معرض القوات المسلحة السعودية يختتم أعماله بتوقيع 550 عقداً والتعاقد مع 300 مصنع

تجاوز عدد زواره 20 ألف شخص

معرض القوات المسلحة السعودية يختتم أعماله بتوقيع 550 عقداً والتعاقد مع 300 مصنع
TT

معرض القوات المسلحة السعودية يختتم أعماله بتوقيع 550 عقداً والتعاقد مع 300 مصنع

معرض القوات المسلحة السعودية يختتم أعماله بتوقيع 550 عقداً والتعاقد مع 300 مصنع

اختتم معرض القوات المسلحة المسلحة لتوطين صناعة قطع الغيار ( أفيد ) مساء أمس (السبت)، فعالياته بإبرام 550 عقداً داخل المعرض والتعاقد مع 300 مصنع سعودي.
وأثمر معرض ( إفيد ) عن تأهيل أكثر من 600 مصنع سعودي بغرض الإسهام في دخولها سوق تصنيع قطع الغيار لدعم التوطين والانتاج وتنوع المحتوى المحلي؛ إذ تجاوز عدد القطع المصنعة محلياً 7 ملايين قطعة.
وحظى معرض دعم توطين صناعة قطع الغيار ( أفيد ) بحضور مكثف من مختلف الجنسيات والأعمار وسجل في آخر إحصائية بنهاية مساء أمس السبت تخطى عدد الزوار 20 ألف شخص.
ومن المقرر أن يستمر المعرض في تقديم خدماته لدعم صناعة توطين قطع الغيار؛ حيث دعت القوات المسلحة الشركات المصنعة إلى التسجيل في الموقع الإلكتروني، بهدف تقديم فائدة للشركات المصنعة بعد المعرض من حيث تصنيف قطع الغيار، والتواصل مع المختصين داخل القوات المسلحة، والاطلاع على المتطلبات، وتقويمها من قبل المصانع المحلية، إضافة إلى متابعة العمل لدى المصانع ومعرفة الإجراءات المتخذة، واستصدار التقارير الدورية في هذا الشأن.



تدريبات يابانية على التصدي للغواصات في بحر الصين الجنوبي

حاملة مروحيات ومدمرة وغواصة تابعة لقوات الدفاع الذاتي البحرية اليابانية تشارك في التدريبات (وسائل إعلام يابانية)
حاملة مروحيات ومدمرة وغواصة تابعة لقوات الدفاع الذاتي البحرية اليابانية تشارك في التدريبات (وسائل إعلام يابانية)
TT

تدريبات يابانية على التصدي للغواصات في بحر الصين الجنوبي

حاملة مروحيات ومدمرة وغواصة تابعة لقوات الدفاع الذاتي البحرية اليابانية تشارك في التدريبات (وسائل إعلام يابانية)
حاملة مروحيات ومدمرة وغواصة تابعة لقوات الدفاع الذاتي البحرية اليابانية تشارك في التدريبات (وسائل إعلام يابانية)

قالت وزارة الدفاع اليابانية إن قوة الدفاع الذاتي البحرية أجرت تدريبات للتصدي للغواصات في بحر الصين الجنوبي، في التاسع من أكتوبر (تشرين الأول)، ونشرت ثلاث سفن شملت حاملة مروحيات وغواصة.
وقالت الوزارة في بيان إن الهدف من التدريبات «تعزيز القدرات التكتيكية»، دون إعطاء تفاصيل أخرى بشأن الموقع الجغرافي للتدريبات.
وتطالب الصين بالسيادة على كل المياه الغنية بالطاقة في بحر الصين الجنوبي تقريباً، وأقامت مواقع عسكرية على جزر صناعية في المنطقة. وتطالب بروناي وماليزيا والفلبين وتايوان وفيتنام أيضا بالسيادة على أجزاء من البحر.
واتهمت الولايات المتحدة الصين بإضفاء الطابع العسكري على بحر الصين الجنوبي، ومحاولة تخويف الدول الآسيوية المجاورة التي قد ترغب في استغلال احتياطيات النفط والغاز الهائلة في المنطقة.
وقالت صحيفة «غلوبال تايمز» الصينية المدعومة من الدولة، في إشارة إلى أحدث تدريبات يابانية، اليوم السبت، إن تكرار الأنشطة العسكرية في بحر الصين الجنوبي لا يؤدي إلى أمن واستقرار المنطقة وتعارضه الصين بشدة.
وقالت الصحيفة، التي تصدرها صحيفة «الشعب» اليومية الناطقة بلسان الحزب الشيوعي الحاكم في الصين، إن جيش التحرير الشعبي الصيني يحافظ على مستوى عالٍ من التأهب دفاعاً عن السيادة الوطنية للصين والأمن ومصالح التنمية.
وقال متحدث عسكري صيني، أمس (الجمعة)، إن المدمرة الأميركية «جون مكين» دخلت المياه الواقعة حول جزر باراسيل المتنازع عليها في بحر الصين الجنوبي دون إذن من الصين. وحثت الولايات المتحدة على وقف «مثل هذه الأعمال الاستفزازية».