سيول: وزارتان كوريتان شماليتان دبرتا الاغتيال

تقرير للمخابرات حول مقتل كيم جونغ نام

كيم جونغ نام (أ.ف.ب)
كيم جونغ نام (أ.ف.ب)
TT

سيول: وزارتان كوريتان شماليتان دبرتا الاغتيال

كيم جونغ نام (أ.ف.ب)
كيم جونغ نام (أ.ف.ب)

قال نواب برلمانيون في كوريا الجنوبية تلقوا تقريرا من جهاز المخابرات في بلادهم، إن «مقتل الأخ غير الشقيق لزعيم كوريا الشمالية، كيم جونغ نام جاء بتدبير من وزارتي أمن الدولة والخارجية في كوريا الشمالية».
ونقل النواب عن التقرير أن «4 من بين 8 كوريين شماليين مشتبه بهم، مسؤولون في وزارة أمن الدولة، واثنان يعملان في وزارة الخارجية».
وقال مسؤولون في كوريا الجنوبية والولايات المتحدة من قبل إن مقتل كيم جونغ نام جاء على أيدي عملاء من كوريا الشمالية بمطار كوالالمبور الدولي في ماليزيا يوم 13 فبراير (شباط) الحالي، فيما لا تزال كوريا الشمالية تصر على ألا علاقة لها بمقتله.
وكشفت ماليزيا أن الأخ غير الشقيق للزعيم مات بطريقة «مؤلمة جدًا» بواسطة غاز «في إكس» المحظور والمصنّف في إطار أسلحة الدمار الشامل، في سياق خطة تصلح لأن تكون سيناريو لقصة بوليسية.



تدعو لـ«محاسبة الأسد»... «مجموعة السبع» مستعدة لدعم الانتقال السياسي في سوريا

موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
TT

تدعو لـ«محاسبة الأسد»... «مجموعة السبع» مستعدة لدعم الانتقال السياسي في سوريا

موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)

أعلن قادة مجموعة الدول السبع الكبرى في بيان، الخميس، إنهم على استعداد لدعم عملية انتقالية في إطار يؤدي إلى حكم موثوق وشامل وغير طائفي في سوريا، وفقاً لوكالة «رويترز».

وذكرت مجموعة السبع أن الانتقال السياسي بعد نهاية الحكم الاستبدادي، الذي دام 24 عاماً لبشار الأسد، يجب أن يضمن «احترام سيادة القانون وحقوق الإنسان العالمية، بما في ذلك حقوق المرأة، وحماية جميع السوريين، بمن في ذلك الأقليات الدينية والعرقية، والشفافية والمساءلة».

وطالبت المجموعة أيضاً بضرورة «محاسبة نظام الأسد».

وأضاف البيان: «ستعمل مجموعة السبع مع أي حكومة سورية مستقبلية تلتزم بهذه المعايير، وتكون نتاج هذه العملية، وتدعمها بشكل كامل».

كما دعا القادة «كل الأطراف» إلى «الحفاظ على سلامة أراضي سوريا، ووحدتها الوطنية، واحترام استقلالها وسيادتها».