«موبايلي» تتعاون مع «بنده للتجزئة» في توفير قسائم الشحن الإلكتروني للبيانات

«موبايلي» تتعاون مع «بنده للتجزئة» في توفير قسائم الشحن الإلكتروني للبيانات
TT

«موبايلي» تتعاون مع «بنده للتجزئة» في توفير قسائم الشحن الإلكتروني للبيانات

«موبايلي» تتعاون مع «بنده للتجزئة» في توفير قسائم الشحن الإلكتروني للبيانات

عززت شركة اتحاد اتصالات «موبايلي» وصولها إلى مشتركيها من خلال شراكتها الاستراتيجية مع شركة «بنده للتجزئة»، وذلك بهدف تسهيل الحصول على الخدمات المميزة التي تقدمها، وهو ما يعزز من تجربة الخدمات التي تقدمها للمشتركين.
وتسعى للاستفادة من الانتشار المميز الذي تحظى به فروع «هايبر بنده»، «بنده»، و«بندتي» في كل أنحاء المملكة، والمتمثلة في 445 سوق موزعة على 43 مدينة في تقديم قسائم الشحن الإلكتروني الجديدة لباقات الإنترنت، وهي: 2 غيغابايت، 5 غيغابايت، وكذلك 10 غيغابايت، و60 غيغابايت، وأخيرًا 180 غيغابايت. بالإضافة إلى ذلك تقدم «موبايلي» كروت الشحن الإلكترونية لخطوط الاتصال الصوتي وغيرها من الخدمات عند الوصول إلى صناديق المحاسبة في «بنده»، حيث تقدم هذه الباقات والكروت بأسعار جذابة، ما يُغني المشتركين عن شراء شرائح جديدة.
من جهته، قال المهندس طاهر الدباغ، رئيس تنفيذي أول لمبيعات الأفراد في «موبايلي»: «تهدف الشركة إلى تعزيز انتشارها ووصولها إلى مشتركيها، وذلك من خلال استغلال طرق التجارة الحديثة، ومما لا شك فيه فإن شركة (بنده) تعد الأبرز لتعزيز عمليات الوصول للمشتركين، لا سيما أن (بنده) تمتلك نمطًا مميزًا في التجارة المنظمة عطفًا على العلامة التجارية القوية».
وأكد موفق منصور جمال، الرئيس التنفيذي لشركة «بنده»: «نحرص دائمًا على تقديم أفضل تجربة تسوق لعملائنا، وتلبية احتياجات زبائننا هي هدفنا. لذا فإن شراكتنا مع (موبايلي) مكنتنا من تقديم جميع المنتجات الأساسية التي يحتاجها العملاء تحت سقف واحد».



«سينوك» الصينية للنفط تبيع أصولها في الولايات المتحدة لـ«إينيوس» البريطانية

شعار «إينيوس» في المقر الرئيس للشركة (رويترز)
شعار «إينيوس» في المقر الرئيس للشركة (رويترز)
TT

«سينوك» الصينية للنفط تبيع أصولها في الولايات المتحدة لـ«إينيوس» البريطانية

شعار «إينيوس» في المقر الرئيس للشركة (رويترز)
شعار «إينيوس» في المقر الرئيس للشركة (رويترز)

باعت شركة «سينوك» الصينية المحدودة شركتها التابعة في الولايات المتحدة، إلى جانب أصولها النفطية والغازية في خليج المكسيك، إلى مجموعة الكيميائيات البريطانية «إينيوس»، وفقاً لبيان أصدرته «سينوك» يوم السبت.

وقالت شركة النفط والغاز الصينية الكبرى إن «سينوك إنرجي هولدينغز يو إس إيه» دخلت في اتفاقية بيع مع شركة تابعة لشركة «إينيوس» تتعلق بأصول النفط والغاز التابعة لشركة «سينوك» في الجزء الأميركي من خليج المكسيك.

وتشمل الصفقة في المقام الأول مصالح غير مشغلة في مشاريع النفط والغاز مثل حقلي أبوماتوكس وستامبيد.

وقال رئيس مجلس إدارة «سينوك إنترناشيونال» ليو يونججي، في البيان، إن الشركة تهدف إلى تحسين محفظة أصولها العالمية وستعمل مع «إينيوس» نحو انتقال سلس.

وكانت شركة «سينوك» تبحث عن مشترين محتملين لمصالحها في حقول النفط والغاز الأميركية منذ عام 2022.

وكانت «رويترز» ذكرت في وقت سابق أن شركة «سينوك» تدرس الخروج من العمليات في بريطانيا وكندا والولايات المتحدة، وسط مخاوف من أن تصبح هذه الأصول خاضعة لعقوبات غربية لأن الصين لم تدن غزو روسيا لأوكرانيا.