«بيكر هيوز»: حفارات النفط الأميركية تتراجع خلال الأسبوع الماضي

التراجع الأبطأ في 5 أسابيع

«بيكر هيوز»: حفارات النفط الأميركية تتراجع خلال الأسبوع الماضي
TT

«بيكر هيوز»: حفارات النفط الأميركية تتراجع خلال الأسبوع الماضي

«بيكر هيوز»: حفارات النفط الأميركية تتراجع خلال الأسبوع الماضي

أظهرت إحصاءات شركة أبحاث النفط الأميركية «بيكر هيوز»، الصادرة (الجمعة) الماضية، أن عدد حفارات استكشاف النفط في الولايات المتحدة تراجع إلى 628 منصة خلال الأسبوع المنتهي في 26 يونيو (حزيران)، مقارنة مع 631 في الأسبوع السابق، متراجعا من نحو 1558 منصة قبل عام.
وقالت «بيكر هيوز»، ومقرها هيوستون، إن عدد منصات الغاز بلغ 228، ويصل مجموع منصات الحفر العاملة في البلاد إلى 859 منصة بنهاية الأسبوع المنتهي الجمعة.
وقالت الشركة إن ذلك هو التراجع الـ29 على التوالي، والأفضل على مدى خمسة أسابيع، والناتج عن الزيادة في الطلب التي أعقبت انهيار أسعار النفط الخام قرب نهاية عام 2014.
وفي ولاية كاليفورنيا، ارتفعت حركة الطريق السريعة بنسبة 2.6 في المائة على أساس سنوي في مايو (أيار) الماضي، بنفس معدل النمو في أبريل (نيسان) الماضي. ومعدل النمو الحالي هو تقريبا المعدل نفسه المقدر على المدى الطويل والبالغ 2.5 في المائة.
وعلى صعيد الإنتاج، أظهرت تقارير إدارة معلومات الطاقة الأميركية تراجع إنتاج البنزين إلى 9.78 مليون برميل خلال متوسط الأسابيع الأربعة الماضية، مقارنة مع 10.16 مليون برميل في الفترة نفسها من العام الماضي. وأرجعت الإدارة انخفاض الإنتاج إلى ارتفاع الأسعار، التي نمت من 2.04 دولار في أواخر يناير (كانون الثاني) إلى 2.81 دولار الأسبوع الماضي.



إريك ترمب: نخطط لبناء برج في الرياض بالشراكة مع «دار غلوبال»

إريك ترمب يتحدث خلال مقابلة مع «رويترز» في أبو ظبي (رويترز)
إريك ترمب يتحدث خلال مقابلة مع «رويترز» في أبو ظبي (رويترز)
TT

إريك ترمب: نخطط لبناء برج في الرياض بالشراكة مع «دار غلوبال»

إريك ترمب يتحدث خلال مقابلة مع «رويترز» في أبو ظبي (رويترز)
إريك ترمب يتحدث خلال مقابلة مع «رويترز» في أبو ظبي (رويترز)

قال إريك ترمب، نجل الرئيس الأميركي المنتخب، لـ«رويترز»، اليوم (الخميس)، إن «منظمة ترمب» تخطط لبناء برج ترمب في العاصمة السعودية الرياض في إطار توسع عقاري في المنطقة، بما في ذلك العاصمة الإماراتية أبوظبي.

وفي معرض حديثه عن مشروعين جديدين في الرياض بالشراكة مع شركة «دار غلوبال» للتطوير العقاري الفاخر، ومقرها دبي، رفض نائب الرئيس التنفيذي لـ«منظمة ترمب» إعطاء تفاصيل، مكتفياً بالقول في مقابلة: «ما سأخبركم به هو أن أحدهما سيكون بالتأكيد برجاً»، مضيفاً أن شركته تخطط لتوسيع شراكتها مع «دار غلوبال» في جميع أنحاء منطقة الخليج، بما في ذلك مشروع جديد في أبوظبي.

وقال ترمب: «سنكون على الأرجح في أبوظبي خلال العام المقبل أو نحو ذلك»، وذلك بعد يوم من كشف الشركتين عن خططهما لبناء برج ترمب الذهبي المتلألئ في مدينة جدة الساحلية السعودية.

وقال زياد الشعار، الرئيس التنفيذي لشركة «دار غلوبال» المدرجة في لندن، إن المشروع المشترك الجديد الآخر المخطط له في الرياض هو مشروع «ترمب غولف» على غرار مشروع ترمب الذي تم إطلاقه في عُمان عام 2022، وأضاف في مقابلة مع «رويترز»: «نأمل في إنشاء برج واحد ومجتمع غولف واحد».

اتفقت شركة «دار غلوبال»، الذراع الدولية لشركة «دار الأركان» السعودية للتطوير العقاري، على عدد من الصفقات مع «منظمة ترمب»، بما في ذلك خطط لأبراج ترمب في جدة ودبي، إلى جانب مشروع عمان.

لم تشر المؤسستان إلى قيمة المشاريع، لكن الشعار قارن بين قيمة برج ترمب في جدة بقيمة 530 مليون دولار ومجمع ترمب للغولف في عُمان الذي قال إن تكلفته تبلغ نحو 2.66 مليار دولار.