ضحايا مدنيون في ضربة جوية بأفغانستان

استهدفت منزل قيادي في طالبان

ضحايا مدنيون في ضربة جوية بأفغانستان
TT

ضحايا مدنيون في ضربة جوية بأفغانستان

ضحايا مدنيون في ضربة جوية بأفغانستان

قال متحدثون باسم الحكومة الأفغانية وحركة طالبان إنّ ضربة جوية استهدفت منزل قيادي في طالبان في إقليم ننكرهار بشرق أفغانستان اليوم (الجمعة)، أسفرت عن سقوط ضحايا مدنيين.
وقال آية الله خوجياني المتحدث باسم حاكم الإقليم إنّ الضربة استهدفت منزل مولوي محمد علم القيادي بالحركة في منطقة شيرزاد. وأضاف أن الضربة تسببت في سقوط ضحايا؛ لكنه لم يستطع تحديد العدد.
من جانبه، أفاد مسؤول في الشرطة بأنّ طائرة من دون طيار نفذت الضربة وأنّها قتلت أربعة أشخاص داخل المنزل.
وذكر نجيب الله كماوال مسؤول الخدمات الصحية في الإقليم، أنّ 12 مدنيا أصيبوا بينهم سبعة أطفال وخمس نساء ونقلوا إلى مستشفى محلي. وأضاف أن أربعة منهم حالتهم خطيرة.
وقال متحدث باسم مهمة الدعم الحازم التي يقودها حلف الأطلسي، إنّ قوات أميركية نفذت ضربة في شيرزاد اليوم، دفاعًا عن «قوات صديقة». ولم يدل المتحدث في تصريحه في كابل بتفاصيل أخرى؛ لكنه أضاف أنه سيجري التحقيق في التقارير التي تحدثت عن وقوع ضحايا مدنيين.
وقالت حركة طالبان في بيان، إنّ قوات أميركية وأفغانية شنت هجومًا بريًا على منزل محمد علم عقب ضربة جوية قتل فيها مدنيان وأصيب أكثر من 30 شخصًا.



تدعو لـ«محاسبة الأسد»... «مجموعة السبع» مستعدة لدعم الانتقال السياسي في سوريا

موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
TT

تدعو لـ«محاسبة الأسد»... «مجموعة السبع» مستعدة لدعم الانتقال السياسي في سوريا

موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)

أعلن قادة مجموعة الدول السبع الكبرى في بيان، الخميس، إنهم على استعداد لدعم عملية انتقالية في إطار يؤدي إلى حكم موثوق وشامل وغير طائفي في سوريا، وفقاً لوكالة «رويترز».

وذكرت مجموعة السبع أن الانتقال السياسي بعد نهاية الحكم الاستبدادي، الذي دام 24 عاماً لبشار الأسد، يجب أن يضمن «احترام سيادة القانون وحقوق الإنسان العالمية، بما في ذلك حقوق المرأة، وحماية جميع السوريين، بمن في ذلك الأقليات الدينية والعرقية، والشفافية والمساءلة».

وطالبت المجموعة أيضاً بضرورة «محاسبة نظام الأسد».

وأضاف البيان: «ستعمل مجموعة السبع مع أي حكومة سورية مستقبلية تلتزم بهذه المعايير، وتكون نتاج هذه العملية، وتدعمها بشكل كامل».

كما دعا القادة «كل الأطراف» إلى «الحفاظ على سلامة أراضي سوريا، ووحدتها الوطنية، واحترام استقلالها وسيادتها».