بلينكن: بايدن مستعد للقاء بوتين «في أي وقت وبأي صيغة»

بلينكن: روسيا «على وشك» أن تغزو أوكرانيا
بلينكن: روسيا «على وشك» أن تغزو أوكرانيا
TT

بلينكن: بايدن مستعد للقاء بوتين «في أي وقت وبأي صيغة»

بلينكن: روسيا «على وشك» أن تغزو أوكرانيا
بلينكن: روسيا «على وشك» أن تغزو أوكرانيا

اعتبر وزير الخارجية الأميركي أنتوني بلينكن، اليوم الأحد، أن بقاء القوات الروسية في بيلاروسيا يدل على أن روسيا «على وشك» أن تغزو أوكرانيا، الأمر الذي ينسجم مع السيناريو الذي تحدثت عنه الولايات المتحدة في الأيام الأخيرة.
وصرح بلينكن لشبكة «سي إن إن» أن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين «يتبع السيناريو في شكل شبه حرفي» مضيفاً أن «كل ما نراه يشير إلى أن ذلك خطير جداً وإلى أننا على وشك حصول غزو».
وأعلن وزير الخارجية الأميركي، خلال تصريحاته، أن الرئيس الأميركي جو بايدن مستعد «للقاء» نظيره الروسي فلاديمير بوتين «في أي وقت وبأي صيغة إذا كان ذلك يسمح بتجنب حرب» في أوكرانيا. وجدد بلينكن التأكيد أن المسار الدبلوماسي لا يزال ممكناً إلى حين «تحرك الدبابات (الروسية) فعلياً وتحليق الطائرات».



تدعو لـ«محاسبة الأسد»... «مجموعة السبع» مستعدة لدعم الانتقال السياسي في سوريا

موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
TT

تدعو لـ«محاسبة الأسد»... «مجموعة السبع» مستعدة لدعم الانتقال السياسي في سوريا

موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)

أعلن قادة مجموعة الدول السبع الكبرى في بيان، الخميس، إنهم على استعداد لدعم عملية انتقالية في إطار يؤدي إلى حكم موثوق وشامل وغير طائفي في سوريا، وفقاً لوكالة «رويترز».

وذكرت مجموعة السبع أن الانتقال السياسي بعد نهاية الحكم الاستبدادي، الذي دام 24 عاماً لبشار الأسد، يجب أن يضمن «احترام سيادة القانون وحقوق الإنسان العالمية، بما في ذلك حقوق المرأة، وحماية جميع السوريين، بمن في ذلك الأقليات الدينية والعرقية، والشفافية والمساءلة».

وطالبت المجموعة أيضاً بضرورة «محاسبة نظام الأسد».

وأضاف البيان: «ستعمل مجموعة السبع مع أي حكومة سورية مستقبلية تلتزم بهذه المعايير، وتكون نتاج هذه العملية، وتدعمها بشكل كامل».

كما دعا القادة «كل الأطراف» إلى «الحفاظ على سلامة أراضي سوريا، ووحدتها الوطنية، واحترام استقلالها وسيادتها».