تظاهرات في البرازيل احتجاجًا على خفض الإنفاق العام

تظاهرات في البرازيل احتجاجًا على خفض الإنفاق العام
TT

تظاهرات في البرازيل احتجاجًا على خفض الإنفاق العام

تظاهرات في البرازيل احتجاجًا على خفض الإنفاق العام

قالت قناة «غلوبو نيوز» التلفزيونية إنّ الشرطة أطلقت الغاز المسيل للدموع في وسط ريو دي جانيرو يوم أمس (الاثنين)، عندما اقترب متظاهرون يحتجون على اقتراح لخفض الإنفاق الحكومي من مقر شركة النفط الحكومية (بتروبراس).
ويمثل تحرك الشرطة المرة الأولى التي تتحول فيها موجة جديدة من الاحتجاجات إلى أعمال عنف. والاحتجاجات هذه المرة على السياسة الاقتصادية لحكومة الرئيس ميشيل تامر، التي تولت زمام الأمور قبل أشهر.
ومن شأن اقتراح خفض الإنفاق الحكومي تقييد الزيادات في الميزانية لمدة 20 عامًا. ويهدف ذلك إلى سد عجز الميزانية الذي تجاوز 10 في المائة من الناتج المحلي الإجمالي في العام الماضي.
ويقول المحتجون إنّ الإجراء سيضر بالإنفاق على الصحة والتعليم، وغيرها من الخدمات الاجتماعية.
وقالت «غلوبو نيوز» إنّ الشرطة تحركت لتفريق المتظاهرين قبل قليل من الساعة الثامنة مساء (22:00 ت. غ)، بعد أن انحرفوا عن مسارهم المقرر.
ورفض المكتب الصحافي لشرطة ريو دي جانيرو تقديم تقديرات لأعداد المتظاهرين أو تأكيد حدوث اعتقالات أو إصابات. وقال منظمو الاحتجاج إنّ نحو 5 آلاف شخص شاركوا.



تدعو لـ«محاسبة الأسد»... «مجموعة السبع» مستعدة لدعم الانتقال السياسي في سوريا

موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
TT

تدعو لـ«محاسبة الأسد»... «مجموعة السبع» مستعدة لدعم الانتقال السياسي في سوريا

موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)

أعلن قادة مجموعة الدول السبع الكبرى في بيان، الخميس، إنهم على استعداد لدعم عملية انتقالية في إطار يؤدي إلى حكم موثوق وشامل وغير طائفي في سوريا، وفقاً لوكالة «رويترز».

وذكرت مجموعة السبع أن الانتقال السياسي بعد نهاية الحكم الاستبدادي، الذي دام 24 عاماً لبشار الأسد، يجب أن يضمن «احترام سيادة القانون وحقوق الإنسان العالمية، بما في ذلك حقوق المرأة، وحماية جميع السوريين، بمن في ذلك الأقليات الدينية والعرقية، والشفافية والمساءلة».

وطالبت المجموعة أيضاً بضرورة «محاسبة نظام الأسد».

وأضاف البيان: «ستعمل مجموعة السبع مع أي حكومة سورية مستقبلية تلتزم بهذه المعايير، وتكون نتاج هذه العملية، وتدعمها بشكل كامل».

كما دعا القادة «كل الأطراف» إلى «الحفاظ على سلامة أراضي سوريا، ووحدتها الوطنية، واحترام استقلالها وسيادتها».