نائب خادم الحرمين الشريفين يؤدي صلاة الميت على الأميرة سارة بنت سعود الكبير

أم المصلين المفتي العام بجامع الأمام تركي

نائب خادم الحرمين الشريفين خلال صلاة الميت على الفقيدة، ويبدو الأمراء بندر بن محمد، ومحمد بن سعد، كما يبدو الأمير فيصل بن بندر أمير منطقة الرياض، والأمير فهد بن عبد الله، والأمير متعب بن عبد الله بن عبد العزيز وزير الحرس الوطني (واس)
نائب خادم الحرمين الشريفين خلال صلاة الميت على الفقيدة، ويبدو الأمراء بندر بن محمد، ومحمد بن سعد، كما يبدو الأمير فيصل بن بندر أمير منطقة الرياض، والأمير فهد بن عبد الله، والأمير متعب بن عبد الله بن عبد العزيز وزير الحرس الوطني (واس)
TT

نائب خادم الحرمين الشريفين يؤدي صلاة الميت على الأميرة سارة بنت سعود الكبير

نائب خادم الحرمين الشريفين خلال صلاة الميت على الفقيدة، ويبدو الأمراء بندر بن محمد، ومحمد بن سعد، كما يبدو الأمير فيصل بن بندر أمير منطقة الرياض، والأمير فهد بن عبد الله، والأمير متعب بن عبد الله بن عبد العزيز وزير الحرس الوطني (واس)
نائب خادم الحرمين الشريفين خلال صلاة الميت على الفقيدة، ويبدو الأمراء بندر بن محمد، ومحمد بن سعد، كما يبدو الأمير فيصل بن بندر أمير منطقة الرياض، والأمير فهد بن عبد الله، والأمير متعب بن عبد الله بن عبد العزيز وزير الحرس الوطني (واس)

أدى نائب خادم الحرمين الشريفين الأمير محمد بن نايف بن عبد العزيز، صلاة الميت على الفقيدة الأميرة سارة بنت سعود الكبير، التي أديت بعد صلاة العصر أمس بجامع الإمام تركي بن عبد الله بالرياض.
فيما أدى الصلاة التي أمها الشيخ عبد العزيز آل الشيخ، مفتي عام السعودية، كل من: الأمير بندر بن محمد بن عبد الرحمن، والأمير محمد بن سعد بن عبد العزيز، والأمير فيصل بن عبد العزيز بن فيصل، والأمير فيصل بن بندر بن عبد العزيز أمير منطقة الرياض، والأمير فهد بن عبد الله بن محمد، والأمير فهد بن عبد الله بن محمد بن عبد الرحمن، والأمير خالد بن محمد بن عبد العزيز بن تركي، والأمير سلطان بن محمد بن سعود الكبير، والأمير سعود بن سعد بن عبد العزيز، والأمير متعب بن عبد الله بن عبد العزيز وزير الحرس الوطني، والأمير نواف بن محمد بن عبد الرحمن، والأمير الدكتور سعود بن سلمان بن محمد، والأمير الدكتور تركي بن سعود بن محمد رئيس مدينة الملك عبد العزيز للعلوم والتقنية، والأمير الدكتور عبد العزيز بن محمد بن عياف، والأمير أحمد بن عبد الله بن عبد الرحمن محافظ الدرعية، والأمير بندر بن سعود بن محمد رئيس الهيئة السعودية للحياة الفطرية، وعدد من الأمراء.
كما أدى الصلاة شقيقا الفقيدة، الأمير عبد الرحمن بن سعود الكبير، والأمير خالد بن سعود الكبير، والعلماء، وجمع من المصلين.



السعودية تطالب بوقف النار في غزة ودعم «الأونروا»

السفير عبد العزيز الواصل يلقي بياناً أمام الجمعية العامة (وفد السعودية لدى الأمم المتحدة بنيويورك)
السفير عبد العزيز الواصل يلقي بياناً أمام الجمعية العامة (وفد السعودية لدى الأمم المتحدة بنيويورك)
TT

السعودية تطالب بوقف النار في غزة ودعم «الأونروا»

السفير عبد العزيز الواصل يلقي بياناً أمام الجمعية العامة (وفد السعودية لدى الأمم المتحدة بنيويورك)
السفير عبد العزيز الواصل يلقي بياناً أمام الجمعية العامة (وفد السعودية لدى الأمم المتحدة بنيويورك)

طالَبت السعودية، الخميس، بإنهاء إطلاق النار في قطاع غزة، والترحيب بوقفه في لبنان، معبرةً عن إدانتها للاعتداءات الإسرائيلية على الأراضي السورية.

جاء ذلك في بيان ألقاه مندوبها الدائم لدى الأمم المتحدة في نيويورك، السفير عبد العزيز الواصل، أمام الجمعية العامة بدورتها الاستثنائية الطارئة العاشرة المستأنفة بشأن فلسطين للنظر بقرارين حول دعم وكالة الأونروا، والمطالبة بوقف إطلاق النار في غزة.

وقال الواصل إن التعسف باستخدام حق النقض والانتقائية بتطبيق القانون الدولي أسهما في استمرار حرب الإبادة الجماعية، والإمعان بالجرائم الإسرائيلية في غزة، واتساع رقعة العدوان، مطالباً بإنهاء إطلاق النار في القطاع، والترحيب بوقفه في لبنان، واستنكار الخروقات الإسرائيلية له.

وأكد البيان الدور الحيوي للوكالة، وإدانة التشريعات الإسرائيلية ضدها، والاستهداف الممنهج لها، داعياً إلى المشاركة الفعالة بالمؤتمر الدولي الرفيع المستوى لتسوية القضية الفلسطينية الذي تستضيفه نيويورك في يونيو (حزيران) المقبل، برئاسة مشتركة بين السعودية وفرنسا.

وشدد الواصل على الدعم الراسخ للشعب الفلسطيني وحقوقه، مشيراً إلى أن السلام هو الخيار الاستراتيجي على أساس حل الدولتين، ومبادرة السلام العربية، وفق قرارات الشرعية الدولية.

وعبّر عن إدانته اعتداءات إسرائيل على الأراضي السورية التي تؤكد استمرارها بانتهاك القانون الدولي، وعزمها على تخريب فرص استعادة سوريا لأمنها واستقرارها ووحدة أراضيها، مشدداً على عروبة وسورية الجولان المحتل.

وصوّت الوفد لصالح القرارين، فجاءت نتيجة التصويت على دعم الأونروا «159» صوتاً، و9 ضده، فيما امتنعت 11 دولة، أما المتعلق بوقف إطلاق النار في غزة، فقد حصل على 158 صوتاً لصالحه، و9 ضده، في حين امتنعت 13 دولة.