10 أخبار تود معرفتها قبل الثانية عشرة ظهراً ليوم الأحد 09/ 07/ 2017

شرح الصور:
الاحتجاجات في فنزويلا (أ.ف.ب)
أطفال عراقيون يجلسون في سيارة بالمنطقة الصناعية الغربية في الموصل بانتظار نقلهم (أ.ف.ب)
طفل سوري يحمل حقيبة مليئة بالخبز بينما كان في طريق عودته إلى منزله في حلب (أ.ف.ب)
الناس يصلون على قبر الناقد الكمبودي كيم لي خلال الذكرى الأولى لقتله في منزل والدته بمقاطعة تاكيو (أ.ف.ب)
شرح الصور: الاحتجاجات في فنزويلا (أ.ف.ب) أطفال عراقيون يجلسون في سيارة بالمنطقة الصناعية الغربية في الموصل بانتظار نقلهم (أ.ف.ب) طفل سوري يحمل حقيبة مليئة بالخبز بينما كان في طريق عودته إلى منزله في حلب (أ.ف.ب) الناس يصلون على قبر الناقد الكمبودي كيم لي خلال الذكرى الأولى لقتله في منزل والدته بمقاطعة تاكيو (أ.ف.ب)
TT

10 أخبار تود معرفتها قبل الثانية عشرة ظهراً ليوم الأحد 09/ 07/ 2017

شرح الصور:
الاحتجاجات في فنزويلا (أ.ف.ب)
أطفال عراقيون يجلسون في سيارة بالمنطقة الصناعية الغربية في الموصل بانتظار نقلهم (أ.ف.ب)
طفل سوري يحمل حقيبة مليئة بالخبز بينما كان في طريق عودته إلى منزله في حلب (أ.ف.ب)
الناس يصلون على قبر الناقد الكمبودي كيم لي خلال الذكرى الأولى لقتله في منزل والدته بمقاطعة تاكيو (أ.ف.ب)
شرح الصور: الاحتجاجات في فنزويلا (أ.ف.ب) أطفال عراقيون يجلسون في سيارة بالمنطقة الصناعية الغربية في الموصل بانتظار نقلهم (أ.ف.ب) طفل سوري يحمل حقيبة مليئة بالخبز بينما كان في طريق عودته إلى منزله في حلب (أ.ف.ب) الناس يصلون على قبر الناقد الكمبودي كيم لي خلال الذكرى الأولى لقتله في منزل والدته بمقاطعة تاكيو (أ.ف.ب)

هذه أبرز الأخبار في العالم حتى كتابة هذا الموجز المختصر، الذي ستطلعون على تفاصيله وتفاصيل الأخبار الواردة على موقع «الشرق الأوسط» الإلكتروني خلال ساعات aawsat.com.

* القوات العراقية على وشك إعلان «تحرير» مدينة الموصل بأكملها من تنظيم داعش.

* دخلت هدنة بين قوات النظام السوري والمعارضة حيز التنفيذ عند الساعة التاسعة بتوقيت غرينتش في جنوب سوريا (محافظات درعا والقنيطرة والسويداء) بموجب اتفاق بين روسيا والولايات المتحدة والأردن.

* في واشنطن، صرح الجنرال هربرت ريموند ماكماستر مستشار الأمن القومي الأميركي بأن وقف إطلاق النار الذي يبدأ سريانه بجنوب غربي سوريا اليوم (الأحد) هو أولوية أميركية وخطوة مهمة نحو تحقيق سلام في كل أنحاء البلاد.

* توعد الرئيس التركي رجب طيب إردوغان بشن هجوم ضد الأكراد في منطقة عفرين في شمال غربي سوريا بعد سلسلة مواجهات على الحدود.

* زعيم المعارضة التركية كمال كيليتشدار أوغلو يختتم «المسيرة من أجل العدالة» التي يقودها منذ 15 يونيو (حزيران) من أنقرة إلى إسطنبول احتجاجاً على سجن نائب من حزبه، ويلقي خطاباً في تجمع كبير أمام سجن بالقرب من إسطنبول.

* شركات النفط والغاز الكبرى تعقد المؤتمر العالمي الثاني والعشرين للنفط الذي يستمر حتى الخميس في إسطنبول في حين لا تزال أسعار الخام منخفضة على الرغم من تدخل منظمة الدول المصدرة للنفط (أوبك).

* الرئيس الأوكراني بترو بوروشنكو يلتقي الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش ووزير الخارجية الأميركي ريكس تيلرسون اللذين يقومان بجولة أوروبية بعد انتهاء قمة العشرين.

* في كراكاس، خرج أحد أبرز المعارضين الفنزويليين ليوبولدو لوبيز، من السجن ووضع في الإقامة الجبرية في منزله في كراكاس بعدما أمضى أكثر من ثلاثة أعوام خلف القضبان فيما يتصاعد التوتر بين المعارضة والرئيس نيكولاس مادورو.

* بدء حملة الانتخابات التشريعية التي ستجري في 30 يوليو (تموز) في السنغال، حيث تتسم هذه الانتخابات بوجود 47 لائحة مقابل 24 في انتخابات 2012.

* آلاف يتظاهرون في الشوارع في ذكرى اغتيال كيم لي أحد أهم الناشطين في المجال الديمقراطي في كمبوديا.



السودان يوقع السبت اتفاق سلام مع المتمردين ينهي عقودا من الحرب

رئيس المجلس السيادي السوداني عبد الفتاح البرهان ورئيس جنوب السودان سلفا كير ورئيس الوزراء السوداني عبد الله حمدوك يرفعون نسخاً من اتفاق السلام الموقع مع الجماعات المتمردة الخمس في البلاد (رويترز)
رئيس المجلس السيادي السوداني عبد الفتاح البرهان ورئيس جنوب السودان سلفا كير ورئيس الوزراء السوداني عبد الله حمدوك يرفعون نسخاً من اتفاق السلام الموقع مع الجماعات المتمردة الخمس في البلاد (رويترز)
TT

السودان يوقع السبت اتفاق سلام مع المتمردين ينهي عقودا من الحرب

رئيس المجلس السيادي السوداني عبد الفتاح البرهان ورئيس جنوب السودان سلفا كير ورئيس الوزراء السوداني عبد الله حمدوك يرفعون نسخاً من اتفاق السلام الموقع مع الجماعات المتمردة الخمس في البلاد (رويترز)
رئيس المجلس السيادي السوداني عبد الفتاح البرهان ورئيس جنوب السودان سلفا كير ورئيس الوزراء السوداني عبد الله حمدوك يرفعون نسخاً من اتفاق السلام الموقع مع الجماعات المتمردة الخمس في البلاد (رويترز)

توقع الحكومة السودانية السبت في جوبا عاصمة جنوب السودان اتفاق سلام مع المتمردين ينهي عقودا من الحرب في ولايات دارفور وجنوب كردفان والنيل الأزرق. وقد وقع الجانبان الاتفاق بالأحرف الأولى في جوبا أيضا نهاية أغسطس (آب) الماضي.
ويحمل مكان التوقيع دلالة تاريخية لدولتي السودان وجنوب السودان التي انفصلت عن السودان بعد حرب أهلية بين الجانبين امتدت 22 عاما وخلفت مليوني قتيل وأربعة ملايين نازح ولاجئ. وانتهت تلك الحرب بتوقيع اتفاق سلام منح مواطني جنوب السودان حق تقرير المصير وفي عام 2011 صوت الجنوبيون لصالح دولتهم المستقلة، بحسب ما نقلته وكالة الصحافة الفرنسية.
وقال توت قلوال رئيس فريق وساطة جنوب السودان في محادثات السلام السودانية للصحافيين في جوبا الخميس «هذه الاتفاقية مهمة للسودان وجنوب السودان، استقرار السودان من استقرار جنوب السودان. إن كان هناك سلام في السودان سيكون هناك سلام في جنوب السودان نحن شعب واحد في دولتين».
ويأمل السودانيون أن تنجح حكومتهم الانتقالية المختلطة بين المدنيين والعسكريين في إسكات رصاص البنادق بعد أن أطاحت بالرئيس عمر البشير في أبريل (نيسان) 2019 بعد أن حكم البلاد لثلاثين عاما.
وقال رئيس مفوضية السلام السودانية سليمان الدبيلو «هذا يوم تاريخي. نأمل أن ينهي التوقيع القتال إلى الأبد ويمهد الطريق للتنمية». وقال الدبيلو إن الاتفاق تطرق إلى جذور القضايا السودانية. وقال إن «الاتفاقية ستوقع عليها أغلب الحركات المسلحة ما عدا اثنتين ونأمل أن تشجعهما على توقيع اتفاق سلام والانضمام للعملية السلمية في البلاد لأن هذه الوثيقة نظرت إلى القضايا السودانية بصورة واقعية وفي حال تم تطبيقها ستحقق سلام».
وستوقع على الاتفاق من جانب المتمردين (الجبهة الثورية السودانية) وهي تحالف من خمس حركات مسلحة وأربع سياسية تنشط في مناطق دارفور غربي البلاد وجنوب كردفان والنيل الأزرق في الجنوب. ويأمل السودانيون أن يسهم التوصل للاتفاق في تطوير هذه المناطق المنكوبة بالنزاع منذ سنوات طويلة.
لكن فصيلين رئيسيين هما جيش تحرير السودان بقيادة عبد الواحد نور الذي يقاتل في دارفور والحركة الشعبية جناح عبد العزيز الحلو التي تنشط في منطقتي جنوب كردفان والنيل الأزرق لم تنخرطا في مفاوضات السلام.
وخلف النزاع في إقليم دارفور الذي اندلع في عام 2003 نحو 300 ألف قتيل و2.5 مليون نازح ولاجئ، حسب بيانات الأمم المتحدة. وبدأت الحرب في منطقتي جنوب كردفان والنيل الأزرق عام 2001 وتضرر بسببها مليون شخص.
وتتكون الاتفاقية من ثمانية بروتوكولات تتعلق بقضايا ملكية الأرض والعدالة الانتقالية والتعويضات وتطوير قطاع الرحل والرعوي وتقاسم الثروة وتقاسم السلطة وعودة اللاجئين والمشردين، إضافة للبروتوكول الأمني والخاص بدمج مقاتلي الحركات في الجيش الحكومي ليصبح جيشا يمثل كل مكونات الشعب السوداني.
ورغم أن فريقا من المتمردين يصفون الاتفاق بأنه تتويج «لنضالهم ضد نظام البشير» إلا أن محللين يشيرون إلى مزالق قد تواجه تطبيق الاتفاق. وقال المتحدث باسم الجبهة الثورية أسامة سعيد عبر الهاتف من جوبا «التوقيع على الاتفاق تتويج لمشروع نضال الجبهة الثورية ضد نظام البشير والاتفاق خاطب جذور الأزمة السودانية ويمهد الطريق للانتقال الديمقراطي في البلاد».
لكن رئيس تحرير صحيفة التيار اليومية عثمان ميرغني أشار إلى «مزالق» على طريق تطبيق الاتفاق. وقال إن «الاتفاق يقوم على تقاسم السلطة بين الحكومة والموقعين من المتمردين (لكن) ماذا بشأن الآخرين؟».
أما الباحث جان بابتيست غالوبين المتخصص في الشأن السوداني فأكد أن الحكومة في ظل وضعها الاقتصادي الحالي ستواجه صعوبات في تمويل تنفيذ الاتفاق المكلف. وأوضح «بدون مساعدات خارجية، لن تتمكن الحكومة من تمويلها لأن الاقتصاد ينهار. ومن المرجح أن تعطى الأولوية المالية لإدماج آلاف المقاتلين على حساب تسريحهم أو تعويض الضحايا».
وأضاف غالوبين «جزء كبير من النصوص يظل حبراً على ورق ولكن ليست هذه هي القضية الأمر المهم هو إعادة ترتيب موازين القوى بين مناطق البلاد المختلفة».
وأكدت وزارة المالية السودانية في بيان الأربعاء أنها بصدد وضع خطة مالية لتنفيذ الاتفاق، دون أن تكشف عن مزيد من التفاصيل.