قالوا عن وفاة عجمي على «تويتر»

قالوا عن وفاة عجمي على «تويتر»
TT

قالوا عن وفاة عجمي على «تويتر»

قالوا عن وفاة عجمي على «تويتر»

* آندرسون كوبر (مذيع «سي إن إن»): «رجل أحترمه كثيرا مات.. إنه فؤاد عجمي. كان نخبويا عظيما مليئا بالفكر والأخلاق. شرف عظيم أن تعرفت عليه».
* «نيويورك تايمز»: «وفاة الخبير في تاريخ العرب.. فؤاد عجمي».
* «سي إن إن»: «خبير شؤون الشرق الأوسط، ضيفنا الدائم، فؤاد عجمي مات عن عمر يناهز 68 عاما».
* فرنسيس تونسيند، رئيسة جهاز الأمن القومي الأميركي السابقة ومستشارة الرئيس السابق جورج دبليو بوش لمكافحة الإرهاب: «انكسر قلبي بعد سماع خبر وفاة فؤاد عجمي، وكان لي شرف الظهور معه جنبا إلى جنب في برنامج (آي سي 360)».
* دورية «فورين أفايرز» (الشؤون الخارجية): «وفاة الكاتب.. والمؤرخ.. والصديق»!



المرتزقة في ليبيا... عصف الحرب المأكول

TT

المرتزقة في ليبيا... عصف الحرب المأكول

بعد 9 أشهر من الحرب التي شنها قائد «الجيش الوطني الليبي»، المشير خليفة حفتر، على العاصمة الليبية طرابلس، في 4 أبريل (نيسان) 2019، مدعوماً بمقاتلين من مجموعة «فاغنر» الروسية، دفعت أنقرة بمرتزقة ينتمون لمجموعات سورية معارضة، أبرزها فصيل «السلطان مراد»، الذي غالبية عناصره من تركمان سوريا، إلى ليبيا. وبعد اقتتال دام 14 شهراً، نجحت القوات التابعة لحكومة فايز السراج، في إجبار قوات «الجيش الوطني» على التراجع خارج الحدود الإدارية لطرابلس.

وفي تحقيق لـ«الشرق الأوسط» تجري أحداثه بين ليبيا وسوريا والسودان وتشاد ومصر، تكشف شهادات موثقة، كيف انخرط مقاتلون من تلك البلدان في حرب ليست حربهم، لأسباب تتراوح بين «آيديولوجية قتالية»، أو «ترغيب مالي»، وكيف انتهى بعضهم محتجزين في قواعد عسكرية بليبيا، وأضحوا الحلقة الأضعف بعدما كان دورهم محورياً في بداية الصراع.

وفي يناير (كانون الثاني) 2024، قال المرصد السوري لحقوق الإنسان، إن عدد عناصر «المرتزقة السوريين» في طرابلس تجاوز 7 آلاف سابقاً، لكن فرّ منهم نحو 3 آلاف وتحولوا إلى لاجئين في شمال أفريقيا وأوروبا.

مرتزقة الحرب الليبية.. وقود المعارك وعبء الانتصارات والهزائم