بندر الشريدة
اطمأن الأمير محمد بن نايف بن عبد العزيز، ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الداخلية السعودي، على حالة عدد من المصابين من رجال الأمن بحرس الحدود وشرطة نجران المنومين ممن تعرضوا لإصابات متفرقة أثناء مواجهات مع الميليشيات الحوثية على الحدود الجنوبية بقطاعي جازان، وذلك في مستشفى قوى الأمن بالرياض، كما زار، أحد طلبة كلية الملك فهد الأمنية أصيب أثناء التدريب، بالإضافة إلى اثنين من الجالية الهندية المقيمين بالمملكة ممن تعرضوا لإصابات متفرقة نتيجة إصابتهما بشظايا مقذوف عسكري من داخل الأراضي اليمنية. واطمأن الأمير محمد بن نايف على الوضع الصحي للمصابين والرعاية الطبية التي يتلقونها، متمنيًا لهم الشف
أكد لـ«الشرق الأوسط» مصدر من السفارة اليمنية بالرياض، أن أعدادًا كبيرة من جنسيات مختلفة يزاحمون الأشقاء اليمنيين الراغبين في تصحيح أوضاعهم والحصول على تأشيرة زائر تخولهم للعمل بالسعودية والعيش بطريقة نظامية في البلاد. وبيّن المصدر أن من بين الجموع التي تزاحم اليمنيين عددًا من مجهولي الهوية ينتمون إلى دول مجاورة لليمن لا يملكون أي إثباتات شخصية، الأمر الذي دعاهم إلى استغلال الحملة التصحيحية التي أمر بها خادم الحرمين الشريفين، لينضموا بذلك إلى اليمينيين المقيمين، وبالتالي الحصول على تأشيرات عمل في السعودية رغم عدم انتمائهم للجنسية اليمنية. وأوضح أن الأشخاص الذين يسببون التزاحم أمام السفارة اليمن
نبعا من دورها الاجتماعي، بعيدًا عن الواقع الربحي الذي تعيشه بعض منظمات القطاع الخاص في السعودية، أبرمت شركة سابك أمس الثلاثاء بمقر الشركة في العاصمة الرياض، أول اتفاقية مع وزارة الصحة لإنشاء مستشفى تخصصي يعنى بالصحة النفسية وعلاج الإدمان بتكلفة تتجاوز الـ300 مليون ريال، وذلك وفق استراتيجية وطنية لدعم القطاع الصحي في البلاد. وتكفلت مذكرة التفاهم التي جرى توقيعها أمس بين الأمير سعود بن عبد الله بن ثنيان آل سعود رئيس الهيئة الملكية للجبيل وينبع رئيس مجلس إدارة سابك، والمهندس خالد الفالح وزير الصحة، بتمويل تكاليف الدراسات والتصاميم والإنشاء والتجهيز وتقديم خدمات صحية متخصصة فيما يتعلق بالصحة النفس
كشف بدر باسلمة وزير النقل اليمني عن استحواذ الميليشيات الحوثية على نسبة 75 في المائة من المعونات البترولية التي وصلت أخيرا إلى اليمن، والتي تبلغ حمولتها 100 ألف طن من المشتقات البترولية، وتشغيلها لصالح الآليات الحوثية المدمرة، مؤكدا في الوقت ذاته العمل على استحداث آلية جديدة لضمان وصول تلك الشحنات إلى أماكنها دون أن تتعرض لأي عمليات نهب من قبل جماعة الحوثي والميليشيات الموالية لصالح، مبينًا أن صنعاء وحدها تحتاج إلى ما يقارب 8 ملايين لتر من البنزين خلال أربعة أيام فقط. وأوضح وزير النقل اليمني في ثنايا رده على استفسار لـ«الشرق الأوسط» حول ماهية الضمانات التي من الممكن أن تعتمدها اللجان المعتمدة
«منيفة» ثاني آلات الحفر العملاقة التي أطلقها، أمس الأربعاء، الأمير فيصل بن بندر بن عبد العزيز رئيس الهيئة العليا لتطوير مدينة الرياض، رئيس اللجنة المشرفة على تنفيذ مشروع الملك عبد العزيز للنقل العام - القطار والحافلات، وذلك في موقع انطلاق الآلة على الخط الأزرق (محور طريق العليا - البطحاء) إلى الجنوب من مدارس نجد في حي العليا، وهو الاسم الذي وقع عليه اختيار أهالي العاصمة الرياض في وقت سابق. وأكد الأمير فيصل بن بندر أمير منطقة الرياض عقب تدشينه أعمال الحفر لـ«منيفة» أمس، أن العمل جار على قدم وساق لإطلاق مجموعة أخرى من آلات الحفر العملاقة في المستقبل القريب، معبرا عن سعادته بإطلاق العمل في آلة حف
احتفلت الشقيقة صحيفة «عرب نيوز» الناطقة بالانجليزية أول من أمس بمرور 40 عامًا على تأسيسها بحضور أكثر من 30 سفيرا معتمدا لدى السعودية، إضافة إلى أعضاء من مجلس الشورى، والأمير تركي الفيصل، سفير السعودية السابق لدى الولايات المتحدة وبريطانيا والرئيس الأسبق للاستخبارات العامة لبلاده، ونخبة من المسؤولين والدبلوماسيين والإعلاميين ورجال الأعمال. الحفل أقيم برعاية الأمير تركي الفيصل الرئيس الحالي لمجلس إدارة مركز الملك فيصل للبحوث والدراسات الإسلامية، الذي حرص على إلقاء الضوء على الوضع السياسي والإقليمي في المنطقة بعد التطورات الجديدة، والدور الكبير الذي تلعبه صحيفة «عرب نيوز» في هذا المجال. الأمير تر
تحتفل صحيفة «عرب نيوز» بمرور أربعين عاما على تأسيسها منذ أن أعلنت عن انطلاقها في عام 1975 لتكون بذلك أول صحيفة ناطقة باللغة الإنجليزية في المنطقة. ومنذ بدء نشاطها الإعلامي اعتمدت الصحيفة في سياستها التحريرية على الموضوعية والدقة في نقل الخبر بكل حيادية لتكون نافذة للقراء في المنطقة والعالم أجمع، يستلهم منها الجمهور المحلي والإقليمي والدولي الأخبار المتنوعة المحلية منها والدولية. وتعد صحيفة «عرب نيوز» من أكثر الصحف الإنجليزية قراءة وانتشارا وتأثيرا في منطقة الخليج العربي والشرق الأوسط، ليس فقط على المستوى الورقي، بل أيضا من خلال نشاطها الكبير على منصات الإعلام الإلكتروني وشبكات التواصل الاجتماع
أكد الأمير سلطان بن سلمان بن عبد العزيز رئيس الهيئة العامة للسياحة والآثار أن جهازه أنهى مرحلة تنظيم قطاع السياحة ويشرع - حاليًا - في تنفيذ عدد من المشروعات العملاقة، وذلك بعد صدور قرارات الدولة الداعمة لانطلاق مشروعات الوجهات السياحية وشركات الاستثمار السياحي، في الوقت الذي يعاني فيه القطاع من ضعف التمويل (حسب وصفه). وأفاد رئيس الهيئة العامة للسياحة والآثار، خلال رده على استفسار لـ«الشرق الأوسط» حول عدد المشروعات المتوقعة بعد حصرها لغرض التمويل الحكومي، بأن الهيئة تنتظر قرارات محورية ومهمة من الدولة لدعم وتطوير قطاع السياحة وعلى رأسها إنجاز اللوائح المنظمة لعملية التمويل السياحي الذي أقر - أخ
لم تشترك بعد
انشئ حساباً خاصاً بك لتحصل على أخبار مخصصة لك ولتتمتع بخاصية حفظ المقالات وتتلقى نشراتنا البريدية المتنوعة