10 أخبار تود معرفتها قبل الثانية عشر ظهرًا ليوم الأحد 31/ 7/ 2016

10 أخبار تود معرفتها قبل الثانية عشر ظهرًا ليوم الأحد 31/ 7/ 2016
TT

10 أخبار تود معرفتها قبل الثانية عشر ظهرًا ليوم الأحد 31/ 7/ 2016

10 أخبار تود معرفتها قبل الثانية عشر ظهرًا ليوم الأحد 31/ 7/ 2016

هذه أبرز الأخبار في العالم حتى كتابة هذا الموجز المختصر الذي ستطلعون على تفاصيله، وتفاصيل الأخبار الواردة به، على موقع «الشرق الأوسط» الإلكتروني خلال ساعات.. aawsat.com
* دوت انفجارات قوية، صباح اليوم (الأحد)، في وسط العاصمة الصومالية مقديشو، عند تقاطع طرق يشهد حركة كثيفة، حسبما أفاد صحافي في وكالة الصحافة الفرنسية.
* البرلمان التونسي يسحب الثقة، بأغلبية ساحقة، من حكومة الحبيب الصيد، ويتعين الآن على رئيس الجمهورية أن يكلف الشخصية «الأقدر» على تشكيل حكومة جديدة، بحسب الدستور.
* الحكومة اليمنية تعلن موافقتها على اتفاق السلام الذي اقترحته الأمم المتحدة لوضع حد للنزاع المستمر منذ أكثر من عام، والمتمردون الحوثيون وحلفاؤهم لم يصدروا في المقابل أي موقف بعد.
* أعلنت السلطات التركية، اليوم، فصل 1389 جنديا يشتبه في أنهم على صلة بالمحاولة الانقلابية الفاشلة.
* مسلمو فرنسا مدعوون للانضمام إلى قداديس الأحد التي تجري في جميع أنحاء فرنسا، بعد 5 أيام على مقتل كاهن بأيدي متطرفين اثنين داخل كنيسته، في سانت اتيان دو روفريه، قرب روان (غرب)، في حين يتواصل التحقيق في الاعتداء الذي تبناه تنظيم داعش.
* تظاهرة متوقعة في كولونيا، الساعة 8:00 ت.غ، لأنصار للرئيس التركي رجب طيب إردوغان، بعد محاولة الانقلاب الفاشلة في تركيا، والشرطة المحلية تتوقع ما يصل إلى 30 ألف متظاهر، كما تتوقع تظاهرة مضادة، مما يعزز مخاطر قيام توتر داخل الجالية التركية في ألمانيا.
* تصاعد التوتر في أرمينيا إثر مقتل شرطي، السبت، على يد معارضين مسلحين يحتلون منذ أسبوعين مركزا للشرطة في يريفان، مع انتهاء مهلة حددتها السلطات.
* إحياء الذكرى العاشرة لوصول راؤول كاسترو إلى الحكم في كوبا، خلفا لشقيقه فيدل كاسترو.
* قالت إدارة الإطفاء في كولورادو سبرينجز، بولاية كولورادو الأميركية، إنها تدخلت لإنقاذ المرشح الجمهوري للرئاسة دونالد ترامب من مصعد كان عالقا بين الطابقين الأول والثاني في أحد المنتجعات.
* أعلنت وزارة الداخلية النيبالية، اليوم، أن 80 شخصا على الأقل لقوا حتفهم في حوادث تتعلق بالأمطار الموسمية، خلال أسبوع.



روته: يجب على «الناتو» تبني «عقلية الحرب» في ضوء الغزو الروسي لأوكرانيا

TT

روته: يجب على «الناتو» تبني «عقلية الحرب» في ضوء الغزو الروسي لأوكرانيا

صورة التُقطت 4 ديسمبر 2024 في بروكسل ببلجيكا تظهر الأمين العام لحلف «الناتو» مارك روته خلال مؤتمر صحافي (د.ب.أ)
صورة التُقطت 4 ديسمبر 2024 في بروكسل ببلجيكا تظهر الأمين العام لحلف «الناتو» مارك روته خلال مؤتمر صحافي (د.ب.أ)

وجّه الأمين العام لحلف شمال الأطلسي (الناتو) مارك روته، الخميس، تحذيراً قوياً بشأن ضرورة «زيادة» الإنفاق الدفاعي، قائلاً إن الدول الأوروبية في حاجة إلى بذل مزيد من الجهود «لمنع الحرب الكبرى التالية» مع تنامي التهديد الروسي، وقال إن الحلف يحتاج إلى التحول إلى «عقلية الحرب» في مواجهة العدوان المتزايد من روسيا والتهديدات الجديدة من الصين.

وقال روته في كلمة ألقاها في بروكسل: «نحن لسنا مستعدين لما ينتظرنا خلال أربع أو خمس سنوات»، مضيفاً: «الخطر يتجه نحونا بسرعة كبيرة»، وفق «وكالة الصحافة الفرنسية».

وتحدّث روته في فعالية نظمها مركز بحثي في بروكسل تهدف إلى إطلاق نقاش حول الاستثمار العسكري.

جنود أميركيون من حلف «الناتو» في منطقة قريبة من أورزيسز في بولندا 13 أبريل 2017 (رويترز)

ويتعين على حلفاء «الناتو» استثمار ما لا يقل عن 2 في المائة من إجمالي ناتجهم المحلي في مجال الدفاع، لكن الأعضاء الأوروبيين وكندا لم يصلوا غالباً في الماضي إلى هذه النسبة.

وقد انتقدت الولايات المتحدة مراراً الحلفاء الذين لم يستثمروا بما يكفي، وهي قضية تم طرحها بشكل خاص خلال الإدارة الأولى للرئيس الأميركي المنتخب دونالد ترمب.

وأضاف روته أن الاقتصاد الروسي في «حالة حرب»، مشيراً إلى أنه في عام 2025، سيبلغ إجمالي الإنفاق العسكري 7 - 8 في المائة من الناتج المحلي الإجمالي للبلاد - وهو أعلى مستوى له منذ الحرب الباردة.

وبينما أشار روته إلى أن الإنفاق الدفاعي ارتفع عما كان عليه قبل 10 سنوات، عندما تحرك «الناتو» لأول مرة لزيادة الاستثمار بعد ضم روسيا شبه جزيرة القرم من طرف واحد، غير أنه قال إن الحلفاء ما زالوا ينفقون أقل مما كانوا ينفقونه خلال الحرب الباردة، رغم أن المخاطر التي يواجهها حلف شمال الأطلسي هي «بالقدر نفسه من الضخامة إن لم تكن أكبر» (من مرحلة الحرب الباردة). واعتبر أن النسبة الحالية من الإنفاق الدفاعي من الناتج المحلي الإجمالي والتي تبلغ 2 في المائة ليست كافية على الإطلاق.

خلال تحليق لمقاتلات تابعة للـ«ناتو» فوق رومانيا 11 يونيو 2024 (رويترز)

وذكر روته أنه خلال الحرب الباردة مع الاتحاد السوفياتي، أنفق الأوروبيون أكثر من 3 في المائة من ناتجهم المحلي الإجمالي على الدفاع، غير أنه رفض اقتراح هذا الرقم هدفاً جديداً.

وسلَّط روته الضوء على الإنفاق الحكومي الأوروبي الحالي على معاشات التقاعد وأنظمة الرعاية الصحية وخدمات الرعاية الاجتماعية مصدراً محتملاً للتمويل.

واستطرد: «نحن في حاجة إلى جزء صغير من هذه الأموال لجعل دفاعاتنا أقوى بكثير، وللحفاظ على أسلوب حياتنا».