«إل جي - جي3» يعزز أجواء المنافسة في السعودية

«إل جي - جي3» يعزز أجواء المنافسة في السعودية
TT

«إل جي - جي3» يعزز أجواء المنافسة في السعودية

«إل جي - جي3» يعزز أجواء المنافسة في السعودية

* بعد انطلاقته الناجحة في كوريا الجنوبية والسوق العالمية، تبدأ «إل جي إلكترونيكس العربية السعودية» بطرح هاتفها الذكي «جي3» في سوق السعودية بدءا من اليوم. واستحدثت «إل جي» هاتفا جديدا ليكون شعارها «البساطة عنوان الذكاء الجديد»، يُضيف بُعدا جديدا للبساطة، إضافة إلى أن سهولة الاستخدام تجعل من «إل جي جي3» الجهاز الرائد في فئة الهواتف الذكية السهلة الاستخدام.
وتقود «إل جي» مسيرة تطور الاتصالات المتحركة نحو آفاق جديدة بفضل تقنياتها الأساسية العالية التنافسية في مجالات شاشات العرض، والبطاريات، والبصريات، والكاميرات، والشراكات الاستراتيجية مع شركات رائدة في صناعة الاتصالات.
وتوقع ديوك سو آن، رئيس «إل جي إلكترونيكس العربية السعودية»، أن يلقى الهاتف الجديد إقبالا كبيرا لدى طرحه في السوق السعودية، نظرا للطلبات الكبيرة من قبل المستهلكين من خلال موقع الشركة على الإنترنت، وأوضح أن سمعة «جي3» وأخبار نجاحات الجهاز عالميا قد وصلت إلى السوق السعودية وأنها تركت أثرا لدى المستهلك السعودي.



استقرار عوائد السندات الأوروبية مع ارتفاع العلاوة الفرنسية

أوراق نقدية من اليورو (رويترز)
أوراق نقدية من اليورو (رويترز)
TT

استقرار عوائد السندات الأوروبية مع ارتفاع العلاوة الفرنسية

أوراق نقدية من اليورو (رويترز)
أوراق نقدية من اليورو (رويترز)

استقرت عوائد سندات حكومات منطقة اليورو بشكل عام، يوم الاثنين، في وقت يترقب فيه المستثمرون قرار مجلس «الاحتياطي الفيدرالي» الأميركي بشأن أسعار الفائدة المقرر إعلانه لاحقاً هذا الأسبوع.

ومع ذلك، شهدت علاوة المخاطر المرتبطة بديون الحكومة الفرنسية ارتفاعاً إلى أعلى مستوياتها في أسبوع، بعد أن خفضت وكالة «موديز» للتصنيف الائتماني بشكل مفاجئ تصنيف فرنسا يوم الجمعة، وفق «رويترز».

واستقر عائد السندات الألمانية لأجل 10 سنوات، والذي يعد المعيار القياسي لمنطقة اليورو، عند 2.25 في المائة. في المقابل، ارتفع عائد السندات الفرنسية لأجل 10 سنوات بمقدار نقطتين أساس إلى 3.051 في المائة. وقد أدى هذا إلى اتساع الفجوة بين العائدات الفرنسية والألمانية (التي تعد مؤشراً للعائد الإضافي الذي يطلبه المستثمرون للاحتفاظ بديون فرنسا) إلى 80 نقطة أساس، وهو أعلى مستوى منذ الخامس من ديسمبر (كانون الأول).

وفي سياق متصل، ارتفع العائد على السندات الإيطالية لأجل 10 سنوات بمقدار نقطة أساس واحدة إلى 3.39 في المائة، ليصل الفارق بين العائدات الإيطالية والألمانية إلى 114 نقطة أساس. من ناحية أخرى، انخفض العائد على السندات الألمانية لأجل عامين الذي يُعد أكثر حساسية لتوقعات أسعار الفائدة لدى البنك المركزي الأوروبي، بنقطة أساس واحدة إلى 2.045 في المائة.

ومن المنتظر أن يكون قرار أسعار الفائدة الأميركية يوم الأربعاء هو الحدث الرئيسي هذا الأسبوع؛ حيث من المتوقع أن يقوم بنك الاحتياطي الفيدرالي بخفض أسعار الفائدة بمقدار 25 نقطة أساس. ونظراً لحجم وأهمية الاقتصاد الأميركي، فإن قرارات بنك الاحتياطي الفيدرالي غالباً ما يكون لها تأثير كبير على الأسواق المالية العالمية.