صادرات النفط العراقية ترتفع ثمانية في المائة في مايو

صادرات النفط العراقية ترتفع ثمانية في المائة في مايو
TT

صادرات النفط العراقية ترتفع ثمانية في المائة في مايو

صادرات النفط العراقية ترتفع ثمانية في المائة في مايو

ارتفعت صادرات النفط العراقية ثمانية في المائة في مايو أيار (أيار) بحسب بيانات من متحدث باسم وزارة النفط في العراق أمس الأحد لكن الرقم يظل دون المستوى الذي تستهدفه الحكومة لعام 2014.
وبلغ متوسط الصادرات في مايو أيار 582.‏2 مليون برميل يوميا ارتفاعا من 39.‏2 مليون برميل يوميا في أبريل (نيسان) لكن المستوى المستهدف 4.‏3 مليون برميل يوميا للعام الحالي.
ويتضمن المستوى المستهدف 400 ألف برميل يوميا من إقليم كردستان شبه المستقل الذي لم يصدر أي كميات من الخام عبر البنية التحتية للحكومة المركزية منذ ما يزيد على عام نظرا للخلافات بشأن إدارة الموارد مع بغداد.
وتأثر نمو الصادرات أيضا بالأضرار التي لحقت بخط الأنابيب الشمالي الذي تعرض لتفجير نفذه مسلحون في أوائل مارس (آذار) وظل معطلا منذ ذلك الحين.
وقال المتحدث عاصم جهاد لـ«رويترز» في رسالة نصية بأن متوسط سعر برميل النفط العراقي بلغ 80.‏100 دولار في مايو مما در إيرادات قدرها 07.‏8 مليار دولار.



«ناسداك» يتجاوز 20 ألف نقطة للمرة الأولى مع استمرار صعود أسهم الذكاء الاصطناعي

شعار لبورصة ناسداك في نيويورك (رويترز)
شعار لبورصة ناسداك في نيويورك (رويترز)
TT

«ناسداك» يتجاوز 20 ألف نقطة للمرة الأولى مع استمرار صعود أسهم الذكاء الاصطناعي

شعار لبورصة ناسداك في نيويورك (رويترز)
شعار لبورصة ناسداك في نيويورك (رويترز)

اخترق مؤشر ناسداك مستوى 20 ألف نقطة، يوم الأربعاء، حيث لم تظهر موجة صعود في أسهم التكنولوجيا أي علامات على التباطؤ، وسط آمال بتخفيف القيود التنظيمية في ظل رئاسة دونالد ترمب ومراهنات على نمو الأرباح المدعومة بالذكاء الاصطناعي في الأرباع المقبلة. ارتفع المؤشر الذي يهيمن عليه قطاع التكنولوجيا 1.6 في المائة إلى أعلى مستوى على الإطلاق عند 20001.42 نقطة. وقد قفز بأكثر من 33 في المائة هذا العام متفوقاً على مؤشر ستاندرد آند بورز 500 القياسي، ومؤشر داو جونز الصناعي، حيث أضافت شركات التكنولوجيا العملاقة، بما في ذلك «إنفيديا» و«مايكروسوفت» و«أبل»، مزيداً من الثقل إلى المؤشر بارتفاعها المستمر. وتشكل الشركات الثلاث حالياً نادي الثلاثة تريليونات دولار، حيث تتقدم الشركة المصنعة للآيفون بفارق ضئيل. وسجّل المؤشر 19 ألف نقطة للمرة الأولى في أوائل نوفمبر (تشرين الثاني)، عندما حقّق دونالد ترمب النصر في الانتخابات الرئاسية الأميركية، واكتسح حزبه الجمهوري مجلسي الكونغرس.

ومنذ ذلك الحين، حظيت الأسهم الأميركية بدعم من الآمال في أن سياسات ترمب بشأن التخفيضات الضريبية والتنظيم الأكثر مرونة قد تدعم شركات التكنولوجيا الكبرى، وأن التيسير النقدي من جانب بنك الاحتياطي الفيدرالي قد يبقي الاقتصاد الأميركي في حالة نشاط.