نائب خادم الحرمين الشريفين يستقبل الأمراء وكبار مسؤولي الدولة والمواطنين

التقاهم بقصر السلام في جدة

نائب خادم الحرمين الشريفين الأمير محمد بن نايف لدى دخوله قاعة الاستقبال في قصر السلام بجدة حيث استقبل الأمراء وكبار مسؤولي الدولة والمواطنين ويبدو الأمير خالد الفيصل أمير منطقة مكة المكرمة (واس)
نائب خادم الحرمين الشريفين الأمير محمد بن نايف لدى دخوله قاعة الاستقبال في قصر السلام بجدة حيث استقبل الأمراء وكبار مسؤولي الدولة والمواطنين ويبدو الأمير خالد الفيصل أمير منطقة مكة المكرمة (واس)
TT

نائب خادم الحرمين الشريفين يستقبل الأمراء وكبار مسؤولي الدولة والمواطنين

نائب خادم الحرمين الشريفين الأمير محمد بن نايف لدى دخوله قاعة الاستقبال في قصر السلام بجدة حيث استقبل الأمراء وكبار مسؤولي الدولة والمواطنين ويبدو الأمير خالد الفيصل أمير منطقة مكة المكرمة (واس)
نائب خادم الحرمين الشريفين الأمير محمد بن نايف لدى دخوله قاعة الاستقبال في قصر السلام بجدة حيث استقبل الأمراء وكبار مسؤولي الدولة والمواطنين ويبدو الأمير خالد الفيصل أمير منطقة مكة المكرمة (واس)

استقبل نائب خادم الحرمين الشريفين الأمير محمد بن نايف بن عبد العزيز، في قصر السلام أمس، الأمراء، والعلماء، والمشايخ والوزراء، وكبار مسؤولي الدولة من مدنيين وعسكريين، وجموعا من المواطنين الذين قدموا للسلام عليه، وفي بداية الاستقبال أنصت الجميع لتلاوة آيات من القرآن الكريم.
حضر الاستقبال الأمير خالد الفيصل بن عبد العزيز مستشار خادم الحرمين الشريفين أمير منطقة مكة المكرمة، والأمير محمد بن فهد بن محمد بن عبد الرحمن، والأمير عبد الله بن فهد بن محمد بن عبد الرحمن، والأمير تركي بن عبد الله الفيصل بن عبد العزيز، والأمير مشعل بن ماجد بن عبد العزيز محافظ جدة، والأمير بندر بن سعود بن محمد رئيس الهيئة السعودية للحياة الفطرية، والأمير سعود بن سعد بن عبد العزيز بن تركي، والأمير الدكتور بندر بن سلمان بن محمد، والأمير سعود بن بدر بن محمد، والأمير تركي بن محمد بن فهد بن عبد العزيز، والأمير عبد العزيز بن تركي بن سعود، والأمير منصور بن بدر بن فيصل، والأمير عبد العزيز بن سعود بن نايف بن عبد العزيز، والأمير فيصل بن نواف بن عبد العزيز، والأمير فيصل بن فهد بن مساعد بن سعود بن عبد العزيز، والأمير فهد بن نايف بن عبد العزيز، والأمير تركي بن فيصل بن عبد المجيد بن عبد العزيز، والأمير نواف بن سعود بن هذلول، والأمير عبد الرحمن بن فيصل بن عبد الرحمن، والأمير تركي بن بدر بن فهد بن سعود.



السعودية تطالب بوقف النار في غزة ودعم «الأونروا»

السفير عبد العزيز الواصل يلقي بياناً أمام الجمعية العامة (وفد السعودية لدى الأمم المتحدة بنيويورك)
السفير عبد العزيز الواصل يلقي بياناً أمام الجمعية العامة (وفد السعودية لدى الأمم المتحدة بنيويورك)
TT

السعودية تطالب بوقف النار في غزة ودعم «الأونروا»

السفير عبد العزيز الواصل يلقي بياناً أمام الجمعية العامة (وفد السعودية لدى الأمم المتحدة بنيويورك)
السفير عبد العزيز الواصل يلقي بياناً أمام الجمعية العامة (وفد السعودية لدى الأمم المتحدة بنيويورك)

طالَبت السعودية، الخميس، بإنهاء إطلاق النار في قطاع غزة، والترحيب بوقفه في لبنان، معبرةً عن إدانتها للاعتداءات الإسرائيلية على الأراضي السورية.

جاء ذلك في بيان ألقاه مندوبها الدائم لدى الأمم المتحدة في نيويورك، السفير عبد العزيز الواصل، أمام الجمعية العامة بدورتها الاستثنائية الطارئة العاشرة المستأنفة بشأن فلسطين للنظر بقرارين حول دعم وكالة الأونروا، والمطالبة بوقف إطلاق النار في غزة.

وقال الواصل إن التعسف باستخدام حق النقض والانتقائية بتطبيق القانون الدولي أسهما في استمرار حرب الإبادة الجماعية، والإمعان بالجرائم الإسرائيلية في غزة، واتساع رقعة العدوان، مطالباً بإنهاء إطلاق النار في القطاع، والترحيب بوقفه في لبنان، واستنكار الخروقات الإسرائيلية له.

وأكد البيان الدور الحيوي للوكالة، وإدانة التشريعات الإسرائيلية ضدها، والاستهداف الممنهج لها، داعياً إلى المشاركة الفعالة بالمؤتمر الدولي الرفيع المستوى لتسوية القضية الفلسطينية الذي تستضيفه نيويورك في يونيو (حزيران) المقبل، برئاسة مشتركة بين السعودية وفرنسا.

وشدد الواصل على الدعم الراسخ للشعب الفلسطيني وحقوقه، مشيراً إلى أن السلام هو الخيار الاستراتيجي على أساس حل الدولتين، ومبادرة السلام العربية، وفق قرارات الشرعية الدولية.

وعبّر عن إدانته اعتداءات إسرائيل على الأراضي السورية التي تؤكد استمرارها بانتهاك القانون الدولي، وعزمها على تخريب فرص استعادة سوريا لأمنها واستقرارها ووحدة أراضيها، مشدداً على عروبة وسورية الجولان المحتل.

وصوّت الوفد لصالح القرارين، فجاءت نتيجة التصويت على دعم الأونروا «159» صوتاً، و9 ضده، فيما امتنعت 11 دولة، أما المتعلق بوقف إطلاق النار في غزة، فقد حصل على 158 صوتاً لصالحه، و9 ضده، في حين امتنعت 13 دولة.