مدان بالإرهاب يخسر دعوى لتقليص عقوبته في أميركا

لي بويد مالفو بعد إدانته عام 2004 بالتورط في هجمات واشنطن التي حصلت قبل ذلك بسنتين (أ ب)
لي بويد مالفو بعد إدانته عام 2004 بالتورط في هجمات واشنطن التي حصلت قبل ذلك بسنتين (أ ب)
TT

مدان بالإرهاب يخسر دعوى لتقليص عقوبته في أميركا

لي بويد مالفو بعد إدانته عام 2004 بالتورط في هجمات واشنطن التي حصلت قبل ذلك بسنتين (أ ب)
لي بويد مالفو بعد إدانته عام 2004 بالتورط في هجمات واشنطن التي حصلت قبل ذلك بسنتين (أ ب)

خسر رجل أدين عندما كان مراهقاً بشن هجمات إرهابية مميتة، أثارت الرعب في واشنطن عام 2002، دعوى للحصول على حكم جديد مخفف، أمام محكمة في ولاية ماريلاند الأميركية.
وأوردت وكالة «أسوشييتد برس» أن قاضي محكمة دائرة مونتغمري، روبرت غرينبيرغ، قال في الحكم الذي أصدره، ويحمل تاريخ أول من أمس الثلاثاء، إن «الحالة الجسدية والنفسية والعاطفية» للي بويد مالفو، أُخذت كلياً في عين الاعتبار قبل إصدار حكم بسجنه مدى الحياة، مع حرمانه من الحق في تقليص فترة محكوميته.
وأدين مالفو في كل من ماريلاند وفيرجينيا بالتورط عام 2002 في عمليات قتل طالت 10 أشخاص برصاص قناصة. وكان مالفو وقتها يبلغ 17 سنة فقط. وجادل محامي الدفاع عنه بأن هذا الحكم يجب إلغاؤه؛ لأن المحكمة العليا الأميركية حكمت بعدم دستورية عقوبة السجن المؤبد غير القابل للتقليص في حق صغار السن.
وقال قاض فيدرالي سابقاً، إن لمالفو الحق في طلب عقد جلسات جديدة لتقرير فترة محكوميته في فيرجينيا.



تدعو لـ«محاسبة الأسد»... «مجموعة السبع» مستعدة لدعم الانتقال السياسي في سوريا

موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
TT

تدعو لـ«محاسبة الأسد»... «مجموعة السبع» مستعدة لدعم الانتقال السياسي في سوريا

موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)

أعلن قادة مجموعة الدول السبع الكبرى في بيان، الخميس، إنهم على استعداد لدعم عملية انتقالية في إطار يؤدي إلى حكم موثوق وشامل وغير طائفي في سوريا، وفقاً لوكالة «رويترز».

وذكرت مجموعة السبع أن الانتقال السياسي بعد نهاية الحكم الاستبدادي، الذي دام 24 عاماً لبشار الأسد، يجب أن يضمن «احترام سيادة القانون وحقوق الإنسان العالمية، بما في ذلك حقوق المرأة، وحماية جميع السوريين، بمن في ذلك الأقليات الدينية والعرقية، والشفافية والمساءلة».

وطالبت المجموعة أيضاً بضرورة «محاسبة نظام الأسد».

وأضاف البيان: «ستعمل مجموعة السبع مع أي حكومة سورية مستقبلية تلتزم بهذه المعايير، وتكون نتاج هذه العملية، وتدعمها بشكل كامل».

كما دعا القادة «كل الأطراف» إلى «الحفاظ على سلامة أراضي سوريا، ووحدتها الوطنية، واحترام استقلالها وسيادتها».