«سيفرستال» الروسية تعلق إمداد إيران بالصلب في 2018

لفائف صلب بمصنع سيفرستال بولاية ميتشغان الأميركية (رويترز)
لفائف صلب بمصنع سيفرستال بولاية ميتشغان الأميركية (رويترز)
TT

«سيفرستال» الروسية تعلق إمداد إيران بالصلب في 2018

لفائف صلب بمصنع سيفرستال بولاية ميتشغان الأميركية (رويترز)
لفائف صلب بمصنع سيفرستال بولاية ميتشغان الأميركية (رويترز)

قالت متحدثة باسم منتج الصلب الروسي سيفرستال، اليوم (الخميس)، إن الشركة علقت إمدادات الصلب لإيران هذا العام.
وأضافت المتحدثة لوكالة «رويترز» للأنباء أن إمدادات الصلب لإيران كانت «ضئيلة» قبل تعليقها. ولم تذكر تفاصيل أخرى.
كان تجار صلب أبلغوا «رويترز» هذا الأسبوع أن سيفرستال و«إم إم كيه» ومصنع أرسيلور ميتال في تيميرتاو بكازاخستان يقلصون صادرات لفائف الصلب المدرفل على الساخن إلى إيران بسبب إعادة فرض العقوبات الأميركية.



«ناسداك» يتجاوز 20 ألف نقطة للمرة الأولى مع استمرار صعود أسهم الذكاء الاصطناعي

شعار لبورصة ناسداك في نيويورك (رويترز)
شعار لبورصة ناسداك في نيويورك (رويترز)
TT

«ناسداك» يتجاوز 20 ألف نقطة للمرة الأولى مع استمرار صعود أسهم الذكاء الاصطناعي

شعار لبورصة ناسداك في نيويورك (رويترز)
شعار لبورصة ناسداك في نيويورك (رويترز)

اخترق مؤشر ناسداك مستوى 20 ألف نقطة، يوم الأربعاء، حيث لم تظهر موجة صعود في أسهم التكنولوجيا أي علامات على التباطؤ، وسط آمال بتخفيف القيود التنظيمية في ظل رئاسة دونالد ترمب ومراهنات على نمو الأرباح المدعومة بالذكاء الاصطناعي في الأرباع المقبلة. ارتفع المؤشر الذي يهيمن عليه قطاع التكنولوجيا 1.6 في المائة إلى أعلى مستوى على الإطلاق عند 20001.42 نقطة. وقد قفز بأكثر من 33 في المائة هذا العام متفوقاً على مؤشر ستاندرد آند بورز 500 القياسي، ومؤشر داو جونز الصناعي، حيث أضافت شركات التكنولوجيا العملاقة، بما في ذلك «إنفيديا» و«مايكروسوفت» و«أبل»، مزيداً من الثقل إلى المؤشر بارتفاعها المستمر. وتشكل الشركات الثلاث حالياً نادي الثلاثة تريليونات دولار، حيث تتقدم الشركة المصنعة للآيفون بفارق ضئيل. وسجّل المؤشر 19 ألف نقطة للمرة الأولى في أوائل نوفمبر (تشرين الثاني)، عندما حقّق دونالد ترمب النصر في الانتخابات الرئاسية الأميركية، واكتسح حزبه الجمهوري مجلسي الكونغرس.

ومنذ ذلك الحين، حظيت الأسهم الأميركية بدعم من الآمال في أن سياسات ترمب بشأن التخفيضات الضريبية والتنظيم الأكثر مرونة قد تدعم شركات التكنولوجيا الكبرى، وأن التيسير النقدي من جانب بنك الاحتياطي الفيدرالي قد يبقي الاقتصاد الأميركي في حالة نشاط.