تاريخ الزلازل في إيطاليا

تاريخ الزلازل في إيطاليا
TT

تاريخ الزلازل في إيطاليا

تاريخ الزلازل في إيطاليا

فيما يلي قائمة بأكبر الزلازل التي تعرضت لها إيطاليا منذ بداية القرن العشرين:
- 28 ديسمبر (كانون الأول) 1908: قتل أكثر من 82 ألف شخص في زلزال بلغت قوته 2.‏7 درجة، سوى مدينة ميسينا ثاني أكبر مدن صقلية بالأرض، وألحق أضرارا بمدينة ريجيو كالابريا.
- 13 يناير (كانون الثاني) 1915: قتل نحو 32600 شخص في زلزال بلغت قوته 7 درجات في أفيتسانو بوسط إيطاليا.
- 27 يوليو (تموز) 1930: هز زلزال بلغت قوته 5.‏6 درجة منطقة إيربينيا في جنوب إيطاليا، وأسفر عن مقتل نحو 1400 شخص.
- 6 مايو (أيار) 1976: قتل زلزال بلغت قوته 5.‏6 درجة، 976 شخصا في فريولي في الطرف الشمالي الشرقي من إيطاليا، وشرد نحو 70 ألف شخص.
- 23 نوفمبر (تشرين الثاني) 1980: قتل 2735 شخصا، وأصيب أكثر من 7500 آخرون في زلزال بلغت قوته 5.‏6 درجة. وكان مركزه في إيبولي، لكن أضراره امتدت على مساحة كبيرة باتجاه نابولي.
- 13 ديسمبر 1990: قتل زلزال مركزه في البحر قبالة صقلية 13 شخصا، وأصاب نحو 200 بجروح.
- 26 سبتمبر (أيلول) 1997: قتل 11 شخصا في زلزالين، قوة كل منهما 4.‏6 درجة، ولحقت أضرار خطيرة بكنيسة سان فرنسيس في أسيسي، وتحطمت لوحات جدارية لا تقدر بثمن من العصور الوسطى.
- 17 يوليو 2001: هز زلزال قوته 2.‏5 درجة منطقة ألتو أديجي في شمال إيطاليا، وأسفر عن مقتل امرأة واحدة.
- 31 أكتوبر (تشرين الأول) 2002: ضرب زلزال قوته 9.‏5 درجة كامبوباسو في جنوب وسط إيطاليا، وأسفر عن مقتل 30 شخصا أغلبهم من الأطفال في سان جوليانو دي بوليا.
- 6 أبريل (نيسان) 2009: ضرب زلزال قوي منطقة أبروزو في شرق روما، وقتل أكثر من 300 شخص، ودمر مدينة لاكويلا التي يرجع تاريخها إلى القرن الثالث عشر.
- 29 مايو 2012: قتل أكثر من 16 شخصا، وأصيب 350 بجروح، في ثاني أكبر زلزال يضرب المنطقة المحيطة بمدينة مودينا في شمال إيطاليا. وكان زلزال سابق قبل 9 أيام قتل 10 أشخاص.



تدعو لـ«محاسبة الأسد»... «مجموعة السبع» مستعدة لدعم الانتقال السياسي في سوريا

موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
TT

تدعو لـ«محاسبة الأسد»... «مجموعة السبع» مستعدة لدعم الانتقال السياسي في سوريا

موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)

أعلن قادة مجموعة الدول السبع الكبرى في بيان، الخميس، إنهم على استعداد لدعم عملية انتقالية في إطار يؤدي إلى حكم موثوق وشامل وغير طائفي في سوريا، وفقاً لوكالة «رويترز».

وذكرت مجموعة السبع أن الانتقال السياسي بعد نهاية الحكم الاستبدادي، الذي دام 24 عاماً لبشار الأسد، يجب أن يضمن «احترام سيادة القانون وحقوق الإنسان العالمية، بما في ذلك حقوق المرأة، وحماية جميع السوريين، بمن في ذلك الأقليات الدينية والعرقية، والشفافية والمساءلة».

وطالبت المجموعة أيضاً بضرورة «محاسبة نظام الأسد».

وأضاف البيان: «ستعمل مجموعة السبع مع أي حكومة سورية مستقبلية تلتزم بهذه المعايير، وتكون نتاج هذه العملية، وتدعمها بشكل كامل».

كما دعا القادة «كل الأطراف» إلى «الحفاظ على سلامة أراضي سوريا، ووحدتها الوطنية، واحترام استقلالها وسيادتها».