفطار الرمضاني السنوي لمنسوبيه

البنك السعودي الفرنسي يقيم حفل الإفطار الرمضاني السنوي لمنسوبيه
TT

البنك السعودي الفرنسي يقيم حفل الإفطار الرمضاني السنوي لمنسوبيه

البنك السعودي الفرنسي يقيم حفل الإفطار الرمضاني السنوي لمنسوبيه

* في إطار اللقاءات الدورية لتوطيد العلاقة بين منسوبيه، نظم البنك السعودي الفرنسي حفل الإفطار الرمضاني السنوي للعاملين فيه، في مختلف مناطق السعودية هذا العام.
وبدأت الاحتفالات بالمنطقة الشرقية ثم الغربية ثم حفل إفطار المنطقة الوسطى، الذي أقيم بفندق الفيصلية يوم الأربعاء 16 يوليو (تموز) 2014.
وشهد حفل الرياض حضور سليمان القويز رئيس مجلس البنك السعودي الفرنسي، الذي ألقى كلمة بهذه المناسبة، وعدد من أعضاء مجلس الإدارة وباتريس كوفينيي العضو المنتدب الذي رحب بالحضور ولخص الإنجازات التي تحققت في الفترة الماضية، في كلمة شكر فيها منسوبي البنك على التزامهم، وتأكيدا على دورهم في تحقيق مفهوم «بنك الامتياز».
كما شهد الحفل حضور الإدارة التنفيذية وعدد كبير من موظفي البنك من مختلف الإدارات وفروع المنطقة في أجواء اتسمت بالحميمية ولقاءات الزملاء والأصدقاء.
ويجري دائما في حفل الإفطار الاحتفاء بموظفي الخدمة المستمرة بشهادات تكريم وهدايا قيمة، وفي نهاية الحفل يجري السحب على جوائز عينية للحضور.



«ناسداك» يتجاوز 20 ألف نقطة للمرة الأولى مع استمرار صعود أسهم الذكاء الاصطناعي

شعار لبورصة ناسداك في نيويورك (رويترز)
شعار لبورصة ناسداك في نيويورك (رويترز)
TT

«ناسداك» يتجاوز 20 ألف نقطة للمرة الأولى مع استمرار صعود أسهم الذكاء الاصطناعي

شعار لبورصة ناسداك في نيويورك (رويترز)
شعار لبورصة ناسداك في نيويورك (رويترز)

اخترق مؤشر ناسداك مستوى 20 ألف نقطة، يوم الأربعاء، حيث لم تظهر موجة صعود في أسهم التكنولوجيا أي علامات على التباطؤ، وسط آمال بتخفيف القيود التنظيمية في ظل رئاسة دونالد ترمب ومراهنات على نمو الأرباح المدعومة بالذكاء الاصطناعي في الأرباع المقبلة. ارتفع المؤشر الذي يهيمن عليه قطاع التكنولوجيا 1.6 في المائة إلى أعلى مستوى على الإطلاق عند 20001.42 نقطة. وقد قفز بأكثر من 33 في المائة هذا العام متفوقاً على مؤشر ستاندرد آند بورز 500 القياسي، ومؤشر داو جونز الصناعي، حيث أضافت شركات التكنولوجيا العملاقة، بما في ذلك «إنفيديا» و«مايكروسوفت» و«أبل»، مزيداً من الثقل إلى المؤشر بارتفاعها المستمر. وتشكل الشركات الثلاث حالياً نادي الثلاثة تريليونات دولار، حيث تتقدم الشركة المصنعة للآيفون بفارق ضئيل. وسجّل المؤشر 19 ألف نقطة للمرة الأولى في أوائل نوفمبر (تشرين الثاني)، عندما حقّق دونالد ترمب النصر في الانتخابات الرئاسية الأميركية، واكتسح حزبه الجمهوري مجلسي الكونغرس.

ومنذ ذلك الحين، حظيت الأسهم الأميركية بدعم من الآمال في أن سياسات ترمب بشأن التخفيضات الضريبية والتنظيم الأكثر مرونة قد تدعم شركات التكنولوجيا الكبرى، وأن التيسير النقدي من جانب بنك الاحتياطي الفيدرالي قد يبقي الاقتصاد الأميركي في حالة نشاط.