10 أخبار تود معرفتها قبل الثانية عشرة ظهراً اليوم الأحد 01 / 10 / 2017

10 أخبار تود معرفتها قبل الثانية عشرة ظهراً اليوم الأحد 01 / 10 / 2017
TT

10 أخبار تود معرفتها قبل الثانية عشرة ظهراً اليوم الأحد 01 / 10 / 2017

10 أخبار تود معرفتها قبل الثانية عشرة ظهراً اليوم الأحد 01 / 10 / 2017

هذه أبرز الأخبار في العالم حتى كتابة هذا الموجز المختصر، الذي ستطلعون على تفاصيله وتفاصيل الأخبار الواردة فيه على موقع «الشرق الأوسط» الإلكتروني خلال ساعات.. aawsat.com.

- كردستان العراق شبه معزول بعد قرار العراق وإيران استخدام السلاح الاقتصادي للرد على استفتاء الإقليم المنادي بالاستقلال.

- القوات العراقية على أبواب الحويجة أحد آخر معاقل تنظيم داعش.

- الإمارات تضاعف أسعار السجائر ومشروبات الطاقة بعد فرض رسوم جديدة لتعزيز المالية العامة التي تأثرت بتراجع العائدات النفطية.

- استفتاء على استقلال منطقة كاتالونيا منعته مدريد، والشرطة الوطنية الإسبانية صادرت صناديق اقتراع في عدد من مراكز التصويت في الإقليم.

- جرح 29 مشجعا بينهم خمسة إصاباتهم خطيرة بعد سقوط سياج فاصل خلال مباراة لكرة القدم في مدينة اميان بشمال فرنسا.

- دخول قرار حظر النقاب في الأماكن العامة حيز التنفيذ في النمسا.

- المحافظون البريطانيون يعقدون مؤتمرهم في أجواء تهيمن عليها الانقسامات حول «بريكست» ومسألة قيادة تيريزا ماي للحزب الذي أضعف بعد النكسات التي واجهها في الانتخابات التشريعية الأخيرة.

- في بويا بالكاميرون، الانفصاليون الناطقون بالإنجليزية دعوا إلى التظاهر وإعلان استقلالهم رمزياً، وفرضت السلطات منعاً للتجول ولأي حركة تنقل.

- الوضع الإنساني يبقى مصدر قلق في بورتوريكو بعد مرور الإعصار المدمر ماريا.

- دخول وقف لإطلاق النار بين الحكومة الكولومبية وحركة التمرد «جيش التحرير الوطني» حيز التنفيذ.



الاتجار بالبشر يرتفع بشكل حاد عالمياً...وأكثر من ثُلث الضحايا أطفال

رجلان إندونيسيان كانا في السابق ضحايا لعصابات الاتجار بالبشر وأُجبرا على العمل محتالين في كمبوديا (أ.ف.ب)
رجلان إندونيسيان كانا في السابق ضحايا لعصابات الاتجار بالبشر وأُجبرا على العمل محتالين في كمبوديا (أ.ف.ب)
TT

الاتجار بالبشر يرتفع بشكل حاد عالمياً...وأكثر من ثُلث الضحايا أطفال

رجلان إندونيسيان كانا في السابق ضحايا لعصابات الاتجار بالبشر وأُجبرا على العمل محتالين في كمبوديا (أ.ف.ب)
رجلان إندونيسيان كانا في السابق ضحايا لعصابات الاتجار بالبشر وأُجبرا على العمل محتالين في كمبوديا (أ.ف.ب)

ذكر تقرير للأمم المتحدة -نُشر اليوم (الأربعاء)- أن الاتجار بالبشر ارتفع بشكل حاد، بسبب الصراعات والكوارث الناجمة عن المناخ والأزمات العالمية.

ووفقاً للتقرير العالمي بشأن الاتجار بالأشخاص والصادر عن مكتب الأمم المتحدة المعني بالمخدرات والجريمة، فإنه في عام 2022 -وهو أحدث عام تتوفر عنه بيانات على نطاق واسع- ارتفع عدد الضحايا المعروفين على مستوى العالم 25 في المائة فوق مستويات ما قبل جائحة «كوفيد- 19» في عام 2019. ولم يتكرر الانخفاض الحاد الذي شهده عام 2020 إلى حد بعيد في العام التالي، وفقاً لما ذكرته وكالة «رويترز» للأنباء.

وقال التقرير: «المجرمون يتاجرون بشكل متزايد بالبشر لاستخدامهم في العمل القسري، بما في ذلك إجبارهم على القيام بعمليات معقدة للاحتيال عبر الإنترنت والاحتيال الإلكتروني، في حين تواجه النساء والفتيات خطر الاستغلال الجنسي والعنف القائم على النوع»، مضيفاً أن الجريمة المنظمة هي المسؤولة الرئيسية عن ذلك.

وشكَّل الأطفال 38 في المائة من الضحايا الذين تمت معرفتهم، مقارنة مع 35 في المائة لأرقام عام 2020 التي شكَّلت أساس التقرير السابق.

وأظهر التقرير الأحدث أن النساء البالغات ما زلن يُشكِّلن أكبر مجموعة من الضحايا؛ إذ يُمثلن 39 في المائة من الحالات، يليهن الرجال بنسبة 23 في المائة، والفتيات بنسبة 22 في المائة، والأولاد بنسبة 16 في المائة.

وفي عام 2022؛ بلغ إجمالي عدد الضحايا 69 ألفاً و627 شخصاً.

وكان السبب الأكثر شيوعاً للاتجار بالنساء والفتيات هو الاستغلال الجنسي بنسبة 60 في المائة أو أكثر، يليه العمل القسري. وبالنسبة للرجال كان السبب العمل القسري، وللأولاد كان العمل القسري، و«أغراضاً أخرى» بالقدر نفسه تقريباً.

وتشمل تلك الأغراض الأخرى الإجرام القسري والتسول القسري. وذكر التقرير أن العدد المتزايد من الأولاد الذين تم تحديدهم كضحايا للاتجار يمكن أن يرتبط بازدياد أعداد القاصرين غير المصحوبين بذويهم الذين يصلون إلى أوروبا وأميركا الشمالية.

وكانت منطقة المنشأ التي شكلت أكبر عدد من الضحايا هي أفريقيا جنوب الصحراء الكبرى بنسبة 26 في المائة، رغم وجود كثير من طرق الاتجار المختلفة.

وبينما يمكن أن يفسر تحسين الاكتشاف الأعداد المتزايدة، أفاد التقرير بأن من المحتمل أن يكون مزيجاً من ذلك ومزيداً من الاتجار بالبشر بشكل عام.

وكانت أكبر الزيادات في الحالات المكتشفة في أفريقيا جنوب الصحراء وأميركا الشمالية ومنطقة غرب وجنوب أوروبا، وفقاً للتقرير؛ إذ كانت تدفقات الهجرة عاملاً مهماً في المنطقتين الأخيرتين.