محققون ألمان يتعرفون على هوية 3 أشخاص شاركوا في اعتداءات رأس السنة بكولونيا

محققون ألمان يتعرفون على هوية 3 أشخاص شاركوا في اعتداءات رأس السنة بكولونيا
TT

محققون ألمان يتعرفون على هوية 3 أشخاص شاركوا في اعتداءات رأس السنة بكولونيا

محققون ألمان يتعرفون على هوية 3 أشخاص شاركوا في اعتداءات رأس السنة بكولونيا

قال وزير داخلية ولاية شمال الراين فيستفاليا الألمانية، إن المحققين تعرفوا حتى الآن على هوية ثلاثة أشخاص يشتبه في أنهم شاركوا في الاعتداءات التي وقعت في احتفالات رأس السنة الميلادية بمدينة كولونيا الواقعة بالولاية.
وأكد الوزير رالف ييجر أن الشرطة لم تقبض بعد على أي مشتبه به، نافيا بذلك أخبارا سابقة بشأن القبض على مشتبه بهم.
ورفض الوزير الألماني التطرق لمزيد من التفاصيل حرصا على سلامة التحقيقات.
وارتفع عدد البلاغات المقدمة ضد اعتداءات جنسية في احتفالات رأس السنة الميلادية بمدينة كولونيا غرب ألمانيا إلى 121 بلاغا.
من جانبه، قال متحدث باسم الشرطة اليوم (الخميس)، في كولونيا إن المحققين يشتبهون في 16 شخصًا يمكن أن تكون لهم صلة بهذه الاعتداءات وإن معظم المشتبه بهم غير معروفين بالأسماء؛ ولكن، لهم صور فوتوغرافية ويظهرون بوضوح في مقاطع فيديو.
كما أفاد المتحدث بأنّ ضحايا الاعتداءات ذكرن في ثلاثة أرباع البلاغات المقدمة أنهن تعرضن للتزاحم الجنسي في حين تضمن بلاغان اتهاما بالاغتصاب.
وحسب شهود عيان وأقوال ضحايا فإن شكل الجناة يوحي بأنهم ينحدرون في أغلبهم من دول شمال أفريقيا أو ذووا أصول عربية.
وكان نحو ألف رجل قد احتشدوا في ميدان المحطة بكولونيا خلال احتفالات رأس السنة ثم انقسموا إلى مجموعات صغيرة حاصرت نساء وضايقتهن بالتلامس الجنسي وسرقتهن.



إسبانيا تدعو إلى «خطوط حمراء» في المحادثات مع القيادة السورية الجديدة

وزير الخارجية الإسباني خوسيه لويس ألباريس (إ.ب.أ)
وزير الخارجية الإسباني خوسيه لويس ألباريس (إ.ب.أ)
TT

إسبانيا تدعو إلى «خطوط حمراء» في المحادثات مع القيادة السورية الجديدة

وزير الخارجية الإسباني خوسيه لويس ألباريس (إ.ب.أ)
وزير الخارجية الإسباني خوسيه لويس ألباريس (إ.ب.أ)

قال وزير الخارجية الإسباني خوسيه لويس ألباريس، اليوم (الأربعاء)، إنه يتعين على المجتمع الدولي أن يحدد «عدة خطوط حمراء» في أي محادثات مع القيادة السورية الجديدة والتحرك سريعاً لضمان مستقبل سلمي للبلاد.

وأضاف في مقابلة في مؤتمر «رويترز نيكست» أن الشروط الرئيسية الأخرى ستكون تحول الحركة العسكرية التي تولت السلطة في سوريا إلى حركة سياسية واحترام حقوق الإنسان وحقوق الأقليات.