10 أخبار تود معرفتها قبل الثانية عشرة ظهراً ليوم الأحد 22 - 4 - 2018

محاكاة لمواجهة هجوم بمقر منظمة حظر الأسلحة الكيمياوية في لاهاي (أ.ف.ب)
محاكاة لمواجهة هجوم بمقر منظمة حظر الأسلحة الكيمياوية في لاهاي (أ.ف.ب)
TT

10 أخبار تود معرفتها قبل الثانية عشرة ظهراً ليوم الأحد 22 - 4 - 2018

محاكاة لمواجهة هجوم بمقر منظمة حظر الأسلحة الكيمياوية في لاهاي (أ.ف.ب)
محاكاة لمواجهة هجوم بمقر منظمة حظر الأسلحة الكيمياوية في لاهاي (أ.ف.ب)

هذه أبرز الأخبار في العالم حتى كتابة هذا الموجز المختصر، الذي ستطلعون على تفاصيله وتفاصيل الأخبار الواردة على موقع «الشرق الأوسط» الإلكتروني خلال ساعات .aawsat.com

- تمكَّن خبراء منظمة حظر الأسلحة الكيميائية أخيراً من دخول مدينة دوما السورية، وأخذ عينات من موقع الهجوم المفتَرَض بغازات سامَّة.

- حذَّر وزير الخارجية الإيراني محمد جواد ظريف من أنّ إيران مستعدة لاستئناف تخصيب اليورانيوم بـ«قوة»، إذا تخلَّت الولايات المتحدة عن الاتفاق النووي.

- بدأ أطباء شرعيون في ماليزيا تشريح جثمان فادي البطش العالم في مجال الطاقة والعضو في حركة «حماس»، الذي اغتيل في إحدى ضواحي كوالالمبور واتهمت عائلته جهاز الاستخبارات الإسرائيلي بقتله.

- تدشين «متحف فلسطين»، أول متحف فلسطيني في الولايات المتحدة.

- المحكمة الدستورية في مدغشقر تبتُّ في مسألة دستورية قوانين انتخابية مثيرة للجدل أقرَّها البرلمان قبل الانتخابات العامة التي يفترض أن تُجرى في نهاية السنة.

- اجتماع وزراء خارجية منظمة شنغهاي للتعاون التي تضم روسيا والصين والهند وباكستان وأوزبكستان وكازاخستان وطاجيكستان وقرغيزستان.

- أعلن نائب عن المعارضة الارمنية أن الشرطة اوقفت زعيم حركة الاحتجاج ضد الحكومة نيكول باشينيان بعيد فشل لقائه مع رئيس الوزراء سيرج سركيسيان.

- نشر تقرير عن قضية فساد مفترضة لأذربيجان تورّط فيها على ما يبدو أعضاء في مجلس أوروبا.

- في باريس، بدء المرحلة الخامسة من الإضراب ليومين لعمال شركة السكك الحديد احتجاجاً على إصلاح نظام الشركة.

- بدء الحملة الانتخابية الرسمية في فنزويلا قبل الاقتراع الرئاسي الذي سيُجرى في 20 مايو (أيار).



روته: يجب على «الناتو» تبني «عقلية الحرب» في ضوء الغزو الروسي لأوكرانيا

TT

روته: يجب على «الناتو» تبني «عقلية الحرب» في ضوء الغزو الروسي لأوكرانيا

صورة التُقطت 4 ديسمبر 2024 في بروكسل ببلجيكا تظهر الأمين العام لحلف «الناتو» مارك روته خلال مؤتمر صحافي (د.ب.أ)
صورة التُقطت 4 ديسمبر 2024 في بروكسل ببلجيكا تظهر الأمين العام لحلف «الناتو» مارك روته خلال مؤتمر صحافي (د.ب.أ)

وجّه الأمين العام لحلف شمال الأطلسي (الناتو) مارك روته، الخميس، تحذيراً قوياً بشأن ضرورة «زيادة» الإنفاق الدفاعي، قائلاً إن الدول الأوروبية في حاجة إلى بذل مزيد من الجهود «لمنع الحرب الكبرى التالية» مع تنامي التهديد الروسي، وقال إن الحلف يحتاج إلى التحول إلى «عقلية الحرب» في مواجهة العدوان المتزايد من روسيا والتهديدات الجديدة من الصين.

وقال روته في كلمة ألقاها في بروكسل: «نحن لسنا مستعدين لما ينتظرنا خلال أربع أو خمس سنوات»، مضيفاً: «الخطر يتجه نحونا بسرعة كبيرة»، وفق «وكالة الصحافة الفرنسية».

وتحدّث روته في فعالية نظمها مركز بحثي في بروكسل تهدف إلى إطلاق نقاش حول الاستثمار العسكري.

جنود أميركيون من حلف «الناتو» في منطقة قريبة من أورزيسز في بولندا 13 أبريل 2017 (رويترز)

ويتعين على حلفاء «الناتو» استثمار ما لا يقل عن 2 في المائة من إجمالي ناتجهم المحلي في مجال الدفاع، لكن الأعضاء الأوروبيين وكندا لم يصلوا غالباً في الماضي إلى هذه النسبة.

وقد انتقدت الولايات المتحدة مراراً الحلفاء الذين لم يستثمروا بما يكفي، وهي قضية تم طرحها بشكل خاص خلال الإدارة الأولى للرئيس الأميركي المنتخب دونالد ترمب.

وأضاف روته أن الاقتصاد الروسي في «حالة حرب»، مشيراً إلى أنه في عام 2025، سيبلغ إجمالي الإنفاق العسكري 7 - 8 في المائة من الناتج المحلي الإجمالي للبلاد - وهو أعلى مستوى له منذ الحرب الباردة.

وبينما أشار روته إلى أن الإنفاق الدفاعي ارتفع عما كان عليه قبل 10 سنوات، عندما تحرك «الناتو» لأول مرة لزيادة الاستثمار بعد ضم روسيا شبه جزيرة القرم من طرف واحد، غير أنه قال إن الحلفاء ما زالوا ينفقون أقل مما كانوا ينفقونه خلال الحرب الباردة، رغم أن المخاطر التي يواجهها حلف شمال الأطلسي هي «بالقدر نفسه من الضخامة إن لم تكن أكبر» (من مرحلة الحرب الباردة). واعتبر أن النسبة الحالية من الإنفاق الدفاعي من الناتج المحلي الإجمالي والتي تبلغ 2 في المائة ليست كافية على الإطلاق.

خلال تحليق لمقاتلات تابعة للـ«ناتو» فوق رومانيا 11 يونيو 2024 (رويترز)

وذكر روته أنه خلال الحرب الباردة مع الاتحاد السوفياتي، أنفق الأوروبيون أكثر من 3 في المائة من ناتجهم المحلي الإجمالي على الدفاع، غير أنه رفض اقتراح هذا الرقم هدفاً جديداً.

وسلَّط روته الضوء على الإنفاق الحكومي الأوروبي الحالي على معاشات التقاعد وأنظمة الرعاية الصحية وخدمات الرعاية الاجتماعية مصدراً محتملاً للتمويل.

واستطرد: «نحن في حاجة إلى جزء صغير من هذه الأموال لجعل دفاعاتنا أقوى بكثير، وللحفاظ على أسلوب حياتنا».