{زمزم الخيرية} و{صيدليات النهدي} تقدمان خدمات صحية لـ5 آلاف مستفيد خلال عام 2017

{زمزم الخيرية} و{صيدليات النهدي} تقدمان خدمات صحية لـ5 آلاف مستفيد خلال عام 2017
TT

{زمزم الخيرية} و{صيدليات النهدي} تقدمان خدمات صحية لـ5 آلاف مستفيد خلال عام 2017

{زمزم الخيرية} و{صيدليات النهدي} تقدمان خدمات صحية لـ5 آلاف مستفيد خلال عام 2017

ضمن مبادرة الشراكة المجتمعية بين جمعية زمزم للخدمات الصحية التطوعية الخيرية وسلسلة صيدليات النهدي، تم تقديم الخدمات الصحية لمرضى بلغ عددهم 5 آلاف مستفيد في مختلف قرى وهجر المملكة خلال عام 2017. وذلك من خلال ثلاث مبادرات هي قوافل جمعية زمزم الطبية، والصيدلية الخيرية، والباقي أمل لهم.
وشاركت النهدي مع جمعية زمزم في 27 قافلة وجولة في 20 قرية وحي في 5 مدن بالمنطقة الغربية، وذلك ضمن مبادرة القافلة الطبية لجمعية زمزم، حيث تبرعت النهدي بأدوية بقيمة 500 ألف ريال قام صيادلة النهدي بتوزيعها ضمن جولات وقوافل الجمعية، كما قام المثقفون الصحيون بتقديم خدمات تثقيفية وتوعوية للمرضى بشأن كيفية استخدام الأدوية والعناية بالمرض. وتقوم جمعية زمزم من خلال هذه المبادرة بإدارة قوافل طبية تزور من خلالها القرى النائية وضواحي المنطقة الغربية التي بحاجة لعناية طبية، ويقوم الأطباء المتطوعون في تلك القوافل بإجراء الكشف الطبي على المرضى ووصف الدواء المناسب لهم.
وتقوم سلسلة صيدليات النهدي بتوفير الأدوية للمستفيدين بتقديم خصم خيري لجمعية زمزم، وذلك ضمن مبادرة الصيدلية الخيرية التي توفر الجمعية من خلالها الدواء للمرضى المحتاجين الذين لا يتمكنون من تأمينه لأنفسهم وذويهم، حيث تم توفير العلاج لأكثر من 1800 مريض استفادوا من التخفيضات الخيرية التي بلغت 15 في المائة عبر هذه المبادرة.



طاهي وودي آلن وزوجته يستنجد بالقضاء بعد طرده

وودي آلن وزوجته مُتهمان بإذلال الطاهي (أ.ب)
وودي آلن وزوجته مُتهمان بإذلال الطاهي (أ.ب)
TT

طاهي وودي آلن وزوجته يستنجد بالقضاء بعد طرده

وودي آلن وزوجته مُتهمان بإذلال الطاهي (أ.ب)
وودي آلن وزوجته مُتهمان بإذلال الطاهي (أ.ب)

رفع الطاهي الشخصي السابق للمخرج الأميركي الشهير وودي آلن، دعوى قضائية ضدَّه، مفادها أنّ الفنان وزوجته أقالاه بسبب خدمته في قوات الاحتياط الأميركية، وسط إثارة تساؤلات حول راتبه، قبل أن «يزيدا الأمر سوءاً» بالقول إنّ طعامه لا يعجبهما.

ونقلت «أسوشييتد برس» عن الطاهي هيرمي فاجاردو، قوله في شكوى مدنيّة رُفعت في محكمة مانهاتن الفيدرالية، إنّ آلن وزوجته سون-يي بريفين «قرّرا ببساطة أنّ المُحترف العسكري الذي أراد أن يتقاضى أجراً عادلاً لم يكن مناسباً للعمل في منزلهما».

تقول الشكوى إن آلن وبريفين عرفا أنّ فاجاردو سيحتاج إلى إجازة للتدريبات العسكرية عندما وظّفاه طاهياً بدوام كامل في يونيو (حزيران) الماضي براتب سنوي مقداره 85 ألف دولار. لكنّهما فصلاه في الشهر التالي، بعد مدّة قصيرة من عودته من تدريب استمر يوماً أطول من المتوقَّع. وأوردت الشكوى أنه عندما عاد فاجاردو إلى العمل «قابله المدَّعى عليهما بالعداء الفوري والاستياء الواضح».

أثار فاجاردو في ذلك الوقت مخاوفَ بشأن راتبه؛ أولاً لأنّ ربّ عمله لم يخصم الضرائب بشكل صحيح، ولم يقدّم شهادة راتب، بالإضافة إلى تقليل راتبه بمقدار 300 دولار، وفقاً للشكوى.

واتّهمت الدعوى آلن وبريفين والمديرة باميلا ستيغماير، بانتهاك قانون حقوق التوظيف وإعادة التوظيف للخدمات الفيدرالية الموحَّدة وقانون العمل في نيويورك، وأيضاً بالتسبُّب في إذلال فاجاردو وإرهاقه وخسارته قِسماً من أرباحه.

وقال فاجاردو إنه عُيِّن بعد إغداق المديح عليه لإعداده وجبةً من الدجاج المشوي والمعكرونة وكعكة الشوكولاته وفطيرة التفاح للمدَّعى عليهما وضيفين آخرين، ولم يُقَل له إنّ طهيه لم يكن على مستوى جيّد إلا بعدما أقالته بريفين.