10 أخبار تود معرفتها قبل الثانية عشرة ظهراً ليوم الاثنين 23 - 7 - 2018

جنود إسرائيليون يقفون بالقرب من حافلة بمكان غير معلوم بينما تستعد أسر عناصر من «الخوذ البيضاء» للصعود إليها أثناء عملية الإخلاء (أ.ف.ب)
جنود إسرائيليون يقفون بالقرب من حافلة بمكان غير معلوم بينما تستعد أسر عناصر من «الخوذ البيضاء» للصعود إليها أثناء عملية الإخلاء (أ.ف.ب)
TT

10 أخبار تود معرفتها قبل الثانية عشرة ظهراً ليوم الاثنين 23 - 7 - 2018

جنود إسرائيليون يقفون بالقرب من حافلة بمكان غير معلوم بينما تستعد أسر عناصر من «الخوذ البيضاء» للصعود إليها أثناء عملية الإخلاء (أ.ف.ب)
جنود إسرائيليون يقفون بالقرب من حافلة بمكان غير معلوم بينما تستعد أسر عناصر من «الخوذ البيضاء» للصعود إليها أثناء عملية الإخلاء (أ.ف.ب)

هذه أبرز الأخبار في العالم حتى كتابة هذا الموجز المختصر، الذي ستطلعون على تفاصيله وتفاصيل الأخبار الواردة فيه على موقع «الشرق الأوسط» الإلكتروني (aawsat.com) خلال ساعات.

- تحذيرات وتهديدات متبادلة بين الرئيسين الأميركي دونالد ترمب والإيراني حسن روحاني على خلفية انسحاب الولايات المتحدة من الاتفاق النووي الإيراني وسعيها إلى تشديد العقوبات على إيران مجدداً.

- تعذر إجلاء مجموعة ثانية من عناصر «الخوذ البيضاء» السوريين كان يفترض أن تخرج معهم من جنوب سوريا الذي باتت قوات النظام تسيطر على الجزء الأكبر منه.

- مقتل فتى فلسطيني برصاص الجيش الإسرائيلي في بيت لحم بالضفة الغربية المحتلة، وترقب التطورات في قطاع غزة بعد إعلان إسرائيل احتمال إعادة فتح معبر كرم أبو سالم في حال استمرار التهدئة.

- الحكومة اليمنية تشترط إطلاق المعتقلين من سجون الانقلابيين قبل التفاوض معهم في شأن التوصل إلى تسوية.

- الرئيس الصيني شي جينبينغ يزور السنغال حيث من المحتمل أن يوقع مجموعة من الاتفاقات التجارية.

- رئيس الفلبين رودريغو دوتيرتي يتوجه بكلمة إلى الشعب.

- وزير الداخلية الفرنسي جيرار كولومب يدلي بشهادته أمام الجمعية الوطنية في قضية ألكسندر بينالا، المساعد السابق للرئيس إيمانويل ماكرون المتهم بضرب متظاهرين. ومفوض شرطة باريس ميشال ديلبويش يدلي بشهادته أيضاً في القضية.

- رؤساء حكومات اليونان ومقدونيا ومونتينيغرو والبوسنة يوقعون إعلان سلام على جسر موستار القديم.

- لقاء بين وزراء الخارجية الأميركي مايك بومبيو والأسترالية جولي بيشوب والدفاع الأميركي جيمس ماتيس والأسترالية ماريز باين.

- الرئيس الأميركي دونالد ترمب يلقي كلمة بمناسبة حدث «صنع في أميركا» المنظم في حدائق البيت الأبيض.



روته: يجب على «الناتو» تبني «عقلية الحرب» في ضوء الغزو الروسي لأوكرانيا

TT

روته: يجب على «الناتو» تبني «عقلية الحرب» في ضوء الغزو الروسي لأوكرانيا

صورة التُقطت 4 ديسمبر 2024 في بروكسل ببلجيكا تظهر الأمين العام لحلف «الناتو» مارك روته خلال مؤتمر صحافي (د.ب.أ)
صورة التُقطت 4 ديسمبر 2024 في بروكسل ببلجيكا تظهر الأمين العام لحلف «الناتو» مارك روته خلال مؤتمر صحافي (د.ب.أ)

وجّه الأمين العام لحلف شمال الأطلسي (الناتو) مارك روته، الخميس، تحذيراً قوياً بشأن ضرورة «زيادة» الإنفاق الدفاعي، قائلاً إن الدول الأوروبية في حاجة إلى بذل مزيد من الجهود «لمنع الحرب الكبرى التالية» مع تنامي التهديد الروسي، وقال إن الحلف يحتاج إلى التحول إلى «عقلية الحرب» في مواجهة العدوان المتزايد من روسيا والتهديدات الجديدة من الصين.

وقال روته في كلمة ألقاها في بروكسل: «نحن لسنا مستعدين لما ينتظرنا خلال أربع أو خمس سنوات»، مضيفاً: «الخطر يتجه نحونا بسرعة كبيرة»، وفق «وكالة الصحافة الفرنسية».

وتحدّث روته في فعالية نظمها مركز بحثي في بروكسل تهدف إلى إطلاق نقاش حول الاستثمار العسكري.

جنود أميركيون من حلف «الناتو» في منطقة قريبة من أورزيسز في بولندا 13 أبريل 2017 (رويترز)

ويتعين على حلفاء «الناتو» استثمار ما لا يقل عن 2 في المائة من إجمالي ناتجهم المحلي في مجال الدفاع، لكن الأعضاء الأوروبيين وكندا لم يصلوا غالباً في الماضي إلى هذه النسبة.

وقد انتقدت الولايات المتحدة مراراً الحلفاء الذين لم يستثمروا بما يكفي، وهي قضية تم طرحها بشكل خاص خلال الإدارة الأولى للرئيس الأميركي المنتخب دونالد ترمب.

وأضاف روته أن الاقتصاد الروسي في «حالة حرب»، مشيراً إلى أنه في عام 2025، سيبلغ إجمالي الإنفاق العسكري 7 - 8 في المائة من الناتج المحلي الإجمالي للبلاد - وهو أعلى مستوى له منذ الحرب الباردة.

وبينما أشار روته إلى أن الإنفاق الدفاعي ارتفع عما كان عليه قبل 10 سنوات، عندما تحرك «الناتو» لأول مرة لزيادة الاستثمار بعد ضم روسيا شبه جزيرة القرم من طرف واحد، غير أنه قال إن الحلفاء ما زالوا ينفقون أقل مما كانوا ينفقونه خلال الحرب الباردة، رغم أن المخاطر التي يواجهها حلف شمال الأطلسي هي «بالقدر نفسه من الضخامة إن لم تكن أكبر» (من مرحلة الحرب الباردة). واعتبر أن النسبة الحالية من الإنفاق الدفاعي من الناتج المحلي الإجمالي والتي تبلغ 2 في المائة ليست كافية على الإطلاق.

خلال تحليق لمقاتلات تابعة للـ«ناتو» فوق رومانيا 11 يونيو 2024 (رويترز)

وذكر روته أنه خلال الحرب الباردة مع الاتحاد السوفياتي، أنفق الأوروبيون أكثر من 3 في المائة من ناتجهم المحلي الإجمالي على الدفاع، غير أنه رفض اقتراح هذا الرقم هدفاً جديداً.

وسلَّط روته الضوء على الإنفاق الحكومي الأوروبي الحالي على معاشات التقاعد وأنظمة الرعاية الصحية وخدمات الرعاية الاجتماعية مصدراً محتملاً للتمويل.

واستطرد: «نحن في حاجة إلى جزء صغير من هذه الأموال لجعل دفاعاتنا أقوى بكثير، وللحفاظ على أسلوب حياتنا».