آشلي باركر

آشلي باركر
العالم العربي الصور المروّعة حفزت ترمب على قصف الشعيرات

الصور المروّعة حفزت ترمب على قصف الشعيرات

عندما بدأ الرئيس الأميركي دونالد ترمب تلقي التقارير الاستخباراتية في يناير (كانون الثاني) الماضي، تقدم فريق عمله بطلب للحصول على وسائل إيضاح إضافية للرئيس. وكان المطلب تحديداً هو أن يتضمن التقرير أقل عدد من الكلمات وأكبر عدد من الصور والرسوم التوضيحية.

آشلي باركر (واشنطن)
العالم فلين عمل لصالح تركيا خلال الحملة الانتخابية الأميركية

فلين عمل لصالح تركيا خلال الحملة الانتخابية الأميركية

أبلغ محامو مايكل فلين، المستشار السابق للأمن القومي في البيت الأبيض، المستشار القانوني للرئيس الأميركي دونالد ترمب خلال الفترة الانتقالية أنه قد يحتاج إلى تسجيل نفسه لدى الحكومة الأميركية كعميل أجنبي. وجاء ذلك خلال مكالمة هاتفية لا تبدو أنها أثارت مخاوف فريق ترمب، على الرغم من غرابة أن يشغل مسؤول منصبا أمنيا كبيرا قد يخدم مصالح حكومة أجنبية. وخلال الفترة التي عمل فلين خلالها مستشارا لحملة ترمب الانتخابية العام الماضي، كانت المؤسسة التي تحمل اسم «فلين إنتل غروب» مؤجرة لشركة مقرها هولندا تحت اسم «إينوفو بي في» يمتلكها رجل الأعمال التركي أيكيم ألبتكين، القريب من الرئيس التركي رجب طيب إردوغان.

آشلي باركر (واشنطن)
العالم «تغريدات» ترمب تربك إدارته

«تغريدات» ترمب تربك إدارته

يحاول البيت الأبيض الدفاع عن اتهامات الرئيس الأميركي دونالد ترمب، التي وجَّهَها دون دليل، إلى الرئيس السابق باراك أوباما بالتنصت عليه خلال الحملة الانتخابية الرئاسية الأخيرة. وأرسلت الإدارة الأميركية كثيرًا من المتحدثين باسمها أمام الكاميرات وخلفها، للدفاع عن هذه المزاعم التي أطلقها ترمب، في سلسلة من التغريدات الرئاسية، الأحد الماضي. وفي هذه التغريدات، زعم الرئيس ترمب أنه علم بأن الرئيس الأسبق أوباما قد زرع أجهزة للتنصت في ناطحة السحاب المملوكة له في وسط حي مانهاتن في مدينة نيويورك، حيث يعيش ترمب، وهو البرج الذي شهد فعاليات حملته الانتخابية الرئاسية.

آشلي باركر (واشنطن)
أولى متسابقا البيت الأبيض منقسمان في السياسات.. وفي نظامهما الغذائي

متسابقا البيت الأبيض منقسمان في السياسات.. وفي نظامهما الغذائي

لا يبدو أن السياسيين الأميركيين، وعلى رأسهم المرشحان الرئيسيان لانتخابات الرئاسة المقبلة، منقسمون في رؤاهم السياسية فحسب وإنما أيضاً في نظامهم الغذائي. وكان المرشح الجمهوري للرئاسة دونالد ترامب قد أشاد في مقابلة مع شبكة {سي إن إن} بفضائل أطعمة ماكدونالدز، وقال: «أتناول وجبة (فيش ديلايت) أحيانا. ووجبات البيغ ماك رائعة. كذلك الكوارتر باوندر. إنها عظيمة». بدت حملة ترامب الرئاسية مرتجلة، وغير منظمة ومندفعة وتسير حسب الأهواء. وكذلك الأمر بالنسبة إلى نظامه الغذائي. وترامب من عشاق الوجبات السريعة، وشرائح اللحم المطهية، والمأكولات الخفيفة من {أمريكانا}.

آشلي باركر (نيويورك)
يوميات الشرق حمية ترامب على غرار حملته الرئاسية.. غير منظمة

حمية ترامب على غرار حملته الرئاسية.. غير منظمة

الرئيس أوباما في غاية الالتزام لدرجة أن زوجته قالت مازحة إنه يتناول بالضبط 7 حبات من اللوز المملح بشكل خفيف كل ليلة. وكان جورج دبليو بوش الأب مواظبا على التمارين الرياضية، ومهووسا بالحفاظ على رشاقته من خلال جولاته بالدراجة في الطرق الجبلية، وقص العشب في مزرعته في كروفورد بولاية تكساس. لكن دونالد ترامب يتخذ أسلوبا مغايرا، يأمل عاشق الوجبات الجاهزة بأن يصبح أول رئيس للوجبات السريعة في البلاد. وكان أشاد ترامب لأندرسون كوبر في مقابلة في فبراير (شباط) مع «سي إن إن» على غرار المقابلات العامة، بفضائل أطعمة ماكدونالدز، وقال: «أتناول وجبة (فيش ديلايت) أحيانا. ووجبات البيغ ماك رائعة.

آشلي باركر (نيويورك)
الأميركيتين مواقع التواصل الاجتماعي تتفوق على الإعلانات المدفوعة في جذب الناخبين الأميركيين

مواقع التواصل الاجتماعي تتفوق على الإعلانات المدفوعة في جذب الناخبين الأميركيين

حل المرشح الجمهوري للرئاسة الأميركية دونالد ترامب ضيفا على برنامج «ساترداي نايت لايف»، في عطلة نهاية الأسبوع الماضي، وأجرى مقابلات مع ما لا يقل عن أربع شبكات تلفزيونية وطنية، أول من أمس، مما مكّنه من الوصول إلى ملايين الناخبين المحتملين من دون إنفاق سنت واحد. وفي حين يضخ الكثير من المنافسين الجمهوريين مبالغ مالية كبيرة في الحملات الدعائية عبر شبكات التلفزيون بحثا عن مثل هذا الظهور الإعلامي، لم ينفق ترامب أية أموال على ظهوره التلفزيوني منذ أن أعلن ترشحه في يونيو (حزيران) الماضي.

آشلي باركر (نيويورك)
الأميركيتين خلافات داخلية تهدد الجهود الأميركية لقتال «داعش»

خلافات داخلية تهدد الجهود الأميركية لقتال «داعش»

يواجه الطلب الرسمي الذي تقدم به الرئيس باراك أوباما للحصول على تصريح من الكونغرس بمحاربة «داعش»، الأمر الذي وصفه أعضاء بالكونغرس من قبل باعتباره يحمل أهمية دستورية كبرى، خطرًا حقيقيًا بسبب اعتقاد الجمهوريين أن الطلب لا يحقق الكثير، بينما يرى الديمقراطيون أنه يحوي مطالب مبالغا فيها. وفي الوقت ذاته، لا يبدو أن أيًا من مسؤولي البيت الأبيض أو أعضاء الكونغرس يسارع نحو رأب هذا الصدع. من جهته، حث وزير الخارجية جون كيري ومسؤولون بارزون آخرون بالإدارة أعضاء لجنة العلاقات الخارجية بمجلس الشيوخ، أول من أمس، على الموافقة على طلب أوباما، لكن بدا واضحًا خلال الجلسة التي عقدها أعضاء الكونغرس طيلة ثلاث ساعات

آشلي باركر (واشنطن)