11 % نسبة السيارات المستعملة الواردة للسعودية سنويًا

إطلاق حملة توعوية للتأكد من مطابقة السيارات المستوردة لمعايير اقتصاد الوقود

11 % نسبة السيارات المستعملة الواردة للسعودية سنويًا
TT

11 % نسبة السيارات المستعملة الواردة للسعودية سنويًا

11 % نسبة السيارات المستعملة الواردة للسعودية سنويًا

أظهرت الإحصاءات الرسمية أن المركبات الواردة إلى السعودية من جميع المنافذ سنويا تنقسم إلى نوعين: الأول مركبات جديدة وتشكل نسبتها 89 في المائة.. والثاني مركبات مستعملة وتشكل نسبتها 11 في المائة من مجمل أعداد المركبات المستوردة.
ويغطي معيار اقتصاد الوقود للمركبات الخفيفة كلا من المركبات الجديدة والمستعملة الواردة إلى السعودية، حيث يطبق معيار «متوسط اقتصاد الوقود للشركات CAFÉ» للمركبات الجديدة، فيما يطبق معيار «الحد الأدنى لكفاءة الطاقة MEPS» للمركبات المستعملة.
في الوقت الذي انطلقت فيه اليوم (الأحد) حملة توعوية تستهدف المواطنين ومستوردي السيارات المستعملة، لتعريفهم بوجوب التأكد من مطابقة السيارة المستعملة التي يرغبون في استيرادها لمعايير اقتصاد الوقود، لا سيما مع اقتراب تطبيق اللائحة الفنية السعودية الصادرة من هيئة المواصفات والمقاييس والجودة لمعيار اقتصاد الوقود للمركبات الخفيفة المضافة إلى السعودية ابتداء من 1 يناير (كانون الثاني) 2016.
وتأتي هذه الحملة ضمن الجهود الوطنية المكثفة والمتواصلة التي تقف خلفها منظومة عمل متكاملة لأجهزة حكومية وغير حكومية، يحكمها التنسيق والتنظيم في مختلف خطوات الأداء في إطار البرنامج السعودي لكفاءة الطاقة، وذلك في سبيل الحد من الزيادة المتنامية لاستهلاك الطاقة في السعودية بمعدلات مرتفعة فاقت المعدلات العالمية المتعارف عليها.



عباس يثمّن مواقف السعودية تجاه فلسطين

السفير نايف السديري مستقبلاً الرئيس محمود عباس (السفارة السعودية بعمّان)
السفير نايف السديري مستقبلاً الرئيس محمود عباس (السفارة السعودية بعمّان)
TT

عباس يثمّن مواقف السعودية تجاه فلسطين

السفير نايف السديري مستقبلاً الرئيس محمود عباس (السفارة السعودية بعمّان)
السفير نايف السديري مستقبلاً الرئيس محمود عباس (السفارة السعودية بعمّان)

ثمّن الرئيس الفلسطيني محمود عباس، الثلاثاء، مواقف السعودية تجاه بلاده، وذلك خلال استقبال نايف السديري السفير السعودي غير المقيم لدى فلسطين له في دار السكن بعمّان.

وأعرب عن تقدير الشعب الفلسطيني وقيادته الكبير لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز، وولي العهد الأمير محمد بن سلمان، وللشعب السعودي على دعم قضايا الأمتين العربية والإسلامية، وفي مقدمتها القضية الفلسطينية.